مقتل مدني بقصف إسرائيلي على بلدة جنوبي لبنان (فيديو+صور)
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أفاد مراسلنا بمقتل المواطن اللبناني قاسم أسعد في غارة إسرائيلية استهدفت منزله ببلدة كفرشوبا في جنوب لبنان الليلة الماضية.
وكان الطيران الحربي الإسرائيلي قد شنّ سلسلة غارات جوية استهدفت بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان وأدت إلى تدمير عدد من المنازل.
استشهاد المواطن قاسم أسعد جراء غارة استهدفت منزله في كفرشوبا فجر اليوم.
ونعى الأهالى فقيدهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي ونشر العديد منهم صور مختلفة له ومنها ما كانت تندد بالقصف الإسرائيلي على البلدات والقرى اللبنانية. وذكرت صفحة للبلدة اللبنانية في موقع "فيسبوك" أن القتيل متزوج وله 3 بنات.
وكتبت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي أن الغارة الإسرائيلية التي قتل فيها أسعد استهدفت منزلا في كفرشوبا مكونا من 3 طبقات.
وتم تنفيذ الغارات عند الساعة 3.00 فجرا، وأدت إلى تدمير عدد من المنازل وإلحاق أضرار كبيرة بعدد آخر من المباني دون وقوع إصابات.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي بيروت تل أبيب حزب الله طوفان الأقصى فيسبوك facebook منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي هجمات إسرائيلية وفيات
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يزعم: استهدفنا عنصرين من حزب الله بقصف سيارة في بلدة زبقين جنوب لبنان
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن جيش الاحتلال يقول إنه استهدف عنصرين من حزب الله بقصف سيارة في بلدة زبقين بجنوب لبنان.
وأدان وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، ما وصفه بالإجراء "غير المقبول والمثير للقلق"، بعد أن منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول نائبتين بريطانيتين من حزب العمال، وقامت باحتجازهما وترحيلهما قسرًا من مطار بن جوريون.
ووفقًا لشبكة "سكاي نيوز"، أشار مصدر إسرائيلي إلى أن النائبتين يوان يانغ وابتسام محمد تم منعهما من دخول الأرضي المحتلة، بحجة "الاشتباه في نيتهما توثيق أنشطة قوات الأمن الإسرائيلية ونشر الكراهية ضد إسرائيل".
وكانت النائبتان قد وصلتا إلى إسرائيل عبر مطار بن جوريون قادمتين من مطار لوتون البريطاني ضمن وفد برلماني رسمي، قبل أن يتم توقيفهما وترحيلهما.
وفي بيان شديد اللهجة، قال لامي: "إن احتجاز نائبتين بريطانيتين ومنعهما من دخول إسرائيل أثناء مهمة برلمانية رسمية يعد تصرفًا غير مقبول ويؤثر سلبًا على العلاقات الدبلوماسية"، مشيرًا إلى أن الخارجية البريطانية تواصلت مع النائبتين لتقديم الدعم اللازم. كما أبلغ لامي نظراءه في حكومة الاحتلال بأن "هذا التصرف غير لائق في التعامل مع ممثلي الشعب البريطاني".