بأسعار زمان.. Oppo تعلن عن هاتف رخيص الثمن بمواصفات ممتازة
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أطلقت شركة أوبو Oppo الصينية، هاتفها الجديد Oppo A60 للأسواق العالمية، والذي يأتي ضمن الفئة الاقتصادية صديقة الميزانية، التي تقدم قيمة حقيقية من المواصفات والإعدادات مقابل سعر مقبول.
سعر ومواصفات أوبو Oppo A60وبحسب ما ذكره موقع "gizmochina"، يتميز هاتف أوبو الجديد Oppo A60، بشاشة من نوع IPS LCD بقياس 6.
يشتمل الجهاز على ماسح ضوئي لبصمات الأصابع للأمان مدمج بزر الباور.
ويحتوي الجزء الخلفي من هاتف أوبو Oppo A60، على كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل مع فتحة f/1.7 وعدسة ثانوية بدقة 2 ميجابكسل، ويحتوي الهاتف على كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
ويتم تشغيل هاتف أوبو Oppo A60، بواسطة معالج كوالكوم Snapdragon 680 4G، والذي يأتي مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 8 جيجابايت من نوع LPDDR4x، مصحوبة بذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 أو 256 جيجابايت قابلة للتوسيع إلى 1 تيرابايت عبر فتحة بطاقة microSD.
ويحزم هاتف أوبو Oppo A60، بطارية بسعة 5000 مللي أمبير مع دعم الشحن السريع بقدرة 45 وات، ويعمل الهاتف بواجهة أوبو ColorOS 14، المبنية على نظام تشغيل Android 14 الأحدث من جوجل.
ويوفر الجهاز مواصفات أخرى، مثل شريحتي اتصال SIM، و شبكات 5G، وواي فاي Wi-Fi 5، وتقنية البلوتوث Bluetooth 5.1، ونظام تحديد المواقع العالمي GPS، ومنفذ شحن من نوع USB-C.
يوفر الجهاز تصنيف IP54 لمقاومة الغبار والماء، وصوت استريو عبر إعداد مكبر صوت مزدوج، ويتضمن مقبس صوت مقاس 3.5 ملم لسماعات الأذن السلكية.
ويتوفر هاتف أوبو Oppo A60، للبيع في فيتنام مقابل سعر يبدأ من 216 دولارا (أي ما يعادل 10.838 جنيه مصري)، للإصدار بسعة 8 جيجابايت + 128 جيجابايت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو
إقرأ أيضاً:
ستدفعون الثمن.. وزير الدفاع الأمريكي يهدد إيران برد حاسم على دعم الحوثيين
وجه وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، أمس الأربعاء، تحذيراً شديد اللهجة إلى إيران، محملاً إياها مسؤولية ما وصفه بـ"الدعم الفتاك" الذي تقدمه لميليشيا الحوثي في اليمن، ومؤكداً أن طهران ستتحمل تبعات هذا الدعم في الوقت والمكان الذي تختاره واشنطن.
وفي تغريدة نشرها على حسابه في منصة "إكس"، قال هيجسيث: "رسالة إلى إيران: نرى دعمكم الفتاك للحوثيين. نعرف تماماً ما تفعلونه".
وأضاف قائلاً: "أنتم تدركون جيداً ما يستطيع الجيش الأمريكي فعله، وقد تم تحذيركم. وستدفعون الثمن في الوقت والمكان الذي نختاره".
يأتي تصريح هيجسيث في وقت تتصاعد فيه وتيرة التوترات في المنطقة، خصوصاً بعد تزايد الهجمات التي تشنها ميليشيا الحوثي ضد أهداف بحرية في البحر الأحمر وباب المندب، والتي تقول واشنطن إنها تحصل على دعم لوجستي وتسليحي مباشر من إيران.
وتعتبر هذه التصريحات من أقوى التهديدات العلنية التي توجهها إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى طهران منذ أشهر، في إطار الرد على تصاعد التحديات الأمنية في المنطقة.
في المقابل، نقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن القائد العام لـ"الحرس الثوري" الإيراني حسين سلامي، قوله إن "الحوثيين في اليمن يتخذون قراراتهم الاستراتيجية بشكل مستقل عن طهران"، في محاولة للنأي بالنفس عن مسؤولية الدعم العسكري والسياسي المباشر للميليشيا.
ورغم هذا النفي، تؤكد الولايات المتحدة مراراً وجود أدلة على تزويد إيران للحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيّرة، وتدريب عناصرهم، وتوفير معلومات استخباراتية تساعدهم في تنفيذ هجماتهم، التي تستهدف مصالح غربية وإقليمية.
وتشهد العلاقة بين واشنطن وطهران توتراً مستمراً منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، إلا أن التوترات العسكرية ارتفعت بشكل حاد مع تصاعد نفوذ إيران الإقليمي من خلال حلفائها في العراق وسوريا ولبنان واليمن.
ويُنظر إلى الدعم الإيراني للحوثيين كجزء من هذه الاستراتيجية الموسعة لزيادة النفوذ في المنطقة، وهو ما تعتبره واشنطن تهديداً مباشراً لأمن حلفائها ولحرية الملاحة الدولية.