“سكان النواحي الأربعة” يرفضون جمعهم مع بلديات سوق الجمعة وعين زارة ببلدية واحدة
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
الوطن|متابعات
رفض سكان بلديات النواحي الأربعة ضمهم مع بلديات سوق الجمعة و عين زارة تحت بلدية واحدة، مطالبين بسرعة إجراء الانتخابات البلدية.
وأضافوا في بيان لهم أن بلديات النواحي الأربع تشهد تطورات خطيرة، من أصحاب الأطماع والأجندات المختلفة، ممن يسعون لتوظيف المنطقة لأجندات شخصية، ومآرب سياسية.
وتابع البيان” هؤلاء يريدون الهيمنة على كتلة برلمانية في الانتخابات القادمة، لتكون هذه البلديات ألعوبة في يد أصحاب المصالح الشخصية.
ونوه أنه ما يسمى بالمجلس الاجتماعي لسوق الجمعة والنواحي الأربعة، لا يمثلهم ولا يمثل مكنوناتهم.
وطالبوا رئيس الحكومة المنتهية عبد الحميد الدبيبة بسرعة إجراء الانتخابات البلدية، لقطع الطريق أمام أصحاب الأجندات الذين يريدون التجارة بمناطقنا.
الوسومالانتخابات البلدية الحكومة المنتهية بلديات سوق الجمعة عين زارة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الانتخابات البلدية الحكومة المنتهية عين زارة ليبيا
إقرأ أيضاً:
استطلاع: معظم الألمان يرفضون أي خيارات ائتلافية بمشاركة الأحزاب التقليدية
أظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "يوغوف" لصحيفة "فيلت أم زونتاغ" أن غالبية الألمان يتبنّون موقفا سلبيا تجاه أي ائتلافات محتملة بمشاركة الأحزاب التقليدية.
ومن بين الأقل خيارات شعبية ما يسمى بـ "الائتلاف الكبير" بمشاركة الكتلة المكونة من الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي والحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني، وينظر 50% من المستطلعين إلى هذا الخيار بالسلب و41% بالإيجاب. وإذا انضم إلى هذا التحالف الحزب الديمقراطي الحر بزعامة كريستيان ليندنر والذي تصفه وسائل الإعلام الألمانية بـ "المتسبب" في انهيار الائتلاف الحالي، فتنخفض نسبة الموافقة على هذا التحالف بشكل حاد إلى 16%، ويعارضه 74% من المستطلعين.
أما التحالف المحتمل بين الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي مع حزب الخضر، فيوافق عليه 26% من المستطلعين، في حين أن 64% من الألمان لديهم موقف سلبي تجاه مثل هذا الائتلاف.
ولم يشمل الاستطلاع خيارات ائتلاف الأحزاب التقليدية من دون الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي بسبب الشعبية المنخفضة للحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر.
أما بالنسبة للحزب اليميني "البديل من أجل ألمانيا" الذي يأتي في المرتبة الثانية بعد حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي من حيث الشعبية، فلا يتم النظر في التحالف معه، حيث أعلنت الأحزاب التقليدية أكثر من مرة استحالة تعاونها مع هذا الحزب.