مقتل فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية (صور+ فيديو)
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قتل شابان فلسطينيان اليوم السبت برصاص الجيش الإسرائيلي قرب حاجز سالم، غربي جنين في الضفة الغربية.
إقرأ المزيد إصابتان برصاص القوات الإسرائيلية خلال اقتحام مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية (فيديو)ونعت مساجد بلدة كفردان الشابين مصطفى عابد 22 عاما من بلدة كفردان، وأحمد شواهنة 21 عاما من بلدة السيلة الحارثية.
وذكرت مصادر محلية أن عابد وشواهنة أطلقا النار على الحاجز العسكري، وأن قوات الجيش الإسرائيلي نصبت لهما كمينا وأطلقت عليهما النار ما أدى لمقتلهما وإصابة شابين آخرين.
وتم منع طواقم الإسعاف من الوصول للقتيلين وتجريديهما من ملابسهما قبل احتجاز جثمانيهما.
من جهتها، قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان مقتضب، إن طواقمها الطبية نقلت شابين مصابين بالرصاص إلى مشافي جنين، من محيط حاجز سالم العسكري.
وذكرت الطواقم الطبية في مستشفى جنين الحكومي أنها تتعامل مع إصابتين بجروح متوسطة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي مخيم جنين
إقرأ أيضاً:
كانوا في قبضة الجيش الإسرائيلي..حماس تؤكد تحرير فلسطينيين في غزة
قالت كتائب القسام الجناح العسكري لحماس الإثنين، إن مقاتليها تمكنوا من "تحرير" فلسطينيين كانوا محتجزين لدى الجيش الإسرائيلي داخل منزل في شمال قطاع غزة، في عملية أمنية وصفتها "بالمعقدة".
وقالت القسام إن مقاتليها تمكنوا "من طعن وقتل 3 جنود كانوا في مهمة حماية مبنى تحصنت به قوة إسرائيلية ومن ثم اقتحموا المنزل وأجهزوا على كافة أفراد القوة من مسافة صفر وغنموا أسلحتهم".وأعلن البيان "إخراج عدد من المواطنين الذين احتجزهم الجيش الإسرائيلي داخل المنزل في مشروع بيت لاهيا شمال القطاع".
ولم يصدر أي تعليق من الجيش الإسرائيلي على الحادثة. مقتل قياديين في حماس جراء هجمات إسرائيلية على غزة - موقع 24قالت مصادر فلسطينية، اليوم الأحد، إن قياديين في حركة حماس قتلا جراء غارات إسرائيلية استهدفت مدينة غزة، في حين قتل عشرات آخرون في غارات متفرقة، استهدفت وسط وشمال قطاع غزة.
ويأتي ذلك في الوقت الذي يستمر فيه القتال بين مقاتلي حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة الأخرى والجيش الإسرائيلي في شمال قطاع غزة للشهر الثالث على التوالي.
ومنذ 5 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بدأ الجيش الإسرائيلي عملية برية واسعة في شمال القطاع، تحديداً مخيم جباليا ومدينتي بيت حانون، وبيت لاهيا المجاورتين، قال إنها لمنع حماس من إعادة ترتيب صفوفها، في حين يقول الفلسطينيون إنها لتهجيرهم من مناطقهم وإعادة الاستيطان.