شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن عندما تصبح سيادة الرئيس تبون كابوس مجموعة “بويج” الفرنسية، ، المملوكة لبويج، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، مرتكزة على تصريح أدلى به خلال زيارته الرسمية لروسيا، حيث أشاد بالحيوية لهذا البلد الحليف .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عندما تصبح سيادة الرئيس تبون كابوس مجموعة “بويج” الفرنسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عندما تصبح سيادة الرئيس تبون كابوس مجموعة “بويج”...

، المملوكة لبويج، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، مرتكزة على تصريح أدلى به خلال زيارته الرسمية لروسيا، حيث أشاد بالحيوية لهذا البلد الحليف التاريخي للجزائر.

وستصل هذه العدوى بلا شك إلى السنغال وساحل العاج ودول أخرى التي لا تزال قابعة تحت نفوذ الاستعمار الفرنسي الجديدكما أشرنا إليه في مقال تحت عنوان “بويج لم تهضم أوهامها بعد في الجزائر.

كان الرئيس تبون مقتنعًا بأنه إذا نجحت بويج بالغنيمة لبناء هذا المشروع ، فلن يرى الجامع الكبير في الجزائر النور أبدًا ، لاعتبارات مرتبطة بعقيدة فرنسا الاستعمارية الجديدة التي لن تهضم أبدًا ،  جوهرة حضارية للإسلام تحمل اسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، وتحل محل رمز الاستعمار الفرنسي والتبشير المسيحي في شخص الجنرال الفرنسي لافيجري … “.

سيادة الرئيس تبون

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عندما تصبح سيادة الرئيس تبون كابوس مجموعة “بويج” الفرنسية وتم نقلها من الجزائر اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خورشيد باشا بعد جلاء الحملة الفرنسية.. ماذا فعل مع المصريين؟

بعد ثلاث سنوات من الاحتلال الفرنسي لمصر، انتهت الحملة الفرنسية رسميًا برحيل آخر الجنود الفرنسيين عن الإسكندرية في سبتمبر 1801، إيذانًا بعودة مصر إلى الحكم العثماني.

 ومع هذا التحول السياسي، أرسل العثمانيون خورشيد باشا واليًا جديدًا على البلاد، في محاولة لإعادة فرض سيطرتهم على مصر، التي أصبحت ساحة لصراعات داخلية وخارجية معقدة.

خورشيد باشا.. رجل المرحلة المضطربة

وصل خورشيد باشا إلى مصر في عام 1804، بعدما تصاعدت النزاعات بين القوى المختلفة، بما في ذلك المماليك، والعثمانيين، والإنجليز، إلى جانب النفوذ المتزايد لمحمد علي، الذي كان قائدًا عسكريًا قويًا يحظى بدعم الشعب والجند الألبان. 

وقد تولى خورشيد باشا الحكم في ظل حالة من الفوضى، حيث سعى إلى تثبيت سلطته وسط صراعات النفوذ بين القوى المتنافسة.

السياسات والتحديات

اتبع خورشيد باشا سياسة قمعية لمحاولة إحكام قبضته على البلاد، لكنه واجه معارضة شديدة من المصريين بسبب فرض الضرائب الباهظة، والانتهاكات التي مارسها جنوده ضد الأهالي. 

ومع تصاعد الغضب الشعبي، بدأ نفوذه في التآكل، خاصة مع صعود نجم محمد علي، الذي تمكن من كسب تأييد زعماء الشعب والمشايخ.

نهاية حكم خورشيد باشا وصعود محمد علي

في عام 1805، بلغ السخط الشعبي ذروته، فاندلعت ثورة قادها زعماء الأزهر والتجار ضد خورشيد باشا، مطالبين بعزله. وبعد ضغوط متزايدة، اضطر السلطان العثماني إلى عزله رسميًا وتعيين محمد علي واليًا على مصر، لتبدأ بذلك مرحلة جديدة من تاريخ البلاد، بقيادة الرجل الذي أسس سلالة استمرت في حكم مصر لأكثر من قرن ونصف.

مقالات مشابهة

  • تركيا: عملية تجميل فاشلة تحول حياة أربعينية إلى كابوس
  • الشهيد الوائلي.. كابوس إيران الذي لم يمت
  • خورشيد باشا بعد جلاء الحملة الفرنسية.. ماذا فعل مع المصريين؟
  • تبون: ماكرون هو «المرجعية الوحيدة» لحل الخلافات
  • الغارديان: هل لا تزال كولومبيا تستحق أن تصبح جامعة؟
  • محمد صلاح.. كابوس "الشياطين الحمر" داخل وخارج المستطيل الأخضر
  • ترامب يؤكد: جرينلاند قد تصبح جزءا من أميركا في المستقبل
  • "ساب" الألمانية تصبح الشركة الأكبر قيمة في أوروبا
  • فيديو.. حفل مدرسي يتحول إلى كابوس مرعب بعد اقتحام مسلحين
  • تبون يقول إن الخلافات مع فرنسا مفتعلة.. وعلي بلحاج ينتقد تصريحاته