شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الرئاسة الفلسطينية اشتباكات عين الحلوة عبث بالأمن اللبناني، مخيم عين الحلوة، والسهر على أمن الجوار اللبناني، هي تجاوز لكل الخطوط الحمراء وعبث بالأمن اللبناني وأمن المخيم .واتهم البيان مجموعات .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئاسة الفلسطينية: اشتباكات عين الحلوة عبث بالأمن اللبناني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الرئاسة الفلسطينية: اشتباكات عين الحلوة عبث بالأمن...

مخيم عين الحلوة، والسهر على أمن الجوار اللبناني، هي تجاوز لكل الخطوط الحمراء وعبث بالأمن اللبناني وأمن المخيم".

واتهم البيان "مجموعات إرهابية متطرفة"، قال إنها "دأبت منذ سنوات العمل على إدخال المخيم في تنفيذ أجندات هدفها النيل من الاستقرار الذي يشهده المخيم".

وقال: "هذا الأمر غير مسموح به، ولن يمر دون محاسبة مرتكبي هذه المجزرة".

وأضافت الرئاسة أن "أمن المخيمات خط أحمر، ومن غير المسموح لأي كان ترويع أبناء شعبنا والعبث بأمنهم".

الحكومة اللبنانية من أجل فرض النظام والقانون، ونؤكد حرصنا الشديد على سيادة لبنان، بما يشمل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، والحفاظ على الأمن والقانون".

وأضافت: "عملنا طوال السنوات الماضية وبجهد كبير للحفاظ على استتباب الأمن والاستقرار وبالتنسيق مع الدولة اللبنانية وأجهزتها الرسمية والأمنية، وسنبقى على هذا الطريق للحفاظ على أمن وسيادة لبنان وحماية أبناء شعبنا في المخيمات وتحت سيادة القانون والأمن اللبنانيين".

وكانت مصادر أمنية قالت الأحد إن ما لا يقل عن 6 أشخاص قتلوا في اشتباكات استمرت يومين في مخيم عين الحلوة، حيث قاتلت حركة فتح جماعات منافسة تدعم متشددين.

الجيش اللبناني، ليل الأحد، إصابة عدد من العسكريين من جراء الاشتباكات التي شهدها المخيم، وتوعد بالرد.

54.191.211.131



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الرئاسة الفلسطينية: اشتباكات عين الحلوة عبث بالأمن اللبناني وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئاسة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

9 قتلى غالبيتهم دروز في اشتباكات قرب دمشق  

 

 

دمشق - قتل تسعة أشخاص على الأقل بينهم ستة مسلحين محليين دروز، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان، في اشتباكات ذات خلفية طائفية اندلعت ليل الاثنين الثلاثاء في جرمانا قرب دمشق، تعهدت السلطات "ملاحقة المتورطين" فيها.

وأتى هذا التوتر بعد أكثر من شهر على أعمال عنف دامية في منطقة الساحل السوري قتل خلالها نحو 1700 شخص غالبيتهم العظمى من العلويين، سلطت الضوء على التحديات التي تواجهها السلطات الجديدة في سوريا بقيادة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، في سعيها لتثبيت حكمها ورسم أطر العلاقة مع مختلف المكونات عقب إطاحة الرئيس بشار الأسد في كانون الأول/ديسمبر.

ووقعت اشتباكات جرمانا عقب انتشار تسجيل صوتي نسب الى شخص درزي يتضمن إساءات الى النبي محمد. ولم تتمكن فرانس برس من التحقق من صحة هذا التسجيل.

وأفاد سكان وكالة فرانس برس بسماع أصوات إطلاق رصاص وقذائف خلال الليل، مؤكدين تراجع حدة المعارك صباح الثلاثاء وفتح بعض المحال والأفران أبوابها وحركة خفيفة في الشوارع.

وشاهد مصوّر في فرانس برس انتشارا كثيفا للمسلحين المحليين عند مداخل جرمانا، بينما انتشر عناصر تابعون لوزارتي الداخلية والدفاع على أطرافها في عربات مدرعة وأخرى مزودة رشاشات ثقيلة. كذلك، حلّقت في الأجواء مسيّرات تابعة لوزارة الدفاع.

وأكدت وزارة الداخلية الثلاثاء أنها فرضت "طوقا أمنيا" حول المدينة.

وقالت في بيان إن جرمانا شهدت "اشتباكات متقطعة بين مجموعات لمسلحين، بعضهم من خارج المنطقة وبعضهم الآخر من داخلها"، أسفرت عن "قتلى وجرحى، من بينهم عناصر من قوى الأمن المنتشرة في المنطقة".

وتعهدت "ملاحقة المتورطين ومحاسبتهم وفق القانون ... وحماية الأهالي والحفاظ على السلم المجتمعي"، مضيفة أن "التحقيقات لكشف هوية صاحب المقطع الصوتي المسيء لنبينا محمد" متواصلة.

وكان المرصد السوري تحدث عن اندلاع اشتباكات في جرمانا "بعد اقتحام عناصر أمن ومسلحين تابعين لها أحياء في المدينة، على خلفية توتر سببه انتشار تسجيل صوتي منسوب لمواطن درزي، يتضمن اساءات ذات طابع ديني".

وأشار الى مقتل ستة مسلحين دروز وثلاثة من المهاجِمين في المعارك.

- "مدينة ميتة" -

وأفاد سكان تواصلت معهم فرانس برس عبر الهاتف، بأن الحركة كانت شبه معدومة في جرمانا الثلاثاء.

وقال شاهد تحفظ عن ذكر اسمه خشية على سلامته، إن الاشتباكات اندلعت خلال الليل، تبعها إطلاق رصاص وقذائف بشكل متقطع.

وقال "حوصرنا في منازلنا مع استمرار سماع رشقات متقطعة.. خلت الشوارع في حيّنا صباحا (الثلاثاء) من أي حركة".

وقال أحد المسلحين المحليين المنتشرين قدّم نفسه باسم جمال، بأنهم يطلبون من الناس لزوم المنازل "حرصاً على حياتهم". أضاف "لم تشهد جرمانا يوما كهذا منذ سنوات طويلة، المدينة عادة مزدحمة وحيوية ولا تنام لكنها اليوم مدينة ميتة والجميع في بيته".

وأكدت رهام وقاف (33 عاما) أنها لزمت المنزل مع زوجها وأولادهما.

وقالت وقاف الموظفة في منظمة إنسانية لفرانس برس عبر الهاتف "أخاف أن تتحول مدينة جرمانا إلى ساحة حرب أو أن نعلق هنا"، مضيفة "أنا خائفة من توتر الوضع أكثر، كان يتوجب أن نأخذ أمي اليوم إلى المشفى لأخذ جرعة دوائية، لكن لم نتمكن من ذلك".

ونددت المرجعية الدينية الدرزية في جرمانا بـ"هجوم غير مبرر".

وقالت الهيئة الروحية لطائفة المسلمين الموحدين الدروز في جرمانا في بيان تلقته فرانس برس "إننا إذ نستنكر أشدَّ الاستنكار أيَّ تعرض بالإساءة إلى النبي الأكرم... فإننا نعتبر ما تمَّ تلفيقه من مقطع صوتي بهذا الخصوص... مشروعَ فتنةٍ وزرعاً للانقسام بين أبناء الوطن الواحد".

ونددت بـ"الهجوم المسلح غير المبرر... الذي استُخدمت فيه مختلف أنواع الأسلحة، واستهدف المدنيين الأبرياء، وروَّع السكان الآمنين بغير وجه حق".

ورأت أن "حماية أرواح المواطنين وكرامتهم وممتلكاتهم هي من أبسط مسؤوليات الدولة والأجهزة الأمنية"، محمّلة "السلطات المسؤولية الكاملة عما حدث، وعن أي تطورات لاحقة أو تفاقمٍ للأزمة".

- "منعا لأي تجاوز" -

وكانت وزارة الداخلية شددت ليلا على وجوب عدم "الاخلال بالنظام العام" أو التعدي على الأفراد والممتلكات.

وحضت على "عدم الانجرار إلى أي تصرف فردي أو جماعي من شأنه الإخلال بالأمن العام أو التعدي على الأرواح والممتلكات".

وتقطن ضاحية جرمانا الواقعة جنوب شرق دمشق، غالبية من الدروز والمسيحيين، وعائلات نزحت خلال سنوات النزاع الذي اندلع في سوريا عام 2011.

وسبق للمنطقة أن شهدت توترات عقب إطاحة الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر على يد تحالف فصائل مسلحة تقوده هيئة تحرير الشام بزعامة الشرع الذي كان يعرف حينها باسمه الحركي أبو محمد الجولاني.

وانتشر عناصر أمن تابعون للسلطات الجديدة مطلع آذار/مارس في جرمانا عقب اشتباكات مع مسلحين من الدروز.

وإثر تلك المعارك، هددت إسرائيل بالتدخل لحماية أبناء هذه الأقلية. وقال وزير دفاعها يسرائيل كاتس حينها "أصدرنا أوامرنا للجيش بالاستعداد وإرسال تحذير صارم وواضح: إذا أقدم النظام على المساس بالدروز فإننا سنؤذيه".

ويقيم نحو 150 ألف درزي في إسرائيل، تحمل غالبيتهم الجنسية الإسرائيلية، بينما يقيم 23 ألف درزي في الجزء الذي تحتله اسرائيل من هضبة الجولان. وتتمسك غالبيتهم بالهوية السورية.

ومنذ وصول السلطة الجديدة الى دمشق بعد إطاحة حكم بشار الأسد، تسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق. ويتحدث سكان ومنظمات حقوقية عن انتهاكات واعتقالات.

 

مقالات مشابهة

  • رويترز: مقتل 13 شخصًا في اشتباكات جرمانا في ريف دمشق
  • 9 قتلى غالبيتهم دروز في اشتباكات قرب دمشق  
  • غدًا.. محاكمة شاعر منصة رابعة العدوية المتورط في قتل أحد الضباط بالأمن المركزي
  • اشتباكات دامية في ريف دمشق.. والداخلية السورية تحقق في الحادث
  • سوريا تفتح تحقيقاً في تسجيل صوتي مسيء للنبي وتحذر من الإخلال بالأمن
  • محمود فوزي : ملف الطاقة من الملفات المرتبطة بالأمن القومي بشكل مباشر
  • الرئيس اللبناني: السلاح بيد الدولة حصراً ولن نعود الى لغة الحرب
  • 1200 مستفيد من المخيم الطبي الـ 15 لـ «الشارقة الخيرية» في كلباء
  • الرئيس اللبناني عن غارة بيروت: الاعتداءات الإسرائيلية مرفوضة
  • احذروا القوي السياسية التي تعبث بالأمن