رفع 7000 طن مخلفات ورتش من نهاية شارع المنشية بجوار الدائري بالهرم
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
كلف اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة حي الهرم و هيئة النظافة والتجميل بالدفع بالمعدات وفرق النظافة اللازمة ورفع كافه المخلفات والرتش باحد المقالب العشوائية بشارع مسجد المدينة بنهاية شارع المنشيه بجوار الطريق الدائري في اطار جهود المحافظة في تحسين منظومة النظافة وإضفاء المظهر الحضاري علي الطرق والمحاور المرورية.
واطلع المحافظ علي جهود العمل والتي اسفرت عن رفع ٧٠٠٠ طن من المخلفات والرتش وذلك خلال ورديات عمل تمت علي مدار يومين من خلال اجهزة المحافظة بإجمالي ٢٠٠ نقلة بمعدات وسيارات النقل .
وشدد المحافظ على حي الهرم ورئيس هيئة النظافة بتعيين خدمات ثابتة للمرور الدوري علي المواقع التي تم رفع المخلفات منها وعدم السماح بتكرار تواجد المخلفات والرتش بها وإتخاذ كافه الإجراءات القانونية حيال اي عمليات إلقاء للرتش بالمخالفة في الطرق العامة .
وأشار اللواء أحمد راشد ان منظومة النظافة تحظي بمتابعة دورية علي مدار اليوم للوصول للمستوي المطلوب وتحسين كفاءة عمل المنظومة .
ووجه محافظ الجيزة رؤساء الأحياء والمراكز بالمتابعة الميدانية لحالة النظافة بالشوارع الجانبية ومتفرعات الشوارع الرئيسية ومتابعه اداء شركات الجمع السكني لتحسين حاله النظافة .
شملت جهود رفع المخلفات رفع جميع التراكمات والمخلفات الموجودة ونواتج الأعمال بطريق المريوطية فيصل ونفق المنشية وشارع الشيشيني وميدان الرماية ومصرف جلال وترعه المنوفي وشارع كعبيش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: IMG 20240427
إقرأ أيضاً:
زاهي حواس يكشف طريقة تنظيف جدران البهو العظيم بالهرم
قال عالم الآثار الدكتور زاهي حواس، أنه تم تنظيف جدران البهو العظيم في الهرم عبر ريبوت آلى لنكتشف أن من الداخل كتل الهرم صممت بطريقة العاشق والمعشوق .
تحدث حواس عن أحدث الاكتشافات الأثرية الأخيرة بهرم الملك خوفو، والاكتشافات الأخيرة بمدينة الأقصر بالإضافة إلى العديد من الإكتشافات الهامة.
أشاد عالم الآثار، بمقابر بني حسن التى بها أعظم الرسوم والنقوش المصرية القديمة ، والتى بها سردت ممارسة الرياضة عند المصري القديم.
يذكر أن مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث رقم ١١٦٩ لسنة ٢٠٢٤. برئاسة عالم الآثار المصرية ووزير الآثار الأسبق الدكتور زاهي حواس، تهدف أن تكون مركز إشعاع بحثي وتعليمي وتدريبي على المستوى المحلي والعربي والعالمي، قادره على نشر التراث الثقافي بين الأطفال والشباب وكل فئات المجتمع، بالإضافة إلى دوره الكبير في استقطاب الخبرات في مجال الآثار والتراث الثقافي، والقيام بالعديد من الفعاليات الأثرية والعلمية والدورات المتخصصة والمنح البحثية التي تخدم البحث العلمي وتثري العمل الأثري.