تمتلكها سنغافورة.. تفاصيل إطلاق 7 أقمار اصطناعية من جنوب الهند الحياة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
الحياة، تمتلكها سنغافورة تفاصيل إطلاق 7 أقمار اصطناعية من جنوب الهند،أطلقت منظمة أبحاث الفضاء الهندية إسرو اليوم 7 أقمار اصطناعية تمتلكها سنغافورة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تمتلكها سنغافورة.. تفاصيل إطلاق 7 أقمار اصطناعية من جنوب الهند، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أطلقت منظمة أبحاث الفضاء الهندية (إسرو) اليوم 7 أقمار اصطناعية تمتلكها سنغافورة بنجاح.
وجاء ذلك من منصة الإطلاق الأولى في (سريهاريكوتا) بولاية (اندرا براديش) جنوب الهند.
أوضحت (إسرو) أن مركبة إطلاق الأقمار الصناعية القطبية (بي ايس ايل في سي - 56) وضعت جميع الأقمار الصناعية السبعة في المدار المقصود بعد إطلاقها في الساعة 6.30 صباحًا بالتوقيت المحلي.
الأبحاث الفضائية الهنديةوأوضحت أن حمولة الأقمار تضم قمرًا اصطناعيًا لتصوير الرادار لرصد الأرض (دي ايس ايس اي ار) الذي يعد القمر الأساسي للبعثة لتوفير صور عالية الجودة بغض النظر عن الظروف الجوية.
هذا إضافة إلى 6 أقمار صناعية لعملاء من سنغافورة، وتُعد هذه المهمة الـ56 الناجحة لمركبة إطلاق الأقمار الصناعية القطبية.
#الهند تخفق في إطلاق أقمار اصطناعية.. ماذا جرى؟ #صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم //t.co/My9Ra03vNQ
— صحيفة اليوم (@alyaum) August 7, 2022وانطلقت مهمة الهند لاستكشاف القمر، قبل نحو أسبوعين والتي من المقرر أن تحط على سطحه أواخر أغسطس المقبل، لتجري أبحاثها على مدار يوم قمري كامل، حسب موقع Space.com.
وحال نجحت الهند في مسعاها للحط على سطح القمر، وهبطت المركبة بسلام، فستكون الدولة الرابعة على مستوى العالم التي تفعل ذلك، بعد الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والصين.
34.212.117.114
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تمتلكها سنغافورة.. تفاصيل إطلاق 7 أقمار اصطناعية من جنوب الهند وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أقمار الصين تحت النار ..بعد اتهامات جديدة بدعم ضربات الحوثيين تثير قلق واشنطن
في تصعيد جديد للتوترات بين الولايات المتحدة والصين، وجدت شركة صينية متخصصة في تكنولوجيا الأقمار الصناعية نفسها مجددًا في قلب دائرة الاتهامات الأميركية، على خلفية مزاعم بتورطها في دعم جماعة الحوثي في اليمن لاستهداف السفن الحربية الأميركية في البحر الأحمر.
الشركة المعنية، "تشانغ غوانغ" لتكنولوجيا الأقمار الصناعية، والتي ترتبط بشكل مباشر بالجيش الصيني وتحظى بدعم حكومي، كانت قد وُضعت سابقًا تحت المجهر الأميركي بعد اتهامات بتوفير صور استخباراتية دقيقة للقوات الروسية خلال غزو أوكرانيا.
وبحسب ما نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال"، فقد أنشأت "تشانغ غوانغ" شبكة متكاملة تضم مئات الأقمار الصناعية القادرة على رصد أي موقع داخل الولايات المتحدة، حتى أن بعض المستخدمين في الصين تمكنوا من التقاط صور لطائرات شبح أميركية حديثة مرابطة في قاعدة جوية بولاية كاليفورنيا. هذا التطور يعكس -بحسب مراقبين
جهود بكين المتزايدة لاستغلال القطاع التكنولوجي المدني لتعزيز صناعاتها الدفاعية، عبر شبكات الشركات التجارية التي تخدم مصالحها الاستراتيجية العالمية.وزارة الخارجية الأميركية تصعّد وزارة الخارجية الأميركية أعلنت الأسبوع الماضي أن شركة "تشانغ غوانغ" "تدعم بشكل مباشر" هجمات الحوثيين الأخيرة على المصالح الأميركية.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة، تامي بروس: > "تصرفات هذه الشركة، واستمرار دعم بكين لها، رغم لقاءاتنا المباشرة مع المسؤولين الصينيين، تؤكد زيف الادعاءات الصينية حول دعمها للسلام".
رغم ذلك، لم تكشف الخارجية الأميركية تفاصيل محددة حول طبيعة الدعم المقدم للحوثيين.
الشركة الصينية تنفي من جانبها، سارعت شركة "تشانغ غوانغ" إلى نفي هذه الاتهامات، مؤكدة في بيان رسمي أنها "لا تتعامل تجارياً مع الحوثيين أو مع داعميهم في إيران"، واصفةً اتهامات وزارة الخارجية الأميركية بأنها "مفبركة ولا أساس لها من الصحة".
يُذكر أن إدارة الرئيس الأميركي السابق، جو بايدن، كانت قد فرضت عقوبات على الشركة الصينية عام 2023، على خلفية دورها المزعوم في دعم مجموعة "فاغنر" الروسية خلال النزاع في أوكرانيا.
ومع استمرار الاتهامات، تتجه الأنظار إلى كيفية تعامل واشنطن وبكين مع هذا التصعيد الجديد، وسط تصاعد القلق من اتساع دائرة الصراع عبر الفضاء الإلكتروني والفضائي.