أوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، اليوم السبت، الإجراءات اللازمة لتقديم بلاغ التهرب الضريبي.

وأضافت الهيئة، عبر منصة (إكس)، أن المبلغ عليه تزويدها برقم الهوية ورقم هاتفه والاسم الثلاثي، واسم الشارع، المدينة، الحي، واسم المنشأة ونشاطها، ليتم تقديم لك بلاغ وسيتم التواصل معك من قبل قسم البلاغات من خلال الإيقونة (اضغط هنا).

وواصلت هيئة الزكاة، أن التهرب الضريبي يقصد به تقديم مستندات أو إقرارات أو سجلات أو معلومات غير صحيحة أو مزورة أو مصطنعة بقصد التهرب من تأدية الضريبة أو الزكاة المستحقة.

نأمل منك تزويدنا برقم الهوية ورقم هاتفك والاسم الثلاثي، واسم الشارع، المدينة، الحي، واسم المنشأة ونشاطها، ليتم تقديم لك بلاغ وسيتم التواصل معك من قبل قسم البلاغات من خلال الايقونة التالية: https://t.co/SYR2CPnbDU

— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) April 27, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: التهرب الضريبي الزكاة

إقرأ أيضاً:

ما حكم الزكاة في مال الميراث قبل استلامه؟.. دار الإفتاء تجيب

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم الزكاة في مال الميراث قبل استلامه؛ حيث ورثت امرأة أموالًا عن أبيها، وهذه الأموال كانت في حيازة عمها وبعض الشركاء، وحدثت خلافات حول الحصة وما يستحقه كل طرف، واستمر ذلك لمدة ثلاث سنوات، ثم أخذت حقها من هذه الأموال بعد ذلك، فهل يجب على هذه المرأة إخراج زكاة هذا المال عن السنوات الثلاث أو ماذا تفعل؟

فوجئت بطلاقها عن توزيع الميراث.. فما حكم الشرع؟.. دار الإفتاء تجيب هل الرجل لو متزوج أكثر من واحدة هل يأخذن تُمن في الميراث بعد وفاته؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال، إنه لا يجب على هذه المرأة إخراجُ زكاة المال الذي ورثته عن أبيها عمَّا مضى من السنوات، قبل أن تقبضه وتستلمه بالفِعْل وتتمكن من كمال التصرف فيه، ويجب عليها حينئذٍ أن تُخرِجَ زكاة هذا المال -إذا تحقَّقت شروط زكاته- بعد مرور حولٍ من يوم قَبْضِه واستلامها له.

وتابعت: إذا بقيت التركة بعد موت المورث مدةً من الزمن ولم تُقَسَّم، ثم وُزِّعت وقبضها الورثة، فقد اختَلفَ الفقهاء في وجوب الزكاةِ في هذا المال المَورُوث قبل قَبض الوارث له؛ فيرى المالكية عدم وجوب الزكاة في المال الموروث قبل قَبضِه، وهو قول أبي حنيفة أيضًا.

وذهب الحنابلة -في روايةٍ عندهم- إلى عدم إيجاب الزكاة في المال الموروث قبل القبض، شريطة كون الوارث جاهلًا بالمال المَورُوث أو جاهلًا بمكانه.

بينما ذهب الشافعية، والحنابلة في المعتمد مِن مذهبهم إلى وجوب الزكاة في المال الموروث بموت الوارث.

وأوضحت أن مضمون كلام الشافعية هو وجوب الزكاة في المال الموروث من حين موت الوارث وانتقال المال إلى الورثة، سواء كان قبل القبض أو بعده، ولكن خلافهم -الوارد فيه نص الإمام في القديم والجديد- إنما هو في البناء على الحول أو استئناف حول جديد.

واستدلوا على ذلك بأَنَّ: المال الموروث لا يتوقف تمام الملك فيه على القبض، فيلزم من ذلك جواز التصرف فيه من حين موت المورِّث؛ قال الإمام النووي في "المجموع" (18/ 202): [لأن الموروث قبل القبض كالمقبوض في تمام الملك وجواز التصرف] اهـ.

وذكرت أن الذي نفتي به في هذه المسألة هو ما ذهب إليه الإمام أبو حنيفة في أحد قوليه، والمالكية، والحنابلة في رواية: أنَّ المال المَورُوث لا تجب الزكاة فيه إلَّا بعد القَبْضِ له، فيُزكَّى بعد قَبْضِ الوارث له، ويُحسب الحول من يوم قَبْض الوارث للمال الموروث، لا من يوم موت المُورِّث ولو كان منذ سنين.

مقالات مشابهة

  • ‎هيئة الزكاة تعلن عن 23 وظيفة شاغرة
  • دور التكنولوجيا في تحسين التحصيل الضريبي وتعزيز الإيرادات الضريبية
  • شرطة تعز تقبض على مطلوبين أمنيا على ذمة قضية سرقات
  • قرار بمنع سفر الموظفين للخارج في حالات التسمم
  • آخر موعد لتلقي وظائف هيئة النقل النهري.. كيفية التقديم والأوراق المطلوبة
  • ما حكم الزكاة في مال الميراث قبل استلامه؟.. دار الإفتاء تجيب
  • حظر الإتلاف ومنع السفر: تدابير جديدة في قضايا التسمم الغذائي
  • الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية قريبا
  • شرطة تعز تضبط مطلوبين على ذمة قضايا سرقات
  • حظر تنظيف وإتلاف معدات أو أدوات المنشآت الغذائية في حالات التسمم