صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد حرائق مدمرة تجتاح غابات الساحل السوري، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي نجا المزارع السوري عز الدين زهيرة 72 عاماً من الصراع والنزوح وال زلزال المدمر الذي ضرب بلاده في فبراير شباط ، لكن حرائق الغابات التي تجتاح محافظة .، والان مشاهدة التفاصيل.

حرائق مدمرة تجتاح غابات الساحل السوري
نجا المزارع السوري عز الدين زهيرة (72 عاماً) من الصراع والنزوح والزلزال المدمر الذي ضرب بلاده في فبراير (شباط)، لكن حرائق الغابات التي تجتاح محافظة اللاذقية مسقط رأسه هذا الأسبوع وحولت بساتينه إلى رماد، كانت أسوأ شيء رآه في حياته.

وقال

35.91.87.219



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حرائق مدمرة تجتاح غابات الساحل السوري وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: زلزال ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كيف تطوّرت احتجاجات سوريا إلى حرب أهلية مدمرة؟

تطورت الحرب الأهلية السورية، التي بدأت في عام 2011 أثناء ما يسمى بالربيع العربي، إلى واحدة من أكثر الصراعات تدميراً وتعقيداً في العصر الحديث، وقد تصاعد الصراع بسرعة، متجذراً في عقود من الحكم الاستبدادي والتفاوتات الاجتماعية والاقتصادية والانقسامات الطائفية، وجذب القوى الإقليمية والعالمية.

أصبحت سوريا ساحة معركة للمصالح الجيوسياسية المتنافسة

مستقبل البلاد ما يزال في مهب الريح

وبحلول عام 2024، أطيح بنظام بشار الأسد، لكن سوريا ما تزال مقسمة ومنهوبة وغير مستقرة.

وفي هذا الإطار، تناول الباحث زاكاري لوب، في تقرير مطول بموقع "مجلس العلاقات الخارجية" البحثي الأمريكي، ساهم في إعداده الباحثان ليندسي مايزلاند، وكالي روبنسون، وجوناثان ماسترز، أسباب وديناميكيات وعواقب حرب خلَّفت ملايين القتلى والنازحين وأعادت تشكيل المشهد الجيوسياسي في الشرق الأوسط.

البداية من درعا

في مارس (آذار) 2011، اندلعت الاحتجاجات في مدينة درعا بعد اعتقال وتعذيب تلاميذ المدارس الذين كتبوا شعارات مناهضة للنظام.

وأشعلت الاستجابة القاسية من جانب النظام، بما في ذلك الاعتقالات الجماعية وإطلاق النار الحي على المتظاهرين، احتجاجات على مستوى البلاد.

المطالب الأولية ورد فعل النظام

في البداية طالب المتظاهرون بإصلاحات متواضعة، مثل رفع حالة الطوارئ والإفراج عن السجناء السياسيين.

ومع ذلك، رد نظام الأسد بوحشية، ونشر الجيش لقمع المعارضة.

وقد أدت أحداث مثل حصار درعا، حيث انقطعت الإمدادات الأساسية عن السكان لمدة 11 يوماً، إلى تأجيج الغضب والمقاومة. ولم تفعل الإدانة الدولية الكثير لردع الأسد، الذي اعتمد على استراتيجية القوة الساحقة لسحق المعارضة. 

????Look towards the light.
As Rebel forces in Syria advanced across Syria & never stopped a key question was why the Regime evaporated. Syria by night provides some clues on how the Regime's social contract collapsed.
Read my analysis here https://t.co/P4EtqG7Bum
& read on pic.twitter.com/ykSqvXIRki

— Nathan Ruser (@Nrg8000) December 11, 2024 ظهور الجيش الحر

ومع تكثيف حملات القمع العنيفة التي يشنها النظام، حملت بعض جماعات المعارضة السلاح.

وأصبح الجيش السوري الحر، الذي تشكل من المنشقين، القوة المعارضة الرئيسة.

 ومع ذلك، فإن افتقار الجيش السوري الحر إلى القيادة المركزية والموارد أعاق فعاليته، وبدأت اللجان التنسيقية المحلية، التي أنشئت في البداية لتنظيم الاحتجاجات، في تولي أدوار الحكم في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، مما أدى إلى مزيد من تفتيت الحركة المناهضة للأسد.

دور الجماعات الإسلاموية

بحلول عام 2012، اكتسبت الجماعات المتطرفة مثل جبهة النصرة (فرع القاعدة السوري) وتنظيم (داعش) مكانة بارزة، حيث استغلت هذه الجماعات الفوضى، وجذبت المقاتلين الأجانب والتمويل في حين تفوقت على قوات المعارضة العلمانية في تحقيق النجاح في ساحة المعركة.

وقد سهّل نظام الأسد هذا الصعود بإطلاق سراح مئات المتشددين المتطرفين من السجن في محاولة محسوبة لنزع الشرعية عن التمرد وتقديم نفسه كحصن ضد الإرهاب.

تدويل الصراع وتدخل القوى الأجنبية

وسرعان ما تحولت الحرب الأهلية في سوريا إلى صراع بالوكالة، حيث دعمت القوى الإقليمية والعالمية أطرافاً مختلفة.

وقدمت إيران، الحليف الرئيس للأسد، مساعدات مالية ومستشارين عسكريين وميليشيات شيعية لدعم النظام.

واستخدمت روسيا، التي استشهدت بتدخل حلف شمال الأطلسي في ليبيا عام 2011 كقصة تحذيرية، حق النقض ضد تدابير الأمم المتحدة ضد الأسد وتدخلت بشكل مباشر في عام 2015 بضربات جوية ودعم عسكري.

على جانب المعارضة، قدمت الولايات المتحدة وتركيا التمويل والأسلحة للجماعات المتمردة، ومع ذلك، كان هذا الدعم غير متسق ومجزأ في كثير من الأحيان، حيث تنافست الفصائل المتنافسة على الهيمنة. وأدى الافتقار إلى استراتيجية موحدة بإطالة أمد الصراع بين معارضي الأسد.

التنافسات الجيوسياسية

أصبحت سوريا ساحة معركة للمصالح الجيوسياسية المتنافسة، حيث سعت إيران إلى تأمين ممر بري إلى حزب الله في لبنان، في حين أرادت تركيا منع الحكم الذاتي الكردي بالقرب من حدودها. استخدمت روسيا الصراع لتأكيد نفوذها في الشرق الأوسط، وركزت الولايات المتحدة على مكافحة الإرهاب والحد من التوسع الإيراني. وأدت هذه المنافسات إلى تعميق الحرب وتعقيد الجهود الرامية إلى التوصل إلى حل سياسي.

من الأسد إلى الجولاني.. إرث ثقيل وأزمات تعصف بالمشهد السوري - موقع 24قال الكاتب والباحث السياسي راجان مينون إن انهيار نظام الأسد يمثل لحظة محورية في التاريخ السوري، فبعد حكم دام أكثر من 5 عقود، تفككت أسرة الأسد في غضون 10 أيام، وانتهى البعث، وبرز اسم أبومحمد الجولاني، زعيم هيئة تحرير الشام، كزعيم فعلي جديد لسوريا.


تميزت الحرب السورية بتأثيرها المدمر على المدنيين. استهدف كل من نظام الأسد والقوات المتمردة السكان المدنيين، من خلال تكتيكات مثل الحصار والقصف الجوي والأسلحة الكيميائية.

وفي عام 2013، أسفر هجوم كيميائي لقوات بشار الأسد عن مقتل أكثر من 1400 شخص، مما أثار غضباً دولياً وجهوداً محدودة لتفكيك الترسانة الكيميائية السورية. ومع ذلك، استمرت الأسلحة التقليدية في التسبب في خسائر بشرية هائلة.

النزوح وأزمة اللاجئين

نزح أكثر من 14 مليون سوري، ويمثل هذا الرقم أكثر من نصف عدد السكان قبل الحرب. وفر ما يقرب من 7 ملايين إلى دول مجاورة مثل تركيا ولبنان والأردن، مما أدى إلى إجهاد مواردهم.

وسعى مليون آخر إلى اللجوء في أوروبا، مما أدى إلى تأجيج الأزمات السياسية وصعود الحركات اليمينية المتطرفة. وغالباً ما يعيش النازحون داخلياً في ظروف مزرية، مع وصول محدود إلى الغذاء والرعاية الصحية والخدمات الأساسية. 

⚡ NOW: Syria Spirals into Chaos

Syria is collapsing into lawlessness, with armed looters raiding weapon stockpiles and militias seizing control. Violence is rampant, basic necessities are nonexistent, and despair is everywhere. Smuggled weapons are flooding into Lebanon,… pic.twitter.com/UquLJaqUJ8

— Open Source Intel (@Osint613) December 10, 2024 العامل الكردي والتدخل التركي

برزت قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد كلاعب رئيس في الحرب ضد "داعش". وبدعم من الولايات المتحدة، قامت قوات سوريا الديمقراطية المعروفة اختصاراً "قسد" بطرد تنظيم (داعش) من مناطق رئيسة، بما في ذلك الرقة وكوباني.

ومع ذلك، أثارت مساعي الأكراد نحو الحكم الذاتي في شمال سوريا قلق تركيا، التي تنظر إلى قوات سوريا الديمقراطية بوصفها امتداداً لحزب العمال الكردستاني، وهي جماعة إرهابية مصنفة.

وشنت تركيا عدة عمليات عسكرية لمنع المكاسب الإقليمية الكردية وإنشاء منطقة عازلة على طول حدودها.

أدت هذه العمليات إلى نزوح مئات الآلاف من المدنيين وزادت من تعقيد التحالفات، حيث سعت الولايات المتحدة إلى موازنة دعمها للأكراد بعلاقتها بتركيا، حليفة الناتو.


نقاط التحول في الحرب: سقوط حلب

في عام 2016، استعادت قوات الأسد، بدعم من الغارات الجوية الروسية والميليشيات الإيرانية، شرق حلب بعد حصار طويل. كان سقوط المدينة بمنزلة نقطة تحول في الحرب، حيث أظهر اعتماد النظام على الحلفاء الأجانب واستعداده لاستخدام تكتيكات الأرض المحروقة. أدى الانتصار إلى تحول الزخم لصالح الأسد، وعزل القوات المتمردة في شمال سوريا.


بحلول عام 2019، خسر (داعش) معظم أراضيه بسبب التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة والهجمات الكردية. ومع ذلك، استمرت بقايا التنظيم في تنفيذ الهجمات، وتم احتجاز عشرات الآلاف من المشتبه في انتمائهم إلى (داعش) في معسكرات مكتظة، مما خلق مخاوف أمنية طويلة الأجل.


انهيار نظام الأسد

وفي أواخر عام 2024، استولى هجوم للمتمردين بقيادة هيئة تحرير الشام على دمشق، مما أجبر الأسد على الفرار إلى موسكو. وقد مكن هذا الانهيار المفاجئ من إضعاف حلفاء الأسد، بما في ذلك إيران وحزب الله وروسيا، بسبب تحدياتهم المحلية والدولية. وبينما احتفل العديد من السوريين بنهاية حكم الأسد الوحشي، أثار صعود هيئة تحرير الشام مخاوف من تأسيس نظام إسلاموي قمعي.

أمة في حالة من الاضطراب

على الرغم من الإطاحة بالأسد، لا تزال سوريا منقسمة بشدة؛ حيث تسيطر فصائل مختلفة - بما في ذلك موقع 24 - هيئة تحرير الشام

 

">هيئة تحرير الشام والجماعات الكردية وبقايا (داعش) - على أجزاء مختلفة من البلاد. وتواصل القوى الأجنبية مثل تركيا وإيران وروسيا ممارسة نفوذها، مما يعقد الجهود الرامية إلى إنشاء حكومة موحدة.

ويعاني اقتصاد سوريا حالة خراب، حيث يعيش أكثر من 90% من السكان في فقر. لقد تحطمت البنية التحتية، وزادت العقوبات الدولية، مثل قانون قيصر الأمريكي لحماية المدنيين في سوريا، من تفاقم الصعوبات الاقتصادية. وستتطلب إعادة البناء استثماراً وتعاوناً دوليين كبيرين، وهو ما لا يزال بعيد المنال.

اللاجئون وإعادة الإعمار

بينما يعرب بعض اللاجئين عن أملهم في العودة، يتردد الكثيرون بسبب عدم الاستقرار المستمر والمخاوف من الاضطهاد. ستعتمد إعادة إعمار سوريا على حل الانقسامات السياسية وضمان الأمن وتلبية احتياجات الملايين الذين نزحوا بسبب الحرب.


واختتم الباحثان تقريرهم بالقول إن "الحرب الأهلية في سوريا هي تذكير صارخ بالقوة المدمرة للاستبداد والتفاوت الاجتماعي والاقتصادي والتدخل الأجنبي. وبينما يمثل سقوط الأسد نهاية حقبة، فإن مستقبل البلاد ما يزال في مهب الريح، مثقلاً بالانقسامات الطائفية والتدخل الأجنبي والخراب الاقتصادي. وتتطلب إعادة بناء سوريا مستويات غير مسبوقة من التعاون، سواء على المستوى المحلي أو الدولي. فندوب الحرب - الجسدية والاجتماعية والجيوسياسية - ستشكّل الأمة لعقود قادمة".

مقالات مشابهة

  • عقب الاحتجاجات.. إرسال تعزيرات أمنية إلى الساحل السوري
  • تظاهرات غاضبة في الساحل السوري بسبب هجوم على مقام ديني.. ما القصة؟
  • ولاية فيكتوريا الأسترالية تتأهب لمواجهة حرائق غابات مدمرة
  • فرار 1500 سجين من سجن في موزمبيق إثر اضطرابات تجتاح البلاد
  • صحافة مدريد تطالب أسينسيو بالرحيل!
  • الجزائر تشتري كمية من القمح الطحين عبر مناقصة دولية
  • تحديد مواعيد بطولتي كأس دبي الفضية والذهبية للبولو
  • كيف تطوّرت احتجاجات سوريا إلى حرب أهلية مدمرة؟
  • الفئران تجتاح أولد ترافورد.. ما القصة؟
  • صحافة عالمية: إدارة سوريا الجديدة حققت نجاحا مبكرا وكسبت الدعم الدولي