تعليق عبدالله القحطاني على ركلة الجزاء المحتسبة لفريق الهلال ..فيديو
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
ماجد محمد
علق الحكم عبدالله القحطاني على ركلة الجزاء المحتسبة لفريق الهلال أمام الفتح خلال المباراة التي جمعت الفريقين أمس الجمعة في دوري روشن
وقال القحطاني :” الفعل جاء من لاعب آخر غير اللاعب المنافس ، والشخص الذي ركل لاعب الهلال هو لاعب جاء من الخلف وليس له دخل بالموضوع ”
وفاز فريق الهلال على نظيره الفتح بنتيجة ٣/١ في المباراة التي جمعت الفريقين أمس الجمعة في إطار منافسات دوري روشن
تعليق الحكم #عبدالله_القحطاني على ركلة الجزاء المحتسبة لفريق #الهلال ⤵️
@Abo_zyad_q#الهلال_الفتح#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.
— #دورينا_غير (@SBA_sport) April 26, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفتح الهلال دوري روشن
إقرأ أيضاً:
كيف تواجه الظلم؟.. أزهري يوضح طرق العفو والجزاء الحسن
أكد الدكتور أحمد تركي، أحد علماء الأزهر الشريف، أن العفو والصفح من القيم الإسلامية العظيمة التي تعود بالنفع على الإنسان في الدنيا والآخرة، مًوضحًا أن لذة الانتقام لا تدوم سوى لحظة، بينما يبقى أثرها السلبي ملازما لصاحبها، في حين أن الرضا النفسي الناتج عن العفو يدوم بردا وسلاما.
وقال تركي في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إلى أن القرآن الكريم والسنة النبوية رسما نهجا واضحا في التعامل مع الظلم والإحسان، لافتًا إلى قول الله تعالى: «خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين»، (الأعراف: 199)، وقوله: «والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين» (آل عمران: 134).
الشريعة الإسلامية قائمة على مبدأ الجزاء من جنس العملوأضاف أن الشريعة الإسلامية قائمة على مبدأ الجزاء من جنس العمل، مستشهدًا بقوله تعالى: «هل جزاء الإحسان إلا الإحسان» (الرحمن: 60)، مشيرًا إلى أن من أحسن إلى الناس أحسن الله إليه، ومن ظلم أو شمت أو اعتدى، يُجازى بما فعل.
واستعرض تركي بعض الأحاديث النبوية التي تؤكد هذه المعاني، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: «ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء» (رواه أبو داود)، وقوله صلى الله عليه وسلم: «المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يُسلمه، وأيضا.. من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته» (متفق عليه).
واختتم حديثه بدعوة الناس إلى التمسك بالعفو والصفح، قائلًا: «فلنكن جميعا كما يحب الله ويرضى لعباده، فإن الجزاء عند الله أعظم وأبقى».