تداول 16 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة و917 شاحنة بـ موانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 16000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 917 شاحنة و870 سيارة، وشملت حركة الواردات 6000 طن بضائع، 313 شاحنة و858 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 10000 طن بضائع، 504 شاحنة و12 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة الحرية1 بينما تغادر السفينتين بوسيدون اكسبريس والحرية1 فيما استقبل الميناء بالأمس السفينة بوسيدون اكسبريس وغادرت العبارة امل.
كما شهد ميناء نويبع تداول 4250 طن بضائع و450 شاحنة من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لأربع سفن وهي كوين، بريدج، اور وايلة.
كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لاستقبال السفينة النوي اكسبريس وعلي متنها 720 سيارة بوزن 1420 طن قادمة من جدة، وسجلت الهيئة وصول وسفر 1935 راكبا بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع
إقرأ أيضاً:
ميناء طنجة المتوسط يتقدم عالمياً ويحتل المركز 17 في تصنيف أفضل موانئ الحاويات
واصل ميناء طنجة المتوسط تعزيز ريادة المغرب في قطاع النقل البحري والتجارة العالمية، حيث أظهرت أحدث التقارير الصادرة عن شركة “Alphaliner” المتخصصة في تصنيف الموانئ العالمية، تقدماً ملحوظاً للميناء المغربي، ليحتل المركز 17 عالمياً ضمن أفضل 30 ميناء للحاويات.
وفي عام 2024، سجل ميناء طنجة المتوسط نمواً كبيراً في حجم الحاويات، حيث بلغ إجمالي الحاويات التي تم التعامل معها 10.24 مليون وحدة، مقارنة بـ 8.61 مليون حاوية في العام السابق، مما يعكس التطور الكبير في كفاءته التشغيلية.
ويُعتبر ميناء طنجة المتوسط الميناء الوحيد في البحر الأبيض المتوسط وأفريقيا الذي يدخل قائمة أفضل 30 ميناء عالميًا، متفوقًا بذلك على العديد من الموانئ العالمية الرائدة مثل ميناء هامبورغ (المركز 24 بـ 7.82 مليون حاوية) وميناء جاكرتا (المركز 27 بـ 6.75 مليون حاوية).
وعلى رأس قائمة الموانئ العالمية، يواصل ميناء شنغهاي تصدر الترتيب بـ 51.5 مليون حاوية، تليه موانئ سنغافورة (41.12 مليون حاوية) ونينغبو تشوشان (39.3 مليون حاوية) وشنتشن (33.39 مليون حاوية).
تعد هذه الإنجازات انعكاساً للقدرة التنافسية العالية لميناء طنجة المتوسط، مما يعزز مكانته كمركز لوجستي رئيسي في المنطقة، ويعكس جهود المغرب المستمرة لتطوير بنية الموانئ ورفع قدرتها الاستيعابية لاستيعاب النمو الكبير في التجارة البحرية العالمية.