الرجل أكثر ذكاءً أم المرأة؟.. أستاذ مخ وأعصاب يحسم الجدل
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
قال الدكتور محمد فتحى، أستاذ المخ والأعصاب، إن حجم مخ المرأة تشريعا، أصغر من حجم مخ الرجل، لافتا إلى أن حجم جمجمة الرجل أكبر من حجم جمجمة المرأة.
أخبار متعلقة
ندوة «دور الإعلام في التصدى للعنف ضد المرأة» بكلية الذكاء الاصطناعي بالغردقة
استشارى طب نفسى: الرجل يخاف من نجاح المرأة وذكائها
«النيل العربية» تصدر «الذكاء العاطفي لدي المرأة»
استشارى طب نفسى: الرجل يخاف من نجاح المرأة وذكائها
وتابع أستاذ المخ والأعصاب، خلال حلقة برنامج «»مع الناس، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الأحد: «فى كثير من اللحوال الذكاء له علاقة بالخبرات الحياتية، فالفص الامامى في المخ مسؤول عن الادراك والوعى وسمات الشخصية وتقريبا هو موجود فيه العقل».
واستكمل: «حجم المخ ليس له علاقة بالذكاء، سواء عند الرجل أو المرأة، فالذكاء مرتبط بالخبرات المتراكمة».
ذكاء المراة اخبار المراة حجم جمجمة الرجل أكبر من حجم جمجمة المرأة.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اخبار المراة زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
ما حكم الاحتفال بشم النسيم؟.. أمين الفتوى يحسم الجدل
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن اقتصار الأعياد الشرعية في الإسلام على عيد الفطر وعيد الأضحى لا يعني أبدًا أنه يُحرم على المسلم أن يفرح أو يشارك أخاه الإنسان في مناسبات عامة أو احتفالات اجتماعية، مثل شم النسيم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح اليوم الاثنين، ردًا على سؤال حول مشروعية الاحتفال بشم النسيم، قائلاً: "نعم، للمسلمين عيدان مخصوصان في الشريعة، لكن ده لا يمنع الإنسان من أن يشارك في الاحتفالات التي لا تخالف الدين ولا العقيدة، ودي اسمها علاقات إنسانية واجتماعية، وده مش خروج عن الدين ولا بدعة، بل على العكس، ربنا سبحانه وتعالى يقول: وذكِّرهم بأيام الله".
وأضاف: "شم النسيم مناسبة يحتفل فيها الناس بقدوم الربيع وتجدد الحياة ونِعم الله على الأرض، الزرع بيطلع، الأرض بتتزين، والناس بتخرج للهواء النقي وتفرح، إيه المشكلة في ده؟ هل لما الناس تلون بيض أو تاكل فسيخ أو رنجة، يبقى ده عبادة؟ أكيد لا، هل حد بيعتقد إن البيضة دي معبودة من دون الله؟ أكيد لا".
وشدد على أن الاحتفال بشم النسيم لا يحمل في طياته أي معتقد ديني يخرج الإنسان من الملة، موضحًا أن ما يحدث هو مجرد عادة اجتماعية وبهجة موسمية لا تتنافى مع روح الإسلام ولا مقاصده.
واستنكر ما وصفه بـ"التفلسف الزائد" ومحاولة البعض تعكير صفو الناس في كل مناسبة سعيدة، قائلاً: "للأسف، البعض عايز ينغص على الناس فرحتها، وده مش من الدين، إحنا كمصريين بنحب نفرح، بنتلكك علشان نفرح، ودي حاجة جميلة فينا، ومالهاش أي تعارض مع العقيدة لما بتكون خالية من أي خرافة أو شرك".