أنقرة (زمان التركية) – قبل القضاء التركي طلب عملاق الطاقة التركية “تيليو أوغلو” بشأن تسوية إفلاس ثلاث شركات تابعة لها.

وكانت مجموعة تيليو أوغلو تقدمت بطلب تسوية إفلاس لكل من أفراسيا إنرجي، وداتيل تيليوغلو للهندسة، وأكسن إنرجي، ومارديفا للإنشاءات، وقبلت المحكمة التجارية المدنية الثالثة في أنقرة الطلب ومنحت الشركة فترة مهلة مؤقتة لمدة ثلاثة أشهر.

وينتظر الدائنون الأفراد والشركات القرار النهائي.

وارتفع التضخم النقدي في تركيا هذا الهام بشكل كبير، وكان هناك زيادة سريعة في أسعار العمالة والمواد، أدت إلى وضع شركات مجموعة تيليو أوغلو في أزمة مالية.

ويُزعم أن الشركات المملوكة لتيليو أوغلو لديها مئات الملايين من الليرات من الديون في السوق، وتواجه صعوبة في سداد الديون.

ستنتهي مهلة الأشهر الثلاثة في 15 يوليو 2024، وقد أعلنت المحكمة تاريخ الجلسة في 4 يوليو 2024 الساعة 12:00 ظهرًا.

إذا لم يتم تمديد المهلة، سيتم إعلان إفلاس الشركات، وسيدير الشركات ثلاثة مفوضي تصفية حتى تاريخ الجلسة القضائية.

ومؤخرًا، أعلنت شركات كبرى في قطاع الطاقة مثل أناضولو إلكتريك وجوكتكين إنرجي وشركة تصنيع المحولات نيكست إنرجي وإلكتريك الإفلاس.

 

Tags: إفلاستركياطاقة

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: إفلاس تركيا طاقة

إقرأ أيضاً:

بلومبرج: وزارة الأمن الداخلي الأمريكية تطلب من موظفيها الاستقالة أو التقاعد

أفادت وكالة "بلومبرج" اليوم الثلاثاء، بأن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية (DHS) طلبت من موظفيها النظر في خيارات التقاعد المبكر، الاستقالة الطوعية، أو قبول "مكافآت نهاية الخدمة" كجزء من مبادرة لتقليص القوى العاملة. يُمنح الموظفون مهلة حتى منتصف ليل 14 أبريل لاتخاذ قرارهم. ​

تأتي هذه الخطوة في إطار جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب لإعادة هيكلة الحكومة الفيدرالية وتقليل حجمها. 

في يناير 2025، تلقى موظفو الوكالات الفيدرالية، بما في ذلك إدارة الطيران الفيدرالية (FAA)، رسائل إلكترونية تشجعهم على الاستقالة والانتقال إلى وظائف في القطاع الخاص، مما أثار جدلاً واسعًا حول توقيت ومضمون هذه الرسائل. ​

بالإضافة إلى ذلك، أطلقت إدارة ترامب برامج مشابهة في وكالات أخرى، مثل وزارة الأمن الداخلي، مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، ووزارة العدل. 

ومع ذلك، واجهت هذه المبادرات تحديات قانونية، حيث أصدر قاضٍ فيدرالي أمرًا مؤقتًا بوقف خطة الإدارة لتقديم حوافز للموظفين الفيدراليين للاستقالة، بعد دعاوى قضائية من نقابات العمال ومجموعات الموظفين. ​

تُعَدّ هذه الجهود جزءًا من استراتيجية أوسع لإدارة ترامب لإعادة تشكيل الحكومة الفيدرالية، وتقليل حجم القوى العاملة، وتوجيه الموارد نحو أولويات محددة. ومع ذلك، أثارت هذه الخطوات مخاوف بين الموظفين والنقابات حول تأثيرها المحتمل على فعالية العمليات الحكومية ورفاهية الموظفين.​

مقالات مشابهة

  • استشهاد 40 فلسطينيا وإصابة 146.. وحماس تطلب من بريطانيا رفع الحظر
  • حماس تطلب من البرلماني الدولي فرض عزلة على الاحتلال الإسرائيلي
  • مصادر تركية تكشف محاور أول محادثات بين أنقرة والاحتلال بشأن سوريا
  • «مصدر» تستحوذ على كامل أسهم «تيرنا إنرجي» اليونانية
  • غرفة التجارة الأمريكية لشفق نيوز: لدينا فرص عملاقة في العراق
  • تسوية أمريكية كويتية في فضيحة اختلاس من وزارة دفاع الأخيرة
  • إفلاس!!
  • المرور: 10 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات المرورية المتراكمة قبل تاريخ 18 / 4 / 2024
  • «المنفي» يستقبل المبعوثة الأممية.. تكثيف المساعي للتوصل إلى تسوية سياسية شاملة
  • بلومبرج: وزارة الأمن الداخلي الأمريكية تطلب من موظفيها الاستقالة أو التقاعد