تعرف على صادرات ميناء الحريقة النفطي خلال شهر يوليو 2023
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن تعرف على صادرات ميناء الحريقة النفطي خلال شهر يوليو 2023، أخبار ليبيا 24 8211; خاص بلغت صادرات ميناء الحريقة النفط ي في طبرق والتابع لشركة الخليج العربي للنفط 6 مليون برميل خلال شهر يوليو .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على صادرات ميناء الحريقة النفط ي خلال شهر يوليو 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أخبار ليبيا 24 – خاص
بلغت صادرات ميناء الحريقة النفطي في طبرق والتابع لشركة الخليج العربي للنفط 6 مليون برميل خلال شهر يوليو الجاري.
وتم شحن هذه الكمية خلال يوليو بواسطة 6 نواقل نفطيى حيث كانت على النحو التالي :
الناقلة النفطية الأولى ( كريت هيرو ) وشحنت مليون برميل من النفط الخام إلى إيطاليا.
الناقلة النفطية الثانية ( اولمبيك فلاق ) وشحنت مليون برميل من النفط الخام إلى الهند .
الناقلة النفطية الثالثة ( زينث سبيرت ) وشحنت مليون برميل من النفط الخام إلى الصين .
الناقلة النفطية الرابعة ( كريت هيرو ) وشحنت مليون برميل من النفط الخام إلى إيطاليا.
الناقلة النفطية الخامسة ( مارلين سيشيلي ) وشحنت مليون برميل من النفط الخام إلى الصين.
الناقلة النفطية السادسة ( سي سافيري ) وشحنت مليون برميل من النفط الخام إلى الصين.
ويعتبر ميناء الحريقة النفطي في طبرق من أهم الموانئ النفطية في ليبيا ولشركة الخليج العربي للنفط لموقعه الجغرافي الطبيعي داخل خليج محمي من العوامل الجوية ويستقبل النفط الخام من حقلي مسلة والسرير.
يشار إلى أن ميناء الحريقة النفطي افتتحه ملك ليبيا الراحل إدريس السنوسي عام 1967.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعرف على صادرات ميناء الحريقة النفطي خلال شهر يوليو 2023 وتم نقلها من أخبار ليبيا 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خلال شهر یولیو 2023
إقرأ أيضاً:
العراق يتفوق على السعودية في صادرات النفط إلى أمريكا: بداية تغيير موازين القوى؟
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- في تحول غير متوقع، أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن العراق قد تجاوز السعودية في معدل صادرات النفط إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وهو تطور يثير العديد من التساؤلات حول ديناميكيات سوق الطاقة العالمي ومكانة العراق كقوة نفطية.
البيانات التي أعلنت عنها الإدارة الأمريكية كشفت عن تراجع الصادرات السعودية إلى أمريكا بشكل حاد، حيث وصلت إلى 81 ألف برميل يومياً فقط، مقارنة بـ 209 آلاف برميل يومياً من العراق. هذا التغير يعكس تنافساً غير مسبوق بين أكبر منتجي النفط في المنطقة. فما الذي يعنيه هذا التراجع؟ هل هو بداية النهاية لهيمنة السعودية على أسواق النفط العالمية، أم أن العراق فعلاً نجح في تغيير موازين القوة في سوق الطاقة؟
العراق: مستفيد من التوترات الجيوسياسية أم تراجع في استراتيجيات السعودية؟بينما قد يبدو أن العراق قد استفاد من تراجع صادرات السعودية بسبب التوترات الجيوسياسية أو تغيير استراتيجيات الإنتاج، هناك من يعتقد أن هذا التفوق هو فرصة غير متوقعة للعراق لفرض نفسه كمنتج نفطي رئيسي، خاصة مع التقلبات المستمرة في أسواق النفط بسبب السياسات الاقتصادية العالمية والتغيرات المناخية.
تحول خارطة الطاقة: هل يتسبب هذا في تغييرات استراتيجية؟إن تجاوز العراق للسعودية في صادرات النفط إلى أمريكا قد يكون بداية لتحولات استراتيجية في سوق الطاقة العالمي. فعلى الرغم من الهيمنة التقليدية للسعودية على السوق، إلا أن العراق قد أظهر قدرته على التأثير بشكل أكبر في أسواق النفط الغربية. مع هذه التطورات، تزداد الضغوط على السعودية لإعادة تقييم استراتيجياتها في ظل منافسة غير متوقعة.
تأثيرات سياسية واقتصادية: ماذا يعني هذا لأوبك؟مع تصاعد حجم صادرات العراق إلى الولايات المتحدة، يتساءل البعض عن تأثير ذلك على منظمة أوبك. فهل العراق سيصبح أكثر استقلالية في سياسته النفطية ويبدأ في تحدي القيادة السعودية داخل المنظمة؟ وهل سيؤدي ذلك إلى المزيد من التوترات داخل أوبك حول حصص الإنتاج والسياسات النفطية؟
الدروس المستفادة من هذا التغير: قوة جديدة في الشرق الأوسط؟إن هذا التغيير في صادرات النفط يعكس بشكل كبير التغيرات في موازين القوى العالمية، ويؤكد أن أسواق الطاقة لم تعد تحت سيطرة عدد محدود من الدول. من المتوقع أن يشهد العالم تحولاً في علاقات الطاقة بين الولايات المتحدة والدول المنتجة للنفط، وأن العراق قد يكون في وضع مثالي للاستفادة من هذه التحولات الجيوسياسية والاقتصادية.
هل يكون هذا التحول في صادرات النفط نقطة تحول للعراق في سياسته النفطية أو مجرد نقطة عابرة؟ الزمن وحده كفيل بالإجابة على هذا السؤال المعقد.