المنجم: الشباب كبير الكبار وسيعود للبطولات ..فيديو
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
نواف السالم
كشف محمد المنجم رئيس الشباب أن مجلس إدارته، استلم النادي في ظروفٍ سيئة للغاية؛ حيث كان الفريق يملك نقطتين فقط، في جدول ترتيب دوري روشن
وقال المنجم أن الوقت لم يساعد مجلس إدارته؛ من أجل حسم صفقات كبيرة، لتدعيم صفوف الفريق الأول لكرة القدم.
وأكد “أن الشباب يحتاج إلى فترتي انتقالات فقط؛ من أجل العودة إلى منصات التتويج، والسيطرة على الألقاب مجددًا”.
وتابع “الشباب هو كبير الكبار لن ينكسر أبدًا، طالما يقف خلفه رجالًا أوفياء، يعملون بكل جهدٍ وطاقة”.
محمد المنجم – رئيس الشباب : استلمنا النادي وكان رصيده نقطتين فقط ، يإذن الله سيعود كبير الرياض للبطولات.. كيان كبير مثل الشباب لن ينكسر .. الشباب كبير الكبار#أكشن_مع_وليد
#الاتحاد_الشباب
يعرض مجانا على شاهدhttps://t.co/Orq5YKdKhj pic.twitter.com/sXxmIUsRBg
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) April 26, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب دوري روشن محمد المنجم
إقرأ أيضاً:
أم محمد.. رحلة كفاح من "بابور الجاز" إلى مطعم كبير يطعم المساكين في الإسكندرية
في قلب محافظة الإسكندرية، رصدت الفجر "أم محمد" وقصة كفاح ملهمة تتجسد فيها معاني الإصرار والصبر، حيث بدأت الحكاية منذ 30 عامًا عندما وقفت تلك الفتاة الصغيرة، ذات الـ25 عامًا آنذاك، بجانب زوجها في مواجهة ظروف معيشية صعبة.
ولم تستسلم "أم محمد" للواقع، بل تحدته بشجاعة، حيث إتخذت من "بابور الجاز" وسيلة للرزق، وبدأت في قلي الطعمية "الفلافل الإسكندراني" رغم حرارة الزيت ولهيب النار المشتعلة، استطاعت بناء أسرة متماسكة متكونة من ثلاث أبناء بنتين وولد، وتحقيق الاستقرار لعائلتها.
وتحدثت "أم محمد" في بث مباشر لــ "الفجر" قائلة، "بدأت من لا شيء، ومع الوقت وبفضل الله، استطعت أن أطور مشروعي من بابور جاز صغير إلى مطعم كبير بساحة واسعة في سوق الجمعة بالإسكندرية".
وأوضحت "أم محمد" أنها لم تكتفِ بإعالة أسرتها فقط، بل امتد عطاءها ليشمل 7 أسر أخرى تعولها بالكامل مشيرة إلى فخرها بنجاحها في زواج أبنائها، وها هي اليوم تحتضن أحفادها بفضل هذا المشروع البسيط الذي تحول إلى مصدر رزق كبير.
ولم يقتصر عطاؤها على الجانب المادي فقط، بل حرصت "أم محمد" على عمل الخير، إذ تقوم كل يوم خميس من كل أسبوع بتوزيع أكثر من 300 سندوتش فول وفلافل على المساكين، في مشهد يجسد أسمى معاني العطاء.
واختتمت حديثها بتأثر قائلة "تعلمت من شغلي الصبر والاجتهاد، وربنا إداني القوة والصحة لأتحمل حرارة الزيت طوال هذه السنين، والآن، وأنا في سن 55 عامًا، أشعر بالفخر بما حققته وما قدمته لعائلتي وللآخرين".
وتعد قصة "أم محمد" ليست مجرد سرد لكفاح فردي، بل هي درس عميق في الإيمان بالعمل والاجتهاد لتحقيق الأحلام، ورسالة لكل امرأة تثبت أن الطموح لا يعرف المستحيل.
IMG20241220121630 IMG20241220121628