رفع 56 طن قمامة من مدينتي القنايات وصان الحجر في الشرقية
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
شن رؤساء المراكز والمدن والأحياء في محافظة الشرقية حملات ميدانية يومية، لرفع كفاءة النظافة والتجميل وتطوير الشوارع، ورفع الإشغالات والإعلانات المخالفة.
رفع 40 طن قمامة في مدينة القناياتفي مدينة القنايات تم رفع تراكمات القمامة من كافة نقاط التجميع بالمدينة بواسطة العاملين بإدارة المخلفات الصلبة ونقلها للنقطة الوسيطة بالمدينة تمهيداً لنقلها الي المدفن الصحي، وتم نقل كمية تراكمات قدرها 40 طن من النقطة الوسيطة إلى المدفن الصحي بواسطة التريلا الخاصة بالمدينة ، وكذلك صيانة أعمدة الإنارة العامة بمناطق متفرقة من المدينة بواسطة العاملين بقسم الإنارة العامة برئاسة المدينة.
وفي مدينة صان الحجر، قامت إدارة النظافة بالإشتراك مع إدارة شئون البيئة برفع جميع الإشغالات والأتربة وجميع التراكمات من الشوراع و تم تجميع ونقل 16 طن من القمامة بمنظومة الجمع المنزلى والشوارع، كما قام قسم الإنارة بترشيد الطاقة ورفع نزلات الأعمدة وكذلك عزل الأعمدة حفاظاً على ارواح المواطنين واستمرار الأعمال الدورية بصيانة الكشافات واستبدال التالف منها.
دورات تدريبية عن الإسعافات الأوليةفي سياق آخر، أكد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، ضرورة تكثيف الدورات التدريبية والندوات التثقيفية للشباب بمختلف فئاتهم العمرية لصقل مهاراتهم وتنمية قدراتهم.
وأشار الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة إلى تنفيذ دورات تدريبية بعنوان «كيفية تقديم الإسعافات الأولية والتعامل مع المصابين»، وذلك لـ120 شابا وفتاة من أعضاء أندية التطوع بمراكز شباب (الأمل – الشروق – المستقبل التابعين لادارة شباب العاشر من رمضان - والحسينية والملكيين البحرية التابعين لادارة شباب الحسينية) وسط تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة الأمراض والأوبئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية القنايات صان الحجر قمامة
إقرأ أيضاً:
استمع لشرح عن أهدافها وبرامجها.. نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية “مقتدر”
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، في مكتبه اليوم، رئيس مجلس إدارة جمعية “مقتدر” سعود الشعيبي، يرافقه أعضاء المجلس.
وقدّم الشعيبي لسمو نائب أمير الشرقية شرحًا عن أهداف وبرامج الجمعية، التي تسعى إلى تعزيز الجانب السلوكي والاجتماعي لدى الأحداث، وإكسابهم مهارات تعينهم على بناء مستقبلهم، مثمنًا لسموه اهتمامه وتوجيهاته.