نصائح عند تناول الفسيخ والرنجة في شم النسيم
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
نشرت وزارة الصحة والسكان ، مجموعة من النصائح الهامة التي يجب اتباعها عند تناول الفسيخ والرنجة في شم النسيم لتجنب التسمم.
تجنب المشروبات الغازية.
تناول كمية كبيرة من الخضراوات الورقية (مثل: الخس والجرجير والبقدونس والكرفس.اشرب الكثير من الماء قبل تناول الفسيخ والرنجة.تناول النشويات المعقدة (مثل الخبز البني).وضع خل التفاح والليمون على الفسيخ والرنجة، لقتل أي بكتيريا داخل المعدة بعد تناوله.اشرب المشروبات الساخنة “الشاي الأخضر، الكركديه، الينسون” لتطهير المعدة من السموم والفضلات.تجنب تناول الوجبات الدسمة في اليوم التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفسيخ شم النسيم الصحة الرنجة الدسمة تناول الفسیخ والرنجة
إقرأ أيضاً:
دراسة..تناول الوجبات الثقيلة بعد الساعة الخامسة مساء له تأثيرات سلبية على الصحة
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعتي كولومبيا الأمريكية وكتالونيا المفتوحة الإسبانية، أن تناول الوجبات الثقيلة بعد الساعة الخامسة مساء له تأثيرات سلبية على الصحة.
وأظهرت الدراسة أن استهلاك أكثر من 45 بالمئة من السعرات الحرارية اليومية بعد هذا الوقت يرتبط بزيادة مستويات الغلوكوز في الدم، ما يسبب آثارا ضارة على الصحة بغض النظر عن وزن الفرد أو نسبة الدهون في الجسم.
وقالت الدكتورة دياز ريزولو، المشرفة على الدراسة، إن “الحفاظ على مستويات عالية من الغلوكوز لفترات طويلة من الزمن يمكن أن تكون له آثار تشمل ارتفاع خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وزيادة الالتهاب المزمن، ما يؤدي إلى تفاقم الضرر على القلب”.
وأضافت أن “قدرة الجسم على استقلاب الغلوكوز محدودة في الليل، لأن إفراز الأنسولين ينخفض، وحساسية خلايانا لهذا الهرمون تنخفض بسبب الإيقاع اليومي، الذي تحدده ساعة مركزية في دماغنا يتم تنسيقها مع ساعات النهار والليل”.
وكان الخبراء يعتقدون في السابق أن تناول العشاء في وقت متأخر من الليل يؤدي فقط إلى زيادة الوزن، وأن هذا التوقيت يرتبط عادة باختيارات غذائية غير صحية، إلا أن هذه الدراسة تبرز أهمية توقيت تناول الوجبات وتأثيره المباشر على عملية التمثيل الغذائي للغلوكوز، سواء كان تناول السعرات الحرارية منخفضا أو مرتفعا خلال اليوم.
وتكمن أهمية الدراسة في أنها تظهر أن التوقيت الذي يتم فيه تناول الوجبات له تأثير سلبي على عملية التمثيل الغذائي للغلوكوز، بغض النظر عن كمية السعرات الحرارية المستهلكة طوال اليوم ووزن الفرد ودهون الجسم.