في ذكرى بنائه.. 6 معلومات عن المبنى الذي أٌنشى مكان برج التجارة العالمي
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
في مثل هذا اليوم الموافق 27 أبريل لعام 2006 بدأت الولايات المتحدة الأمريكية العمل رسميًا في بناء برج الحرية في مدينة نيويورك ليحل مكان برج مركز التجارة العالمي الذي دٌمر بأحداث 11 سبتمبر 2001.
أبرز المعلومات حول المبنى الذي تحول لأيقونة الحرية والحرب على الإرهاب نرصدها لكم بحسب «سكاي نيوز»، كما يلي:
معلومات عن برج الحرية1- بدأ العمل رسميًا في بناء برج الحرية في مدينة نيويورك في السابع والعشرين من أبريل عام 2006، ليحل مكان برجي مركز التجارة العالمي الذي دُمر في أحداث 11 سبتمبر 2001.
2- فتح برج الحرية أبوابه أمام الجمهور في أواخر 2014، وهو يضم مركزًا ثقافيًا وتجاريًا ويعد أطول مبنى في الولايات المتحدة.
3- يبلغ ارتفاعه 541 مترا وهو ما يعادل 1776 قدما ويرمز إلى تاريخ استقلال الولايات المتحدة.
4- تصميم ناطحة السحاب هو مزيج مبتكر من الهندسة المعمارية والسلامة والاستدامة.
5- يهدف تصميم البرج إلى تحقيق أكبر قدر من الكفاءة وتقليل النفايات والتلوث والحفاظ على المياه وتحسين نوعية الهواء والحد من الآثار الضارة الناتجة عن التكنولوجيا.
6- يشتمل على ساحتين مكشوفتين فيهما بركتان غائرتان فيهم موضعي أساس البرجين التوأمين، وعلى حواجز برونزية للبركتين، منقوش عليها أسماء الذين لقوا حتفهم في أحداث 11 سبتمبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الولايات المتحدة برج الحرية مركز التجارة العالمي حدث في مثل هذا اليوم
إقرأ أيضاً:
غوتيريش: الأمم المتحدة لم تعد مركز كل شيء والمنظمات الإقليمية ضرورية لحل القضايا الملحة
نيويورك-سانا
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن المنظمة الدولية التي يرأسها لم تعد مركزاً لكل شيء، نظراً لأن المشاكل أصبحت أكثر تعقيداً والأوضاع أصبحت أكثر صعوبة، لافتاً إلى أن قدرة المنظمات الإقليمية ضرورية لحل القضايا.
وأوضح غوتيريش في مقابلة حصرية مع وكالة تاس أن”أمين عام الأمم المتحدة لا يتمتع إلا بقدر ضئيل للغاية من السلطة فيها.. ويوجد تحت تصرفه قسط قليل من الموارد المالية.. لكنه يملك الصوت الذي يمكن أن يكون مهما فقط عندما يتمتع بالإخلاص لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي ويخدم المحرومين في هذا العالم”.
وأعرب غوتيريش عن عدم رضاه عن عمله وعمل المنظمة الدولية، مضيفاً: “علينا أن نقوم بعمل أفضل بكثير في مجال إحلال السلام الذي اختفى من الأرض نتيجة الخلافات الجيوسياسية وتوازن القوى الذي أصبح أقل وضوحاً من ذي قبل.. يجب خلق الظروف الاقتصادية والاجتماعية المواتية في مجال حقوق الإنسان”.
وفي حديثه عن إصلاح مجلس الأمن الدولي أشار غوتيريش إلى ضرورة توفير مقعد دائم واحد على الأقل لأفريقيا في هذا المجلس، وضرورة أن يكون المزيد من الدول النامية فيه، لافتاً إلى أن الاتحاد السوفييتي كان في الماضي وكذلك روسيا اليوم ضروريين للغاية لتشكيل الأمم المتحدة، ويعتبران من المقومات الأساسية لعمل المنظمة.
وأضاف: “لا أعتقد أن الأمم المتحدة هي مركز كل شيء.. وأنا مقتنع أكثر فأكثر بأن قدرة المنظمات الإقليمية ضرورية لحل المشاكل”، لافتاً إلى أن المنظمات مثل “بريكس” و” منظمة شنغهاي للتعاون” و” الاتحاد الأفريقي” أو” منظمة التعاون الإسلامي ” تتمتع بدور مهم في الحياة الدولية وتعتبر من الشركاء الأساسيين للأمم المتحدة.