أفادت وسائل إعلام لبنانية اليوم السبت 27 أبريل 2024 بأن مواطن لبناني قتل جراء غارة إسرائيلية على منزله في بلدة ​كفرشوبا​، وأدت إلى تدميره.

وأشارت صحيفة النهار اللبنانية، إلى أن الغارات الإسرائيلية العنيفة التي استهدفت بلدة كفرشوبا في منطقة العرقوب، أسفرت عن استشهاد المواطن قاسم اسعد وتدمير بعض المنازل والمتلكات في البلدة.

يأتي ذلك في ظل استمرار الاشتباكات بين حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، وجيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ أكتوبر الماضي، الأمر الذي تسبب في مقتل وإصابة المئات من الجانبين.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غارة اسرائيلية بلدة كفرشوبا الغارات الإسرائيلية حزب الله جنوب لبنان

إقرأ أيضاً:

فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين

أرجأت محكمة الاستئناف في باريس، الخميس، حتى 19 يونيو (حزيران)، النظر في طلب إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، المعتقل منذ 40 عاماً، لإدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيَين أمريكي وإسرائيلي في فرنسا.

وأفاد مصدر قضائي ومحامي عبدالله جان لوي شالانسيه، بأن المحكمة أرجأت النظر حتى يتمكن المحكوم عليه من إبراز إثباتات على التعويض للأطراف المدنية، وهو ما كان يرفضه حتى الآن.
ويبلغ عبدالله حاليا 73 عاماً. وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ عام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت، باستثناء طلب واحد حين وافق القضاء في 2013 على طلب إفراج، شرط أن يكرس بقرار طرد، الأمر الذي لم يصدره وزير الداخلية الفرنسي يومها مانويل فالس.
وقال شالانسيه إن موكله أصبح "استثناء"، في حين أُطلق سراح "سجناء سياسيين" رئيسيين في البلاد من السجن.

وأضاف المحامي في تصريحات للصحافيين "لم أشاهد قراراً مثل هذا من قبل"، متحدثاً عن "تعذيب معنوي".
وأضاف "إنهم يعترفون بذلك، ولكنهم يريدون الاستسلام للولايات المتحدة مرة أخرى"، وتابع "لكنه قال دائماً، وأنا معه، إنه لن يعوض أبداً الولايات المتحدة التي ترسل القنابل لإلقائها على الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين".



وأثناء محاكمته في 23 فبراير (شباط) 1987 في قضية اغتيال الدبلوماسيَّين، بدت قاعة المحكمة أشبه بمعسكر محصّن، خوفاً من أي هجمات محتملة، إذ كان يشتبه وقتها بوقوفه وراء موجة من الهجمات القاتلة في باريس، إلا أنها في الواقع كانت من تنفيذ أفراد مؤيدين لإيران.

فرنسا: غزة "أرض فلسطينية".. ولا بديل عن التسوية السلمية - موقع 24دعا وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، الإثنين، إلى وقف عنف المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة، في ختام لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في القدس.

لكن اليوم، أصبح منسياً إلى حد كبير، فيما يقتصر الدعم الذي يحصل عليه من لجنة دعم صغيرة، وعدد قليل من البرلمانيين اليساريين، أو شخصيات مثل آني إرنو، الحائزة جائزة نوبل للآداب.

مقالات مشابهة

  • الطيران الإسرائيلي يشن غارة استهدفت بلدة على الحدود اللبنانية السورية وأنباء عن وقوع إصابات
  • غارات إسرائيلية على عدة بلدات لبنانية تسفر عن إصابة فتاة
  • غارة إسرائيلية تستهدف الحدود اللبنانية السورية
  • غارة إسرائيلية عند الحدود بين لبنان وسوريا.. هذا ما تمّ استهدافه
  • حزب لبناني: اليمن في الخط الأمامي لتحرير فلسطين 
  • مفاجأة.. مخدرات على أوتوستراد لبنانيّ!
  • فيديو لسيدة لبنانيّة: الجيش الإسرائيلي حرقلي بيتي!
  • غدا.. محاكمة إعلامي لبناني فى واقعة سب وقذف ياسمين عز
  • غارة إسرائيلية على حمص
  • فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين