حفيدة عبدالله فيلبي تعلق على تخرجها من جامعة الفيصل في الرياض ..فيديو
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
الرياض
بعد تفاعل الناس مع ظهورها في حفل تخريج جامعة الفيصل علقت الدكتورة سارة بنت فارس بن عبدالله فيلبي، على تخرجها من جامعة الفيصل بالرياض.
وقالت سارة: “أنا سعودية من أصول بريطانية من مواليد الرياض ومحبة للحياة وتجدني بين أفراد أسرتي محاطة بكتبي ومذكراتي”
وأضافت”حصلت على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة مع مرتبة الشرف الثانية وعلى درجة الماجستير في العلوم الطبية والحيوية في علم الأجنة والبيولوجيا الإنجابية مع مرتبة الشرف الأولى من جامعة الفيصل في الرياض .
بعد تفاعل الناس مع ظهورها في حفل تخريج جامعة الفيصل.. د. سارا بنت فارس بن #عبدالله_فلبي: نحن سعوديون ونذهب لبريطانيا للسياحة.. وأنا وجدي مولودين في نفس اليوم وهو قدوتي وأعز أصدقائي
عبر:@bandar__W pic.twitter.com/oXy0oO3aKG
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 26, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بريطانيا جامعة الفيصل جامعة الفیصل
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يروي قصة ملهمة عن أستاذة جامعية حفظت القرآن.. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن العلم لا حدود له وأنه يمكن للإنسان أن يتخصص في أكثر من مجال بفضل الإيمان الحقيقي والعزيمة.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء: "في يوم من الأيام، لفت انتباهي كتاب لطيف أهدته لي دكتورة سارة حسين مختار، ابنة صديقي حسين مختار، وأستاذة علم الأنسجة في جامعة الملك عبد العزيز، والذي تناول متشابهات القرآن الكريم، ما شدني في هذا الكتاب ليس فقط محتواه العلمي، بل أيضًا أنه جاء من شخص متخصصة في الطب، حيث عكست هذه الدكتورة كيف يمكن للعالم أن يتقن الطب والعلوم الدينية في آن واحد."
وتابع الجندي: "الدكتورة سارة التي حفظت القرآن الكريم في سن الـ18، وهذا يدل على أن القرآن لم يُعطلها عن العلم، بل كان دافعًا لها للوصول إلى ما هي عليه الآن، وألّفت كتابًا فريدًا من نوعه في متشابهات القرآن، حيث قامت بتنظيم الآيات المتشابهة في منظومة شعرية لتسهيل حفظها وفهمها، هذا العمل يدل على أن العلم ليس له حدود، وأن من يجتهد في العلم، سواء كان في الطب أو الشريعة، يمكنه أن يقدم للبشرية شيئًا عظيمًا."
وأشاد الجندي أيضًا بتجربة دكتورة سارة قائلاً: "إنها نموذج يُحتذى به، وهي تجسد القيم الحقيقية للإيمان والعلوم التي يجب أن نسعى جميعًا لتحقيقها في حياتنا، من خلال هذا الكتاب، أثبتت أن العلم لا يعرف التخصصات الضيقة، بل هو تفاعل مستمر بين مختلف المجالات."
وتابع: "الغريب في الموضوع هو أنني قرأت في بعض الآراء أن هناك من يعترض على إنشاء الكتاتيب، ويقول إن إنشاء الكتاتيب سيساهم في التخلف العلمي، هؤلاء يقولون إن الكتاتيب لا تتناسب مع العلم والثقافة الحديثة، الحقيقة، أنا وجدت أن تجربة ابنة صديقي، سارة، ترد على هؤلاء الأدعياء".