سر جمالها في الصيام … سيدة في عمر الـ 60 تفوز بلقب ملكة جمال الأرجنتين
الصورة| سر فوز سيدة في عمر 60 بلقب ملكة جمال الأرجنتين
“ده مهما كان الجمال مصيره بكره يروح” 1
جملة مشهورة ومعروفة يتداولها الناس 4
ولكن سيدة أرجنتينه كسرت تلك المقولة 5
أليخاندرا رودريجز سيدة تبلغ من العمر 60 عاما 6
استطاعت وهي في هذا العمر 7
الفوز بقلب ملكة جمال العاصمة بوينس آيرس 2
عى الرغم من تنافسها أمام العشرات 8
من الشابات الأصغر منها سنا 11
للتأهل لمسابقة ملكة جمال الأرجنتين 9
ملامحها الشابة والفاتنة أثارت التساؤلات 12
حيث كان ترشح أليخاندرا مثير للجدل منذ البداية 10
حيث رفض البعض في منصات التواصل الاجتماعي 13
تصديق أن عمرها ستين عاما 14
لأن ملامح وجهها أصغر 15
فأليخاندرا تتميز بوجه شبابي 16
وتمكنت أليخاندرا من التنافس في المسابقة 17
بعدما رفعت مسابقة ملكة الجمال القيود 18
عن الحد الأدني لسن المترشحات 19
وأصبحت المنافسة لأ تكتثر على الشابات فقط 20
وقالت أليخاندرا: أنها عانت من التحيز تجاه العمر 21
ولكن بعد إلغاء شرط السن والطول استطاعت المشاركة 22
"أليخاندرا" مطلقة وتعمل محامية وصحفية 23
وكشفت عن سر جمالها وهي في هذا العمر 24
قائلة إنها تعتمد "الصيام المتقطع" 25
وتخضع لتمرينات رياضية متواصلة 26
3 مرات يوميًا لتحافظ على رشاقتها 27
.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملكة جمال سر جمالها الصيام المتقطع ملکة جمال
إقرأ أيضاً:
التدخين وأثره على متوسط العمر
الجديد برس|
حثّت دراسة جديدة المدخنين على الإقلاع عن هذه الآفة مع بداية العام الجديد، إذ أظهرت دراسات حديثة أنّها تؤثر بشكل كبير على متوسط العمر، مما يدعو إلى التفكير في عواقبها الصحية. وكشفت التقديرات الجديدة أنّ كل سيجارة يُدخنها الرجل تقصر عمره بمقدار 17 دقيقة، بينما تخسر المرأة 22 دقيقة من حياتها، وفقاً لوكالة PA Media البريطانية.
تعدّ هذه الأرقام أكبر من التقديرات السابقة التي كانت تشير إلى أنّ كل سيجارة تُقلص العمر بمقدار 11 دقيقة فقط. وتعتمد هذه النتائج على دراسات طويلة الأمد تتبع صحة السكان على مدى سنوات، مما أتاح تقدير متوسط الوقت الذي يخسره المدخن بسبب التدخين. ووفقاً لهذه الدراسات، فإنّ كل سيجارة تؤدي إلى فقدان 20 دقيقة من الحياة عموماً بين الجنسين، وفق نتائج منشورة أخيراً في مجلة Addiction العالمية الشهرية.
تأثير التدخين التراكمي
وأفاد باحثون من «كلية لندن» بأنّ الضرر الناتج عن التدخين «تراكمي»، مما يعني أنّ تأثيره يزيد مع مرور الوقت. وفي هذا السياق، أشار الباحثون إلى أنّ الإقلاع عن التدخين في وقت مبكر يمكن أن يساعد في زيادة سنوات الحياة. فكلّما توقف المرء عن التدخين مبكراً، كلّما كانت لديه فرصة أكبر للعيش حياة أطول وأكثر صحة.
الإقلاع المبكر والتأثير الإيجابي
وفي تحليل جديد أجري بتكليف من وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية البريطانية، أظهرت النتائج أنّه إذا قرّر المدخن الذي يستهلك 10 سجائر يومياً الإقلاع عن التدخين في بداية كانون الثاني (يناير) الحالي، فإنّه يستطيع بحلول اليوم الثامن من الشهر نفسه «تفادي فقدان يوم كامل من حياته».
نتائج مشجعة للإقلاع المبكر
هذه النتائج تفرض ضغوطاً جديدة على المدخنين لتغيير عاداتهم الصحية، مع تأكيد الخبراء لأهمية التخلّص من هذه الآفة لتقليل المخاطر الصحية المترتبة عليه، وبالتالي تحسين جودة الحياة وزيادة متوسط العمر المتوقّع.