- “حرك عالمك” تشهد تفاعلاً بين أفراد المجتمع
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “حرك عالمك” تشهد تفاعلاً بين أفراد المجتمع، المناطق_واس شهدت الحملة التوعوية المجتمعية 8220;حرك عالمك 8221; تفاعلاً ملحوظاً منذ انطلاقها 9 يوليو التي تستمر حتى 8 أغسطس المقبل، .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “حرك عالمك” تشهد تفاعلاً بين أفراد المجتمع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_واس
شهدت الحملة التوعوية المجتمعية “حرك عالمك” تفاعلاً ملحوظاً منذ انطلاقها 9 يوليو التي تستمر حتى 8 أغسطس المقبل، وتأتي هذه الحملة ضمن حملات الاتحاد السعودي للرياضة للجميع التي تستهدف تحفيز شرائح وأفراد المجتمع في المملكة على ممارسة النشاط الحركي في الأماكن المغلقة والمفتوحة، بمختلف الأجواء والظروف المناخية بهدف الاستدامة على ممارسة الحركة.
ودعا الاتحاد أفراد المجتمع لممارسة تجربة متحف الحركة المنقرضة افتراضياً من خلال الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية عبر (اضغط هنا) التي تتيح فرصة للحركة في محيط مستخدم التجربة بشكل محفز بتصميم مبتكر ليأخذ المشاهد وهو يمشي في رحلة عبر العالم الافتراضي.
ويسعى الاتحاد إلى تحقيق أهداف الحملة التوعوية التي تستمر حتى يوم 8 أغسطس من خلال استخدام وسائل ومنصات رقمية من خلال حسابات منصات التواصل الاجتماعي للاتحاد كمنصة تويتر عبر الرابط التالي: (اضغط هنا)، والإعلان على الشاشات الإعلانية في الطرق والمباني في عدد من المدن لتصل إلى مختلف فئات المجتمع.
وتعكس هذه الحملة التزام الاتحاد السعودي للرياضة للجميع بتعزيز اللياقة البدنية لأفراد المجتمع، من خلال ابتكار مبادرات نوعية لتشجيعهم في الحفاظ على نشاطهم ولياقتهم وتجنب حالة الخمول خصوصًا أثناء فصل الصيف نتيجة ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة التي تحد من ممارسة رياضة المشي في الأماكن المفتوحة.
ويحقق المشاركون في حملة “حرك عالمك” الفائدة المرجوة لرياضة المشي دون الحاجة إلى الخروج من المنزل والتعرض للحر الشديد، على اعتبار أن التقنية الحديثة للواقع الافتراضي التي يعتمدها الاتحاد في تشجيع ممارسة الرياضة تشكل خطوة مبتكرة للبحث عن بدائل مناسبة لممارسة رياضة المشي، بما يسهم في بناء مجتمع صحي رياضي.
وتأتي حملة “حرك عالمك” ضمن منافسة شيقة ينظمها الاتحاد عبر التطبيق، بما يضمن تشجيع جميع أفراد المجتمع من أجل تبني نمط حياة أكثر صحة ونشاط خلال موسم الصيف الذي يتعذر فيه ممارسة رياضة المشي أو الجري في الأماكن المفتوحة والهواء الطلق.
ويستهدف الاتحاد زيادة نسبة ممارسي الرياضة بشكل منتظم، وبناء مجتمع صحي مستدام ضمن مختلف الظروف والأجواء، تحقيقاً لأهداف رؤية المملكة 2030 ضمن برنامج جودة الحياة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “حرك عالمك” تشهد تفاعلاً بين أفراد المجتمع وتم نقلها من صحيفة المناطق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من خلال
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد لحقوق الإنسان» تشارك بحملة مناهضة للعنف
تشارك «جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان» في الحملة الدولية لمناهضة العنف ضد المرأة والفتيات وذلك في إطار احتفالات الدولة والعالم باليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة والفتيات تحت ِشعار «نحو بيجين+30: اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة والفتيات» والذكرى الثلاثين لتنفيذ إعلان ومنهاج عمل بيجين.
تأتي الحملة - التي تستمر 16 يوماً عبر حسابات الجمعية للتواصل الاجتماعي مواكبةً للحملة الدولية (اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة) التي تركّز على الجهود الدولية للقضاء على العنف ضد المرأة والفتيات في جميع أنحاء العالم وذلك اعتباراً من 25 نوفمبر الجاري وحتى موعد بدء الاحتفال العالمي بيوم حقوق الإنسان في 10 من ديسمبر المقبل.
وسيتم التعبير عن الحملة باللون البرتقالي الذي يرمز إلى رؤية مستقبل مشرق يخلو من الاعتداءات الجسدية والنفسية والرقمية والأنواع الأخرى من العنف ضد المرأة انسجاماً مع الحملة الدولية وشِعارها الرئيسي (لوّنوا العالم برتقالياً) و(لا عذر).
وأكدت «جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان» بهذه المناسبة أهمية وقف العنف ضد المرأة والفتيات على المستوى الدولي والذي يُشكّل حاجزاً في سبيل تحقيق المساواة والعدالة والسلام واستيفاء الحقوق الإنسانية.
وتسلط الحملة الضوء على ما تضمنه إعلان ومنهاج عمل بيجين الصادر عام 1995 والذي يطالب بالتصدّي للعنف ضد المرأة، خاصة العنف الاقتصادي وضرورة المساواة بين الجنسين إلى جانب ما تضمنته التقارير الأممية التي كشفت عن ارتفاع العنف ضد المرأة والفتيات خلال الظواهر المناخية والأوبئة ومنها جائحة «كوفيد 19». (وام)