صحيفة الاتحاد:
2024-10-05@06:41:55 GMT

شعلة «أولمبياد باريس» تنطلق بحراً إلى فرنسا

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

 
أثينا (رويترز)

أخبار ذات صلة ماكرون يهدد بعقوبات ضد مستوطنين إسرائيليين فوز ناكامورا بثلاث جوائز «فلام» الموسيقية


انطلقت شعلة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024، باتجاه فرنسا على متن سفينة ذات ثلاثة صواري، إيذاناً ببدء المرحلة الأخيرة من الاستعدادات، قبل حفل افتتاح الأولمبياد في 26 يوليو.
وغادرت السفينة بيليم ميناء بيرايوس صباحاً في رحلة تستغرق 11 يوماً، وستصل في الثامن من مايو إلى مدينة مرسيليا الواقعة في جنوب فرنسا، والتي أسسها مستوطنون يونانيون قبل الميلاد بنحو 600 عام.


وتسلم منظمو أولمبياد باريس الشعلة، في حفل أقيم في استاد باناثينيك في أثينا، بعد إيقادها الأسبوع الماضي في أولمبيا القديمة في بداية مسيرة استمرت 11 يوماً في اليونان.
واستضاف استاد باناثينيك أول دورة ألعاب أولمبية حديثة في عام 1896.
وبعد احتفال قصير في ميناء بيرايوس أبحرت السفينة باتجاه فرنسا.
ومن المتوقع أن يحضر نحو 150 ألف مشجع حفل استقبال الشعلة في ميناء مرسيليا القديم الذي يستضيف مسابقات الشراع الأولمبية، وسيكون مركز انطلاق مسيرة الشعلة في أنحاء فرنسا لمدة 68 يوماً.
ويصعد آخر شخص يحمل الشعلة في مرسيليا على سطح استاد فيلودروم في التاسع من مايو، وتنتهي مسيرتها في باريس 26 يوليو، بإضاءة المرجل الأولمبي، خلال حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الذي سقام على امتداد نهر السين.
ويأمل منظمو دورة باريس أن يكون حفل الافتتاح الذي يشهد إبحار 160 قارباً تقل رياضيين من جميع أنحاء العالم لمسافة ستة كيلومترات نحو برج إيفل مذهلاً.
وسيشاهد حوالي 300 ألف شخص الحفل من ضفتي نهر السين، بينما يتابعه الجمهور العالمي عبر شاشات التلفزيون.
وطلبت الحكومة الفرنسية من نحو 45 دولة أجنبية المساهمة بعدة آلاف إضافية من أفراد الجيش والشرطة والمدنيين للمساعدة في توفير الأمن والحماية لأولمبياد باريس.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: اليونان فرنسا باريس أولمبياد باريس 2024 مارسيليا

إقرأ أيضاً:

الدورة الـ43 لمعرض الشارقة للكتاب تنطلق 6 نوفمبر

أعلنت هيئة الشارقة للكتاب أن الدورة الـ43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، ستُقام خلال الفترة من 6 إلى 17 نوفمبر(تشرين الثاني) المقبل، تحت شعار "هكذا نبدأ"، ويستقطب المعرض دور نشر محلية وعربية وعالمية، و نخبة من الكُتّاب والأدباء والمفكرين والمبدعين.

تحتفي الدورة الـ43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب بالمملكة المغربية ضيف شرف، و تشهد تنظِّيم مجموعة واسعة من الفعاليات الثقافية والفنية.، ويعكس شعار الدورة إيمان الشارقة بأهمية القراءة والمعرفة كركيزة أساسية لبناء المجتمعات.
وقالت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، إن الحاجة إلى تأكيد مركزية الكتاب في بناء جسور التواصل الإنساني بين الأمم والشعوب تتضاعف اليوم أكثر من أي وقت مضى، وإن معرض الشارقة الدولي للكتاب يمثل رسالة حية يتشارك في كتابتها آلاف الكتاب والأدباء وفنانو العالم من أرض الشارقة، ليعيدوا لفت أنظار العالم أجمع إلى أن كل ما تطمح له الحضارات من منجزات يبدأ من كتاب ما، وكل قيمة نبيلة يترسخ وجودها في وجدان الشعوب تتجسد في كتاب.
وأضافت: "فخورون بأن المعرض نجح خلال مسيرته الممتدة لأكثر من أربعة عقود في أن يكون أحد المحركات المركزية لسوق الصناعة المعرفية والإبداعية ليس في المنطقة فحسب، وإنما في العالم أجمع، فنحن لا ننظر إلى حجم مشاركات الناشرين وعدد المبدعين الحاضرين، بقدر ما ننظر إلى تأثير لقائهم وتجمعهم في مكان واحد، وانعكاس ذلك على قطاعات ضخمة لها أثر كبير ومباشر في الناتج المحلي والقومي لبلدان العالم، ولذلك فإن دعوتنا للمشاركين في المعرض هذا العام وفي الأعوام المقبلة أن يستثمروا هذا الحدث لبناء شراكات وفتح أفق تعاون وعمل مع المؤسسات والهيئات ومراكز المعرفة المشاركة في الحدث".

فضاء معرفي

من جانبه قال أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب، إن هذا الحدث الثقافي العالمي يجسد التزام الشارقة ودولة الإمارات بتعزيز المعرفة وإبراز أهمية الكتاب كوسيلةٍ أساسيةٍ لنشر العلم والثقافة؛ لافتاً إلى أن المعرض بات بفضل توجيهات الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، أكثر من فضاء معرفي للجمهور والزوار من القراء، وأصبح منصة شاملة لتمكين مجتمعات المعرفة، من قراء ومؤلفين ومترجمين ومصممين، لاستكشاف أحدث الاتجاهات في صناعة النشر، وتبادل الأفكاروالممارسات المبتكرة وذلك تماشياً مع رؤية هيئة الشارقة للكتاب لتقديم صورة مشرقة للثقافة الإماراتية تحت قيادة الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب.

التجربة المغربية

ويمثل احتفاء معرض الشارقة الدولي للكتاب بالمملكة المغربية ضيف شرف دورته الـ43، فرصة فريدة لتسليط الضوء على التراث الثقافي الغني للمغرب وإسهاماته الأدبية والفكرية في المشهد الثقافي العربي والعالمي.
ويتضمن برنامج المشاركة المغربية استعراض عدد من الإصدارات والوثائق التاريخية التي تُبرز عمق التجربة الثقافية المغربية، وتنظيم مجموعة من الفعاليات الثقافية المتنوعة، تشمل حضور نخبة من الشخصيات البارزة في مجال الإنتاج الفكري والأدبي المغربي، سيشاركون في جلسات حوارية ونقاشية تهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي والمعرفي.
كما يتضمن البرنامج عروضاً فنية وموسيقية، وفقرات تُعرِّف بالموروث الحضاري للمملكة المغربية بأشكاله وتعبيراته المختلفة.

مقالات مشابهة

  • باريس تطلب من الجزائر إعادة مهاجريها و تبون يقرر رسمياً إنهاء مهام سفيره بفرنسا
  • البابا تواضروس يجتمع مع مجمع كهنة «باريس وشمالي فرنسا» أونلاين
  • عبر زووم.. البابا تواضروس يلتقي مجمع كهنة "باريس وشمالي فرنسا"
  • باريس تعتبر أن إعلان الاحتلال غوتيريش “شخصا غير مرغوب فيه” قرار “خطير وغير مبرر”
  • شعلة الألعاب السعودية تعود إلى الرياض بعد رحلة امتدت 30 يومًا عبر مناطق المملكة
  • شعلة الألعاب السعودية تعود إلى الرياض
  • 6 ألعاب تنطلق غداً… الحماس يثري منافسات دورة الألعاب السعودية
  • مندوب فرنسا بالأمم المتحدة: باريس تعارض أي عملية إسرائيلية برية في لبنان
  • الدورة الـ43 لمعرض الشارقة للكتاب تنطلق 6 نوفمبر
  • اتحاد القبائل والعائلات المصرية يكرم أول باحثة من ذوي الهمم وبطلة أولمبياد باريس