المقاولون العرب تنتهي من طريق وكوبري ساكا لإنقاذ سكان أوغندا من الفيضانات
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المهندس أحمد العصار رئيس شركة المقاولون العرب، أن الشركة في أوغندا، قد انتهت من مشروع طريق وكوبرى ساكا، والذى يمر فى منطقة مستنقعات يوجد بها نهر بلوجومبا، والذى يشهد حدوث فيضانات تتسبب فى قطع الطريق بين عدد من المدن الهامة بشرق أوغندا، وقد تسببت العام الماضى فى مصرع 28 مواطن أوغندي.
وأضاف المهندس أحمد العصار، أنه طبقاً للتعليمات الرئاسية بدولة أوغندا، للحفاظ على حياة المواطنين من الفيضان، سارعت شركة المقاولون العرب بالعمل على الانتهاء من المشروع، وإنقاذ طريق باليسا كاليرو، حيث تم ضغط البرنامج الزمنى والانتهاء من المشروع قبل الموعد المقرر بحوالي 11 شهر، وذلك وسط إشادة كبيرة من المسؤولين المحليين ومسؤولي هيئة الطرق الأوغندية، وسكان تلك المناطق، نظراً لسرعة الاستجابة والجودة التى يتميز بها العمل.
وأشار المهندسان محمد طلبة العضو المنتدب لشركة المقاولون العرب الأوغندية، والمهندس صلاح رضوان مدير عام الشركة، أن طول المشروع يبلغ 4.5 كم داخل المستنقعات ويشمل إنشاء كوبرى على نهر بلوجومبا، كما يشمل المشروع 10 أعمال صناعية أخرى.
ويمثل هذا المشروع أحد الأعمال التى تنفذها شركة المقاولون العرب بأوغندا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوغندا المقاولون العرب المقاولون العرب
إقرأ أيضاً:
شركة أسمنت دار اليمن تبدأ التشغيل التجريبي لمصنعها الجديد
شمسان بوست / خاص:
في خطوة هامة تعزز قطاع الصناعة الوطنية، أعلنت شركة أسمنت دار اليمن المحدودة، إحدى شركات مجموعة المناصب للتجارة المحدودة، عن بدء التشغيل التجريبي لمصنعها الجديد في المنطقة الحرة- عدن. يأتي هذا المشروع في إطار خطط الشركة لتوسيع نشاطاتها الإنتاجية ودعم الاقتصاد المحلي.
تسعى شركة أسمنت دار اليمن من خلال هذا المشروع إلى تقديم منتجات أسمنتية عالية الجودة تلبي احتياجات السوق المحلي وتساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأسمنت. كما سيشكل المصنع إضافة كبيرة للمنطقة الحرة- عدن، ويعزز من مكانتها كمركز صناعي واستثماري في المنطقة.
وتستعد الشركة للإعلان عن الافتتاح الرسمي للمصنع في الأشهر القادمة، حيث سيتم تفعيل كافة خطوط الإنتاج بشكل كامل لتلبية الطلب المتزايد على الأسمنت في اليمن. ويعكس هذا المشروع التزام شركة أسمنت دار اليمن بتقديم أفضل المنتجات للمستهلكين وتعزيز قدراتها الإنتاجية بما يخدم التنمية المستدامة في البلاد.
من المتوقع أن يسهم المصنع في توفير العديد من فرص العمل المباشرة وغير المباشرة، مما يعزز من الاستقرار الاقتصادي في المنطقة ويشجع على جذب الاستثمارات في مختلف القطاعات الصناعية.