الداخلية توجه قافلة إنسانية وطبية إلى البحر الأحمر
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصلت وزارة الداخلية فعاليات مبادرة "كلنا واحد .. معك فى كل مكان" - تحت رعاية رئيس الجمهورية - لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين من (قاطنى المناطق الأكثر إحتياجاً والسيدات المعيلات.
حيث إضطلع قطاع حقوق الإنسان بوزارة الداخلية بالتنسيق مع القطاعات الأمنية والجهات المعنية بتوجيه قوافل (طبية - إنسانية)، استهدفت عدد من القرى والتجمعات السكانية بنطاق محافظة "البحر الأحمر" لتقديم كافة أوجه الرعاية والدعم للمواطنين .
كما تم زيارة عدد من المنشآت الشرطية للتأكيد على تقديم الخدمات الشرطية فى سهولة ويسر والعمل على الإرتقاء بالمواقع الخدمية وتطويرها بكافة القطاعات ، بالإضافة إلى التأكيد على إحترام حقوق الإنسان وصون كرامته وحسن معاملة المواطنين.
كما شارك فى القافلة عدد من ضباط وضابطات قطاع حقوق الإنسان لتيسير تلبية المطالب الأمنية والخدمية لبعض الأهالى.
وقد لاقى ذلك قبولاً وإستحساناً من الأهالى ، مُشيدين بجهود الوزارة فى هذا الشأن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كلنا واحد رئيس الجمهورية بوزارة الداخلية محافظة البحر الأحمر عدد من
إقرأ أيضاً:
العلاقات الإماراتية-الإندونيسية تترجم إلى أفعال إنسانية لإنقاذ جرحى غزة
واصل الطاقم الطبي الإندونيسي، ضمن عملية “الفارس الشهم 3″، تقديم الخدمات العلاجية المتنوعة للأشقاء الفلسطينيين من الجرحى في قطاع غزة؛ حيث يعمل الطاقم الطبي من جمهورية إندونيسيا جنبا إلى جنب مع الكوادر الطبية الإماراتية على تقديم الدعم الطبي للجرحى والمصابين من قطاع غزة وتقدم رعاية صحية متكاملة لهم وفق أرقى المعايير العالمية.
وأسهم الطاقم الطبي الإندونيسي منذ انضمامه إلى المستشفى الميداني الإماراتي في قطاع غزة، والمستشفى الإماراتي العائم، في علاج أكثر من 250 حالة بالإضافة إلى إجراء نحو 180 عملية جراحية.
وجاء انضمام الطاقم الطبي، ترجمة للعلاقات الوطيدة بين دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا، وسعيا لتعزيز الدور الإنساني تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق.
وتتواصل الجهود الطبية لعلاج المصابين والجرحى من قطاع غزة ضمن آلية عمل تتوافق مع أعلى المعايير الصحية العالمية، والتي أصبحت نموذجا ناجحا في التعامل مع الحالات الحرجة وعلاجها؛ إذ بلغ عدد الحالات التي تم علاجها أكثر من 49 ألف حالة، وعدد العمليات الجراحية أكثر من 3 آلاف عملية ناجحة، إلى جانب عمليات تركيب الأطراف الاصطناعية وغيرها من الجهود الإنسانية التي تهدف إلى إعادة الأمل للأشقاء في قطاع غزة والتخفيف من معاناتهم.
وفي سياق متصل، يواصل مركز الأطراف الصناعية في عملية “الفارس الشهم 3″، تركيب الأطراف الصناعية للجرحى والمصابين الذين فقدوا أطرافهم خلال الحرب في قطاع غزة؛ حيث بلغ عدد الأطراف الصناعية التي تم تركيبها إلى الآن 63 طرفا صناعيا، فضلا عن دعم المصابين ومساعدتهم بمجموعة مُتكاملة من أحدث الأجهزة الطبية في مجال علاج وتقويم العظام.وام