صحافة العرب:
2024-12-23@07:53:39 GMT

ما وراء شعار «تويتر» الجديد

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

ما وراء شعار «تويتر» الجديد

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن ما وراء شعار تويتر الجديد، nbsp;أعتقد أنه يمكنك القول إن تبديل شعار تويتر بحرف laquo;X raquo; بدلاً من laquo;العصفور الأزرق raquo; هو أمر منطقي تماماً. كما كان العصفور .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما وراء شعار «تويتر» الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ما وراء شعار «تويتر» الجديد
 أعتقد أنه يمكنك القول إن تبديل شعار تويتر بحرف «X» بدلاً من «العصفور الأزرق» هو أمر منطقي تماماً. كما كان العصفور الأزرق يرمز لعبارة «دعه يذهب بعيداً»، يلخص حرف X تقريباً إنجازات شبكة إيلون ماسك الاجتماعية حتى الآن. لقد ولى العديد من مستخدمي تويتر ونصف المعلنين و80% من موظفي الشبكة واستقرارها التشغيلي. كما ولت أيضاً مصداقيتها كمنصةٍ رائدةٍ لمتابعة الأخبار العاجلة، أو منتدى للنشاط والتغيير أو مكانٍ للحصول على آخر التطورات حول كل ما يهمك. والتالي - ما لم يكن هذا مجرد خدعة كبيرة، وهو الأمر الذي لا يمكن استبعاده - هو الشيء الوحيد الذي لا يزال يمنح صفقة ماسك البالغة 44 مليار دولار للاستحواذ على موقع التواصل الاجتماعي بعض القيمة: علامة تويتر التجارية نفسها. لقد قرر ماسك أن الموقع سيُعرف الآن باسم X. والطائر الأزرق الصغير، المشهور عالمياً، سيختفي. في سلسلة من التغريدات المحيرة للشركة، أوضحت ليندا ياكارينو، الرئيس التنفيذي لشركة X، رؤية ماسك لتطبيق يقدم الصوت والفيديو والرسائل والخدمات المصرفية و«حسناً... كل شيء». وكتبت أن X ستكون «الحالة المستقبلية للتفاعل اللامحدود». تتمثل وجهة النظر في أن علامة تويتر التجارية تحمل الكثير من المشاكل، كما اعترف المؤسس المشارك «جاك دورسي» نفسه، وبالتالي قد تكون البداية الجديدة هي أفضل طريقة لرسم خط بين القديم والجديد. لكن تنفيذ ماسك لهذه «العلامة التجارية» أظهر أن هذه ليست فكرة مدروسة جيداً. يبدو شعار X «المؤقت» وكأنه جزء من «الفن النصي» WordArt، تم إنشاؤه باستخدام خط جاهز للاستخدام. كان اسم النطاق «X.com»، لفترة طويلة يوم الأحد، يعرض فقط صفحة الاحتفاظ بمسجل اسم النطاق «جودادي» (هي شركة أميركية مختصة في تسجيل أسماء النطاقات) لأنه لم يتم تكوينه بشكل صحيح. يزعم ماسك أنه يتصرف بناءً على رؤية أصلية لـ «X» كانت لديه منذ أن اشترى اسم النطاق X.com في عام 1999. في وقت لاحق، نصح الحكماء أن «باي بال» PayPal كان اسماً أفضل لمزود المدفوعات. ستساعد هذه النصيحة في أن يجمع ماسك ثروته. بعد مرور عقود، لا يزال ماسك يركز اهتمامه على «X»، على ما يبدو لم يكتف بكونه مجرد اسم أحد أبنائه. من الواضح أنه يفتقر إلى العقلاء الذين يهمسون في أذنيه بالنصيحة، إذ يعتقد ماسك الآن أن اسم X يمكن أن يساعد في تحويل تويتر إلى «تطبيق رائع» في قالب «وي تشات» WeChat الصيني. تضم خدمة شركة التكنولوجيا العملاقة «تينسينت» Tencent حوالي 1.3 مليار مستخدم وتجمع بين خدمات متعددة في تطبيق واحد قوي للغاية. تشمل الأمثلة الأخرى شركة «جراب» Grab، التي تقدم خدمات مشاركة الرحلات والطعام والخدمات المالية في جنوب شرق آسيا. ظاهرياً، يجب أن يكون من السهل محاكاة نجاح هذه التطبيقات، لا سيما مع البداية الأولى لامتلاك شبكة اجتماعية شهيرة يقوم الأشخاص بمراجعتها عدة مرات في اليوم. لكن الأرض الموعودة لتطبيق أميركي فائق كانت بعيدة المنال بالنسبة للشركات الأكبر والأكثر ثراءً وذكاءً من «X». لقد أثبت المستهلكون الغربيون، بالإضافة إلى كونهم عالقين في أنماطهم عندما يتعلق الأمر بالمدفوعات والخدمات المصرفية، أنهم لا يستحسنون فكرة وجود شركة واحدة تتحكم في الكثير من الأمور في حياتهم. الظروف التي جعلت التطبيقات الرائعة تنجح في آسيا، حيث كانت التجربة الأولى للعديد من الأشخاص للإنترنت عبر الهاتف المحمول، وليس الكمبيوتر الشخصي، ببساطة لا تنطبق في الأسواق التي يعتقد «ماسك» أنه يمكنه استهدافها. فالمستهلكون في الولايات المتحدة (في معظمهم) ليسوا عندهم حسابات مصرفية أو يعانون من نقص في الخدمات المصرفية أو يفتقرون إلى خيارات الائتمان. على الرغم من أن الأساليب الحالية لإدارة الأموال معيبة، ولكنها كافية بما يكفي لجعل الاشتراك في خدمات جديدة معركة شاقة. إلى جانب ذلك، فإن «ماسك» ليس حتى جاهزاً - فهو لا يزال في طور القيام بالإجراءات اللازمة للحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة. حتى الشركات المهيمنة في العديد من المجالات - مثل «ألفابت»، الشركة الأم لجوجل - أدركت أن المستهلكين لا يريدون كل شيء محبوساً في تطبيق فائق، ومن ثم فإن خرائط «جوجل» وتطبيقات «يوتيوب» و«جي ميل» وغيرها كلها أجزاء منفصلة من حيز تطبيق كبير. وبالمثل، تمتلك منصات شركة «ميتا» «مجموعة من التطبيقات». على سبيل المثال، تفصل «أوبر» تطبيق مشاركة الرحلات الخاص بها عن تطبيق أوبر إيتس (الخاص بخدمات توصيل الطعام). وهذا يرجع جزئياً إلى حقيقة أن التطبيقات التي تحاول القيام بالكثير من الأشياء تصبح مزدحمة وبطيئة. يجد «ماسك» نفسه ببساطة بعيداً عن احتياجات مستخدم الإنترنت اليومي. وليست هذه هي المرة الأولى التي يقلل فيها بشكل كبير من شأن الصعوبة والجدوى الأساسية لتنفيذ أفكاره العظيمة. لقد كان يعتقد أن التخلص من الروبوتات على تويتر سيكون أمراً تافهاً، لكنه في الواقع زاد المشكلة سوءاً. كان يعتقد أن سيارات «تسلا» ذاتية القيادة ستقود نفسها من الساحل إلى الساحل الآن. وكان يعتقد أنه سيحصل على إذن لبناء نفق من نيويورك إلى واشنطن العاصمة «بسرعة». وهو يعتقد الآن أن «[X]، إذا تم تنفيذه بشكل صحيح، فإنه سيصبح نصف النظام المالي العالمي». وسعياً لتحقيق هذا الهدف، يبدو أنه مستعد للمنافسة في تدمير أحد الأصول القيمة في علامة «تويتر» التجارية. بهذه الطريقة على الأقل يمكنه أن يدعي أنه فعل ذلك متعمداً. ديف لي* *كاتب متخصص في قضايا التكنولوجيا.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما وراء شعار «تويتر» الجديد وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مدى نجاح تطبيق «لين» في القطاع الحكومي؟

تُركز منهجية (Lean) على التخلص من الهدر أو الفاقد في العمليات والإجراءات مع تعظيم القيمة المضافة للمنتج أو الخدمة بمستوى من الكفاءة والإنتاجية العالية مع المحافظة على الجودة. يعود تطبيق هذه المنهجية إلى بداية القرن العشرين متواكبا مع الثورة الصناعية، حيث يعتبر هنري فورد صاحب شركة فورد من المساهمين في ظهور هذه المنهجية، وإن كان ليس بصورتها الحالية. كما أن مبادئ الإدارة العلمية لفريدريك تايلور المتعلقة بتحسين العمليات في بيئة العمل من خلال دراسة -الوقت والحركة- أسهمت في التركيز على تقليل الهدر في العمليات، إلا أن كيشيرو تويودا مؤسس شركة تويوتا وصاحب فكرة إيقاف الماكينة في حال ظهور مشكلة والتي تطورت إلى النظام المعروف باسم (TPS)، هي بداية ظهور منهجية لين. كما امتد تطبيقها ليس في القطاع الصناعي، بل شمل قطاع الرعاية الصحية واللوجستيات وسلاسل الإمداد والقطاع الحكومي.

في منهجية لين هناك ما يقرب من سبعة أو ثمانية من المضيعات سواء في عمليات الإنتاج أو عند تقديم الخدمات والتي تعرف باليابانية «مودا». هذه المضيعات هي نتيجة الأخطاء أو ضعف في خطوط الإنتاج من بداية التصنيع وحتى وصول المنتج للمستهلك، أو ضعفا في تنظيم بيئة العمل، وهي: العيوب في المنتج، وزيادة الإنتاج عن الحد المطلوب، وزيادة مدة الانتظار، وعدم الاستفادة المثلى من الكفاءات في العمل، والنقل، والتخزين، والحركة غير ضرورية للموظفين بين الأقسام، وزيادة العمليات أو الإجراءات.

تطور استخدام «لين» على النطاق المحلي فبدأ في بعض الشركات، حيث ركزت تلك الشركات على مفاهيم تبسيط عمليات الإنتاج وتقليل المدد الزمنية لسلاسل الإمداد مع التوسع في استخدام مفاهيم الجودة الشاملة، كما تطور تطبيق لين ليشمل القطاع الحكومي فكانت بدايات استخدام منهجية لين في قطاع الخدمات الصحية، حيث يعتبر المستشفى السلطاني من أوائل المؤسسات الصحية المطبقة لمنهجية لين أو الإدارة المرنة في عام (2017) بهدف رفع الكفاءة التشغيلية وتقليل الفاقد والقضاء على المضيعات في بيئة العمل والأقسام وأيضًا وقت الانتظار للمواعيد سواء من قبل المريض الذي قد يتسبب في التأخير أو عدم الحضور، أو من قبل الطبيب. حيث إن لذلك التأخير آثارا سلبية على كفاءة الأداء الصحي وعلي ضياع الوقت المستغرق في التشخيص الطبي أو إجراء العمليات المحدد مواعيدها مسبقا. أيضا فإن توعية المستفيدين من الخدمات الصحية بأهمية المحافظة على المواعيد وتفعيل قنوات التواصل في حال عدم حضور المرضى، تعتبر من الممارسات التي ينبغي أن تشمل جميع مؤسسات القطاع الصحي، مع العلم أن المبادرات التي تقوم بها المؤسسات الصحية لرفع الأداء سواء في الأقسام الطبية أو الإدارية عملت على تحسين كفاءة استخدام الموارد البشرية وخفض التكاليف المالية وقد يكون لتطبيق منهجية لين سبب مباشر في ذلك.

من خلال منهجية «لين» يمكن للوحدات الحكومية عامة تطبيق فلسفتها في المساهمة في تنظيم النقل والحركة ومن ذلك: تقليل الازدحام المروري في ساعات الذروة وخاصة في العاصمة مسقط لأن هذا الازدحام أصبح حديث الرأي العام وإن كانت هناك مبادرات فيما يخص أوقات ساعات العمل الحكومي -الدوام المرن- والعمل خارج ساعات الدوام الرسمي لبعض الوظائف، ولكن تلك المبادرات تطبيقها لم يكن له تأثير على أرض الواقع، بسبب تأقلم الموظفين على التوقيت الذي تعودوا عليه منذ سنوات، وبالتالي، مقاومة التغيير هي أحد التحديات التي تعيق تطبيق أي مبادرة أو منهجية جديدة. عليه ينبغي عدم التوقف وقد يكون مناسبًا إيجاد آليات لتحفيز موظفي الجهات الحكومية عن طريق تقليل ساعات الدوام الرسمي -ساعة أو نصف ساعة- للجهات المطبقة للدوام المرن، كما أن سلبيات مركزية إنشاء دواوين الوزارات والجهات الحكومية في منطقة الخوير لم يتم أخذها في الحسبان، حيث تحول الوضع إلى منطقة مرتفعات المطار التي أصبحت حاليا تعج بالازدحام بسبب مراجعات المواطنين وغيرهم الذين يتابعون سير معاملاتهم وبالتالي، زيادة الفاقد من الوقت سواء للموظف أو للمراجع أصبح عاليا. عليه يكون لزامًا العمل على إعادة هندسة الإجراءات والعمليات وتحديد مضيعات الحركة والوقت ورفع كفاءة الإنتاجية للحد من الازدحام المروري نظرًا للتكاليف المالية التي تنتج عن الهدر في الوقت وما يسببه تشغيل السيارات لفترات طويلة من التلوث البيئي، وبالتالي، تكامل الجهود من جميع الجهات الحكومية نحو تسريع أتمتة وهندسة جميع الإجراءات الحكومية لتكون مرنة وذات كفاءة -بلا شك- سوف تعطي نتائج إيجابية.

لقد أحسنت وحدة متابعة تنفيذ رؤية عُمان 2040، بإصدار الدليل الاسترشادي لتطبيق منهجية التحسين المستمر «لين» حيث إنها مبادرة متميزة نحو تبسيط الإجراءات وإزالة الهدر في العمليات الحكومية، كما أن الإشكالية ليس في إصدار الدليل، وإنما في نشر ثقافة التغيير لدى موظفي القطاع العام بأن العالم يتغير بشكل متسارع وأن مصطلحات «الموظف غير موجود» والمعاملة في الإجراءات «أو المعاملة تنتظر التوقيع» يجب أن تستبدل بمفهوم أن لكل معاملة مدة زمنية لإنجازها مع إبلاغ طالب الخدمة بالوقت الذي تنجز معاملته دون الحاجة إلى الاستفسار أو المراجعات الدورية إلا للضرورة التي تستدعي ذلك. الجانب الآخر فإن هناك كثيرا من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لديها تحديات في تأخير سداد مستحقاتها المالية طرف أغلب الجهات الحكومية بسبب كثيرة تنقل المستندات وعدم وضوع الإجراءات وحوكمتها، وهناك مواطنون تتأخر إجراءات التصديق والمعادلة لشهاداتهم العلمية الصادرة عن مؤسسات التعليم العالي خارج سلطنة عُمان فترات طويلة، وإن كان هذا التصديق له أبعاده العملية في التأكد من مصداقية تلك الشهادات، إلى أن طول المدة الزمنية لسير المعاملات يحتاج إلى إعادة هندسة في الإجراءات، كما أن مجلس الدولة قام بإجراء دراسة عن التأخير في التصديق والمعادلة للشهادات العلمية الصادرة عن مؤسسات التعليم العالي خارج البلاد والتي خُلصت الدراسة إلى طول المدة التي تتطلبها الإجراءات. في الجانب الآخر فإن منهجية لين من الممكن أن تسهم في تسريع إنجاز معاملات القطاع العقاري على سبيل المثال: الشراء والبيع والهبة، وإن كانت هناك مبادرات تحسينية في هذا القطاع، إلا أن عامل الوقت والسرعة أصبحا من الممكنات التنافسية لجذب الاستثمار في المجال العقاري وغيره من الأنشطة الاقتصادية. بشكل عام هناك توجه واهتمام بتطبيق منهجية لين في القطاع الحكومي بهدف تقليل البيروقراطية وتحسين الخدمات المقدمة للجمهور مع تبسيط الإجراءات سواء في الوحدة الحكومية نفسها أو عن طريق تكامل الأنظمة بين الجهات الحكومية الأخرى. منهجية لين لها جوانب اقتصادية للقطاع العام في زيادة الكفاءة والقضاء على الهدر في العمليات كما أنها تسهم في تخفيض التكاليف المالية وتعمل على تحسين الجودة التي ينشدها المستفيدون من الخدمات، إلا أن نجاحها في القطاع الحكومي يحتاج إلى بناء القدرات وتكثيف الدورات التخصصية وبناء الشراكات مع القطاع الخاص الذي له خبرات عملية متقدمة في التطبيق ومن تلك: شركة تنمية نفط عُمان والتي استغرقت مراحل تدشين منهجية لين من الاستكشاف ثم التطبيق بتأهيل كوادر فنية متخصصة، ثم مرحلة التحول بإنشاء إدارة التغيير المؤسسي، ما يقرب من ست سنوات، إلا أن ذلك أدى إلى توفير في التكاليف التشغيلية تجاوز المليار دولار خلال عشر سنوات وذلك بتطبيق المنهجية على ما يقرب من (500) مشروع، وبالتالي، النجاح الذي حققته شركة تنمية سببه الاستثمار الصحيح في الموارد البشرية المتخصصة لإدارة لين وأيضا رغبة ودعم الإدارة العليا بتطبيق المنهجية.

التطبيق الناجح لمنهجية لين في القطاع الحكومي يجب أن يكون من خلال إيمان القيادات العليا بالوحدات الحكومية على الحاجة نحو التوجه بإتباع ممارسات ومنهجيات ومنها -لين- تساعد في رفع الكفاءة الإنتاجية مع تسهيل الخدمات المقدمة للمواطنين لتكون بجودة عالية وخلال مدة زمنية محددة بحيث تضع رضا المستفيدين في قمة الأولويات، فهل يتحقق ذلك؟

د. حميد بن محمد البوسعيدي خبير بجامعة السلطان قابوس

مقالات مشابهة

  • اليوم الأول من “خليجي 26”: “الكويت وعمان وقطر والإمارات” ترفع شعار “لا غالب ولا مغلوب”
  • عادل حمودة: نظام الأسد كان أضعف مما كان يعتقد البعض
  • بالفيديو .. دفتر عائلة أردنية من السلط يعتقد أنها مسجونة في فرع فلسطين بسوريا
  • الشمالية تحقق شعار “يد تحمل السلاح ويد تبني وتعمر”
  • مدى نجاح تطبيق «لين» في القطاع الحكومي؟
  • ماسك يحذر من انقراض المانيا واوروبا
  • مسيرات حاشدة في البيضاء تحت شعار “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار.. وجاهزون لردع أي عدوان”
  • خبير علاقات دولية: مصر تقدم نموذج البناء والسلام في عالم الصراعات
  • تحت شعار “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار.. جاهزون لردع أي عدوان” مسيرات حاشدة في عدة محافظات نصرة للشعب الفلسطيني ومقاومته
  • رسمياً.. تغيير شعار وقميص منتخب سوريا وفيفا يعتمد العلم الجديد