الكرملين: أي قيود يفرضها الاتحاد الأوروبي على الغاز الروسي ستفيد أمريكا
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أكد المتحدث باسم الكرملين الروسي ديمتري بيسكوف، أن أي قيود يفرضها الاتحاد الأوروبي على الواردات الروسية ستفيد الولايات المتحدة وتعني زيادة تكلفة الغاز على الصناعة الأوروبية.
وردًا على جهود الولايات المتحدة للضغط على الصين بشأن روسيا، أضاف بيسكوف أن موسكو وبكين ستواصلان تطوير العلاقات بينهما.
ولفت "سنبحث عن طرق للتغلب على أي عقوبات "غير قانونية" يفرضها الاتحاد الأوروبي على عملياتنا في مجال الغاز الطبيعي المسال".
كما قال المتحدث باسم الكرملين أن موسكو ليس لديها شروط مسبقة للمفاوضات مع كييف.
وأضاف بيسكوف أنه: “في الوقت الحالي لا توجد شروط مسبقة للمفاوضات، لأن الجميع يفهم ويعرف موقف أوكرانيا بشأن عدم قبول أي مفاوضات، ولذلك فإن العملية العسكرية الخاصة مستمرة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكرملين الكرملين الروسي قيود الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسباني: معظم دول الاتحاد الأوروبي تدعم مغربية الصحراء
زنقة 20 | الرباط
أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس على أهمية المغرب باعتباره “دولة صديقة وشريكا استراتيجيا من الدرجة الأولى لإسبانيا والاتحاد الأوروبي”.
وسلط ألباريس الضوء على التعاون الثنائي في مجالات رئيسية مثل مكافحة الإرهاب والاتجار بالبشر، في مقابلة مع صحيفة الباييس؛ مؤكدا دعم بلدان الاتحاد الأوروبي بهذا التحالف.
وشدد الوزير أيضا على الأهمية الاقتصادية للعلاقات الثنائية، قائلا: “لدينا أرقام تجارية ثنائية لا يتفوق عليها حاليا سوى أرقام الولايات المتحدة والمملكة المتحدة”. ورحب أيضا بإعادة فتح الجمارك في مليلية والافتتاح التاريخي لمكتب جمركي في سبتة.
وبخصوص قضية الصحراء المغربية، جدد ألباريس دعم إسبانيا لعمل المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة.
وأضاف “بعد خمسين عاما، ما نريده هو أن يكون هناك حل بين الأطراف ونحن ندعم المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة في مهمته، وهو الوحيد الذي يتعين عليه أن يقترح هذا الحل على الأطراف”.
وفي رده على سؤال حول الرسالة التي بعث بها رئيس الحكومة بيدرو سانشيز إلى جلالة الملك محمد السادس سنة 2022، والتي أعربت فيها إسبانيا عن قناعتها بأن مخطط الحكم الذاتي المغربي للصحراء هو الأكثر قابلية للتطبيق وواقعية، أجاب ألباريس: “الموقف الإسباني بشأن هذه المسألة معروف جيدا وقد انعكس في الإعلان الإسباني المغربي، والذي بالمناسبة تتقاسمه معظم دول الاتحاد الأوروبي”.