غارة جوية وانفجارات قوية في درعا .. ماذا يحدث بسوريا؟
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام سورية بسماع صوت انفجار ناحية تل الخضر العسكري بجانب غارة جوية -تزامناً مع سماع صوت طائرة حربية في أجواء محافظة درعا.
وأصدرت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة أمراً إدارياً يقضي بإنهاء استدعاء الضباط الاحتياطيين، وإنهاء الاحتفاظ والاستدعاء لصف الضباط والأفراد الاحتياطيين اعتباراً من الأول من حزيران القادم.
ونص القرار علي إنهاء استدعاء الضباط الاحتياطيين (المدعوين الملتحقين) اعتباراً من تاريخ 1\6\2024، لكل من يتم سنة وأكثر خدمة احتياطية فعلية حتى تاريخ 31\5\2024 ضمناً.
كما اشتمل القرار انهاء الاحتفاظ والاستدعاء لصف الضباط والأفراد الاحتياطيين (المحتفظ بهم، والمدعوين الملتحقين) اعتباراً من تاريخ 1\6\2024، لكل من يتم ست سنوات وأكثر خدمة احتياطية فعلية حتى تاريخ 31\5\2024 ضمناً.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حد الرفاع.. ماذا يحدث في اليوم الأخير قبل بدء الصوم الكبير؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل المسيحيون اليوم ب"احد الرفاع"، وهو اليوم الأخير الذي يتناولون فيه الأطعمة الفطارية قبل بدء الصوم الكبير، حيث يستعدون للامتناع عن المأكولات الحيوانية والدخول في فترة من التقشف الروحي والجسدي تستمر لمدة 55 يومًا حتى عيد القيامة.
يعرف احد الرفاع بأنه الأحد الأخير الذي يسبق الصوم الكبير، ويعتبره المسيحيون فرصة لتناول آخر وجبة فطارية (غير صيامية)، إذ يبدأ اعتبارًا من اليوم التالي الامتناع عن اللحوم ومشتقاتها، استعدادًا للصوم.
يعد احد الرفاع فرصة للعائلات المسيحية للاجتماع وتناول أطعمة متنوعة مثل اللحوم والدواجن والحلويات الغنية باللبن والبيض، في جو من البهجة قبل الدخول في الصوم، الذي يعتبر فترة من الزهد والتأمل والتقرب إلى الله من خلال الصلاة والصوم والامتناع عن الأطعمة الدسمة.
في بعض المجتمعات، يرتبط حد الرفاع بعادات خاصة، منها إقامة موائد كبيرة تضم أفراد العائلة، أو إعداد أطباق تقليدية كما يحرص البعض على التوجه إلى الكنائس لحضور القداسات والاستعداد روحيًا للصوم.
يعد احد الرفاع بمثابة توديع للأطعمة الفطارية واستعداد لفترة الصوم الكبير، حيث يتم التركيز على الروحانية والتقرب إلى الله من خلال الصيام والصلاة وأعمال الخير، في انتظار الاحتفال بعيد القيامة المجيد وفق العقيده المسيحيه