كتلة تجدد: نرفض وجود السلاح غير الشرعي داخل المخيمات وخارجها
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن كتلة تجدد نرفض وجود السلاح غير الشرعي داخل المخيمات وخارجها، دانت كتلة تجدد ما شهده مخيم عين الحلوة ومحيطه من أحداث أمنية، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من اللبنانيين والفلسطينيين ,،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كتلة تجدد: نرفض وجود السلاح غير الشرعي داخل المخيمات وخارجها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دانت كتلة "تجدد" ما شهده مخيم عين الحلوة ومحيطه "من أحداث أمنية، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من اللبنانيين والفلسطينيين",
66.249.65.198
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كتلة تجدد: نرفض وجود السلاح غير الشرعي داخل المخيمات وخارجها وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"الإمارات للإفتاء الشرعي" يوضح حكم الاحتفال بـ"حق الليلة"
أكد مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي جواز الاحتفال بليلة النصف من شعبان، والمعروف بـ "حق الليلة"، أو (القرقيعان)؛ لأنَّ ذلك من عادات المجتمع، والأصل في العادات الحلّ والجواز، كما يجوز تقديم الهدايا في هذه الليلة بقصد إدخال الفرحة والسرور، خصوصاً على الأطفال والأقارب والجيران، وقد وردت الأحاديث والآثار بفضل ليلة النصف من شعبان، واستحب بعض أهل العلم إحياءها بالعبادة.
واستعرض المجلس في فتوى له حول حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان المستندات الشرعية التي تبيح الاحتفال بليلة النصف من شعبان؛ وتُثبت فضل هذه الليلة واستحباب بعض أهل العلم لإحيائها بالعبادة من خلال الأدلة الشرعية من سنة وإجماع، مستنداً إلى الأحاديث النبوية الشريفة والاستنباطات الفقهية والأصولية وأقوال العلماء الوارد في الموضوع، مضيفاً أن الاحتفال في هذه الليلة يحقق مقصد التواصل بين أفراد المجتمع، والدعاء في هذه الليلة من مظان الإجابة.ولفت إلى أنه من المعلوم أنَّ الاحتفال بليلة النصف من شعبان مما سكت عنه الشرع، وما سكت عنه فهو في دائرة المعفو عنه؛ لقول النبي ﷺ: «الحلال ما أحل الله في كتابه، والحرام ما حرم الله في كتابه، وما سكت عنه فهو مما عفا عنه»، مضيفاً أن أحاديث، وآثاراً عن الصحابة -رضي الله عنهم- والتابعين وتابعيهم والأئمة بعدهم وردت في تبيين فضل ليلة النصف من شعبان، واختلف التابعون في إحيائها بالعبادة بين مثبت ونافٍ لتخصيصها بعبادة دون غيرها سداً لذريعة البدعة، وذهب جمع منهم إلى الحث على الاجتهاد فيها بصلاة النافلة، وتلاوة القرآن الكريم، والدعاء والذكر، والصلاة والسلام على النبي ﷺ، وصيام يومها فهو من الأيام البيض.
وخلص الفتوى إلى أن فضل هذه الليلة محل اتفاق بين أكثر أهل العلم، ومن أحيا هذه الليلة رجاء الثواب واستناداً للآثار المذكورة فيرجى له القبول، ومن ترك ذلك فلا حرج عليه دون أن يكون ذلك تجريحاً لغيره أو تحريجاً عليهم .