بخطوات سريعة.. طريقة عمل آيس كريم بطعم تشيز كيك
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
خلال ارتفاع درجات الحرارة، خاصةً وقت الظهيرة، نحتاج إلى حلويات ومشروبات باردة للترطيب، ومن أشهرها الآيس كريم، وتبدأ الأمهات في تحضيره بالمنزل وترغب فب تجديد نكهاته المختلفة والجديدة، بمذاقها الحلو وسهلة التحضير.
يقدم «الوطن» خلال السطور التالية وصفة الآيس كريم بطعم تشيز كيك وبمكونات مغذية وصحية، على خطى الشيف غادة التلي في برنامجها «زعفران وفانيلا» على قناة «سي بي سي سفرة».
المقادير:
1 لتر كريمة 1 علبة لبن مكثف محلى 2 مغلف كريمة بودرة 200 جرام جبن كريمي 10 بسكويت قمح مجروش خشن 1 علبة حشوة البلوبيريللوجه:
بسكويت قمح بلوبيري فريش 6 بسكويت آيس كريم- الخطوة الأولى لتحضير الآيس كريم بطعم تشيز كيك: اخفقي الكريمة مع بودرة الكريمة بشكل جيد.
- الخطوة الثانية: ضيفي الجبنة الكريمي وأخلطيهم جيدًا وضيفي اللبن المحلى المكثف واخلطيهم.
- الخطوة الثالثة: ضيفي له البسكويت المجروش واخلطي برفق وضعيه في علبة الحفظ.
- الخطوة الرابعة: الآن يمكنك إضافة حشوة البلوبيري وأخلطي برفق، واحفظيه في الفريزر ليتم تجمده ويقدم مثلجًا بعد تزينه.
- الخطوة الأولى: اخلطي كوب السكر والكاكاو والحليب البارد، في الخلاط الكهربائي جيداً لمدة دقائق، حتى تلاحظي ذوبان السكر والكريم شانتيه البودر.
الخطوة الثانية: عند الوصول لقوام كريمي قومي، قومي بإضافة قطع الشيكولاتة داخله، ثم ضعيه بعلبة محكمة الغلق في الفريزر لمدة يوم كامل ثم يقدم ويمكنك في هذه الخطوة إضافة الفانيليا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة التلي الآيس كريم
إقرأ أيضاً:
ملفات داهمة على طاولة وزارة التربية.. حلول سريعة مطلوبة او إضرابات في الافق
"أنا اعلن اليوم امامكم ابتداء رحلة الإصلاح والإنقاذ في وزارة التربية، مع الأخذ في الإعتبار التراكمية وتقدير وتثمين النجاحات الموجودة"، بهذه العبارة اعلنت وزيرة التربية والتعليم العالي ريما كرامي انطلاق عهدها في وزارة التربية، فاتحة الباب امام عهد جديد يأمل منه العاملون في القطاع التربوي ان يكون بداية لحل المشاكل التي يعاني منه القطاع. فما هي ابرز المطالب؟مطالب القطاع الرسمي واضحة
سؤال حملناه الى روابط الاساتذة في القطاعين العام والخاص، حيث عرض كل منهما لابرز الاحتياجات. مصدر في نقابة التعليم الرسمي، أكد عبر "لبنان 24" الى ان مطالب اساتذة القطاع الرسمي معروفة، خصوصاً المتعاقدين، لناحية رفع أجر الساعة وإعادة النظر بقيمة أجر الساعة للمتعاقدين في التعليم الأساسي ورفع قيمة الحوافز وتحديد أجر ساعة المستعان بهم، وبدل نقل عن كل يوم حضوري.
واكد ان المطلوب اليوم القبض الشهري للمتعاقد، وتأمين بدل نقل للأساتذة من صناديق المدارس، إضافة الى حل ملف المستعان بهم بإمضاء عقودهم ودفع بدل إنتاجية فصل الصيف للمستعان بهم.
للقطاع الخاص مطالبه ايضاً
في مقابل القطاع العام، لدى القطاع الخاص مطالبه ايضاً، حيث يعول نقيب الاساتذة في التعليم الخاص نعمة محفوض بشكل كبير على الحكومة الحالية، وعلى وزيرة التربية.
محفوض وفي حديث عبر "لبنان 24" لفت الى وجود الكثير من المشاكل التي تحتاج الى حلول سريعة وجذرية، ولعل ابرزها اقرار مجلس اشراف صندوق التعويضات العالق عند مجلس الوزراء اضافة الى القوانين التي اقرها مجلس النواب والتي لم يتم نشرها في الجريدة الرسمية.
ولفت محفوض الى وجود5000 استاذ متقاعد في القطاع الخاص بحاجة الى تحسين كبير في رواتبهم، فهم لا يزالون يتقاضون بحدود الـ3 ملايين ليرة لبنانية وهذا الامر غير مقبول على الاطلاق، إضافة الى العديد من المشاكل الاخرى التي سنضعها بتصرف وزيرة التربية مع الحلول الضرورية لها لاقرارها باسرع وقت ممكن، خصوصاً وان انتظام المؤسسات بات اليوم عاملاً مساعداً في الاسراع في اقرار القوانين المطلوبة.
وأكد ان القطاع التعليمي اليوم بات يحتاج الى نفضة كبيرة، واصلاحات جذرية لأن الوضع لم يعد يحتمل، مشدداً على وقوف القطاعات التعليمية جنباً الى جنب مع الوزارة لتقديم أفضل الممكن.
وقال: "سنعمل لانقاذ التربية اولاً ولبنان ثانياً من الصعوبات التي نعيشها".
لجان الاهل تتكاتف مع الاساتذة
في الموازاة، يبدو ان لجان الاهل لديها الكثير من المطالب بدورها ستحملها الى وزارة التربية لضمان حقوق الاساتذة اولاً والاهالي ثانياً.
وأشارت رئيسة اتحاد لجان الأهل في المدارس الخاصّة لمى الطويل في حديث عبر "لبنان 24" الى ان المطلوب اليوم من وزارة التربية تعديل القانون ٥١٥/96 وهو حاليا موجود امام لجنة التربية وتتم دراسته، داعية الى الاسراع في اقراره.
وتمنت الطويل على وزارة التربية العمل على التدقيق بالموازنات المدرسية عبر خبراء، لاسيما في ما يتعلق بصندوق المساعدات الذي اقر في المدارس الخاصة، والذي يتم على اساسه تقاضي الاقساط بالدولار، إضافة الى الرقابة على انتخابات لجان الاهل، وتشكيل المجالس التحكيمية التربوية.
ملفات عدة على طاولة وزيرة التربية تحتاج الى الكثير من العمل، في بلد انهارت فيه كل القطاعات ولا يزال القطاع التعليمي واحداً من القطاعات الصامدة والتي تكافح للبقاء، والا فان الامور متجهة الى الاسوأ والنصف الثاني من العام الدراسي سيكون حافلا بالاضرابات والاعتصامات.
المصدر: خاص لبنان24