من هي ماريا ريفيت «منقذة» الأهلي أمام مازيمبي في دوري أبطال إفريقيا؟
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
ثلاثية قاتلة، سددها، النادي الأهلي خلال مباراته أمس الجمعة، ضد مازيمبي الكونغولي على استاد القاهرة، وسط جماهيره، ليحسم الفريق الأحمر التأهل إلى نهائي أبطال إفريقيا بعد التعادل السلبي ذهابًا والفوز 3-0 إيابًا في نصف النهائي.
وخلال أحداث المباراة، استطاعت، حكم تقنية الفيديو ماريا ريفيت، مساعدة النادي الأهلي، بطريقة غير مباشرة، من خلال منعها لهدف للنادي الكونغولي، بسبب لمسة يد، عقب تصميمها لمراجعة الهدف، والتأكد من عدم احتسابه.
وفور انتهاء المباراة، أشاد الكثير من المتابعون والجماهير، بأداء الحكمة مدونين: «أجمل تحية لحكمة تقنية الفار ماريا ريفيت اللي شافت لمسة اليد في هدف مازيمبي رغم أن كتير مخدش باله أصلا وخلت الحكم يرجع ويلغيه»، وتابع آر: «رغم تخوفي منها، حكمة تقنية الفار ماريا ريفيت هي اللي شافت لمسة اليد في هدف مازيمبي وخلت الحكم يرجع ويلغيه»
ويرصد «الوطن» في السطور التالية، معلومات عن حكم الفيديو، ماريا ريفيت، بحسب ما ذكره «الفيفا»
وُلدت ماريا ريفيت 20 أبريل عام 1984.
مارست لعبت كرة القدم، في مركز حراسة المرمى.
اتجهت للتحكيم بعد توقفها عن الكرة بسبب الإصابة.
تعد واحدة من أهم المحكمات في الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «كاف».
أدارت من قبل مباراتين في بطولة كأس العالم للسيدات تحت 17 عامًا.
أدارت مباراة للأهلي من قبل، في 2023 أمام اتحاد العاصمة الجزائري في نهائي السوبر الإفريقي، لكنه تلقى الهزيمة.
أدارت مبارة أخرى للأهلي، أمام صن داونز الجنوب إفريقي في بطولة الدوري الإفريقي، وسقط فيها الأحمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مباراة الأهلي فوز الأهلي ماريا ريفيت
إقرأ أيضاً:
ضربة موجعة لمان سيتي قبل مواجهة ريال مدريد في أبطال أوروبا
وكالات
أكدت تقارير صحفية إنجليزية أن المدافع السويسري مانويل أكانجي، لاعب نادي مانشستر سيتي، سيغيب بشكل مؤكد عن مباراة الاياب أمام ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا، وذلك بسبب الإصابة التي ستبعده عن الملاعب لفترة طويلة قد تمتد حتى نهاية الموسم الحالي.
وتعرض أكانجي للإصابة خلال مباراة فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
وبحسب صحيفة التايمز، فإن إصابة أكانجي ستبعده عن الملاعب لعدة أسابيع على الأقل، مما يعني غيابه عن المباريات الثلاث المقبلة على أقل تقدير.
يُذكر أن غياب أكانجي يعتبر ضربة قوية لمانشستر سيتي، خاصة مع اقترابه من مراحل حاسمة في مختلف المسابقات.