مقتل البلوغر العراقية الشهيرة أم فهد
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
اغتال شخص مجهول يستقل دراجة نارية، البلوغر العراقية الشهيرة الملقبة بـ”أم فهد” حيث أطلق عليها وابلًا من الرصاص داخل سيارتها شرق العاصمة بغداد.
وأعلن مسؤولان أمنيان أن مستخدمة “تيك توك” عراقية مشهورة، قُتلت مساء الجمعة بالرصاص في بغداد بينما كانت داخل سيارة.
وكان رجل مجهول يستقل دراجة نارية، أمام منزلها في وسط بغداد، قام برميها بالرصاص وأخذ هاتفها حسبما قال مسؤولان أمنيّان لوكالة فرانس برس طلبا عدم ذكر اسميهما.
وأكدت أجهزة الأمن العراقية أنه تم فتح تحقيق “بمقتل امرأة شهيرة على شبكات التواصل الاجتماعي عل يد مجهولين في بغداد”، على ما أفادت مصادر أمنية .
ونقل مراسل “الحرة” عن الشرطة العراقية قولها إنه في مساء الجمعة أطلق مسلح يستقل دراجة نارية، النار على امرأة تعرف باسم “أم فهد” على شبكات التواصل الاجتماعي.
وفي التفاصيل أطلق المسلح النار من مسدس عيار 9 ملم، قبل نزول المرأة من سياراتها في منطقة زيونة.
وأكد مصدر أمني آخر وفق موقع قناة “الحرة” أن المرأة التي قتلت هي “غفران سوادي” التي تعرف باسم “أم فهد” على شبكات التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن إطلاق النار تسبب في إصابة امرأة أخرى كانت برفقة “أم فهد”، وهي تعمل معها في مركز للتجميل.
وقالت المرأة المصابة بحسب المصدر “إنه تم فتح النار عليها وعلى أم فهد، والتي فارقت الحياة بعد تلقيها عدة رصاصات”.
وذكر بيان مقتضب لوزارة الداخلية العراقية إنه تم تشكيل فريق عمل مختص لمعرفة ملابسات مقتل امرأة معروفة على شبكات التواصل على يد مجهولين، بحسب وكالة الأنباء العراقية “واع”.
البيان
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: على شبکات التواصل أم فهد
إقرأ أيضاً:
«الغرف التجارية العراقية»: ظهور «البريكس» أبعد تسيد الدولار واليورو للاقتصاد العالمي
رحب عبد الرزاق الزهيري رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية العراقية، برئيس وزراء العراق محمد شياع السوداني والدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء المصري والوفد المرافق للدكتور مدبولي، قائلًا: «هم اليوم في بغداد وهي مع مرور الزمن تزداد جمالًا وإبهارًا وشامخة فأهلاً بالوفد المصري كله».
وأضاف «الزهيري»، خلال فعاليات الملتقى الاقتصادي بين مصر والعراق بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء ونظيره العراقي، في بغداد، نقلته قناة «إكسترا نيوز»، أن العالم يمر بمتغيرات كثيرة فمنها الحروب المفتعلة والأزمات الاقتصادية الممنهجة والتحولات المالية السريعة، فلم يعد الدولار واليورو هم العملتان المتسيدتان الاقتصاد العالمي بعد ظهور مجموعة بريكس العالمية التي ينتمي إليها أكثر من 40 % من اقتصاد العالم.
وتابع: «العالم كان في أمس الحاجة لوجود تكتلات اقتصادية وسياسية، ورجال الأعمال العرب كانوا يحتاجون لتكتل اقتصادي، فمع وجود موقع مصر الجغرافي المميز ومكانتها العالمية وهناك الخليج ببنيته التحتية والاقتصادية، وهنا العراق بموقعه وأرضه بعد بدء بناء طريق التنمية الذي سيشكل مع قناة السويس 20% من خطوط النقل للعالم».