«الصحة»: يتم متابعة 28 حالة في العناية المركزة إثر حالات التسمم الغذائي بالرياض
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أعلن المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي، تماثل 6 حالات للتعافي وخروج حالتين ممن تعرضوا للتسمم الغذائي بمدينة الرياض.
وأضاف، أن التقصي الوبائي والتكامل مع الجهات المعنية أثمر عن تقليل مخاطر الإصابة والوصول لمعظم الحالات بحمد الله، ويتم طبياً متابعة 35 حالة منومة منها 28 حالة في العناية المركزة، راجين للجميع الصحة والعافية.
وتابع «العبد العالي»، نؤكد دائماً على أخذ المعلومات والنصائح والإرشادات من مصادرها الرسمية.
كانت أمانة الرياض أغلقت جميع فروع منشأة تسببت في «تسمم غذائي» لعدة حالات واُتخذت التدابير اللازمة وفق البرتوكولات الصحية لمثل هذه الحالات الطارئة، كما أُوقِفت خدمات التوصيل من خلال المنشأة، أو التطبيقات، وباشرت فِرق الأمانة العمليات بالتواصل، والتنسيق مع وزارة الصحة، الهيئة العامة للغذاء والدواء، وهيئة الصحة العامة.
نطمئنكم بتماثل 6 حالات للتعافي بعد تلقي الرعاية الصحية اللازمة وخروج حالتين بالسلامة بحمد الله.
التقصي الوبائي والتكامل مع الجهات المعنية أثمر عن تقليل مخاطر الإصابة والوصول لمعظم الحالات بحمد الله، ويتم طبياً متابعة 35 حالة منومة منها 28 حالة في العناية المركزة، راجين للجميع… https://t.co/zn8AeP8h24
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصحة الرياض تسمم غذائي
إقرأ أيضاً:
الصحة بغزة : نحذر من حالات وفاة جماعية بين الجرحى والمرضى بغزة
الثورة نت/..
حذرت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم السبت من وفيَّاتٍ جماعيَّةٍ بين الجرحى والمرضى بقطاع غزة، في غضون شهر إلى ثلاثة شهور، مؤكدة أن المنظومة الصحية ستتعرض خلال هذه الأشهر لانهيارات متتالية .
وأكد مدير المستشفيات الميدانية في القطاع مروان الهمص في تصريح صحفي، اليوم السبت، أن هذه الوفيات ستحدث إذا واصل العدو الصهيوني استهدافه للمستشفيات، والحصار المشدد وإغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات الإنسانية والطبية .
وأكد الهمص، أن نسبة الإشغال في مستشفيات قطاع غزة تصل إلى 150 بالمائة، جراء الأعداد الهائلة من الجرحى يوميًا، بعد 40 يومًا من استئناف حرب الإبادة على القطاع .
ووفقا للهمص فإن المنظومة الصحية تضطر إلى المفاضلة بين الجرحى في تقديم العلاج والخدمة الطبية لهم، وتعمد إلى ترشيد وتقنين استهلاك الكهرباء والأدوية والمستهلكات الطبية المتوفرة لديها، من أجل تأجيل لحظة الانهيار.
وأشار إلى أن حدة الأزمة التي تواجه المستشفيات والمرافق الصحية زادت بعد قرار العدو الصهيوني في 2 مارس الماضي، إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، بما فيها المساعدات الطبية