نوَّه الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند بالمنجزات التي حققتها رؤية المملكة 2030 خلال سنواتها الـ 8 الماضية.

وأكد أن ما تحقق من منجزات يأتي بفضل الله تعالى ثم بالقيادة الحكيمة والمتابعة الدؤوبة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله.

 وأشاد بما تضمنه التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030 لعام 2023م الذي شهد ما حققته المملكة من نجاحات كبيرة، ونمو في مختلف المجالات حيث حققت الرؤية كثيرًا من مستهدفاتها ومبادراتها في وقت قياسي، وما كشفت عنه مؤشرات الأداء من تقدُّم في هذا المجال.

 وقال :" لقد أوضح التقرير المنجزات والخطى الثابتة لبلادنا في المسير قُدُمًا نحو تحقيق مستهدفات الرؤية، حيث أصبحت الأهداف واقعًا ملموسًا يراه الجميع في شتى المجالات نحو مستقبل مستدام ينمو فيه الوطن والمواطن".

وأضاف: " لقد رسَّخت رؤية المملكة 2030 في جميع قطاعات وأجهزة الدولة العمل المؤسسي المنظَّم القائم على مستهدفات واضحة ومؤشرات أداء تسعى إلى تحقيقها، وبرامج عمل تصب في اتجاه واحد هو نهضة الوطن، ورفاهية وعز المواطن والمقيم، سائلاً الله تعالى أن يحفظ على بلادنا أمنها ورخاءها ودوام تنميتها ونهضتها في ظل قيادتنا الرشيدة".

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: رؤية المملكة

إقرأ أيضاً:

سعد وسعيد

ظهر قبل يومين على شاشة العربية قائد قلعة الصمود (مدرعات الشجرة) مبشرًا بدخول الخرطوم (ضل) الوطن قبل العيد إن شاء الله. وبالفعل بالأمس تم إستلام مجمع الجمهور بالسجانة، ونادي الأسرة بالخرطوم تلاتة، وموقف شروني، وصينية زين، وحديقة القرشي، والانتشار في شارع الصحافة. إضافة لذلك تلاقي أبطال المدرعات مع شجعان القيادة العامة، وبلغت طلائع النصر من جهة أخرى أبراج النيلين، ووضعت أسلحتها علي كبري المسلمية، وهو ما يعني عملياً تضييق الخناق على المليشيا في قلب الخرطوم من كل النواحي. بل وصلت يد الجيش لداخل القصر الجمهوري بقتلها لقائد المجموعة (٣٢٢) المتمرد حمدان شتيته. هذا الأمر أدخل الهلع في قلوب المرتزقة ليرفعوا شعار (أنجِ سعد فقد هلك سعيد)، وبالفعل هربت أعداد كبيرة من المتمردين من وسط الخرطوم عبر الشارع الممتد من المركز الطبي الحديث ودار المؤتمر الوطني إلى لفة الجريف سيراً على الأقدام، وخروج فصيلة متمردين من محيط القصر الجمهوري جنوباً من دون مركبات قتالية. والبقية تأتي بإذن الله دون قتال؛ لأن قلوبهم قد بلغت الحناجر، وعلموا بأن الجيش مخرجهم من صياصيهم طال الزمن أم قصر. وخلاصة الأمر ربما أكون مبالغًا إذا قلت: (بأن تسارع الميدان العسكري في وسط الخرطوم يتبدل على مدار الساعة، وذلك لعزيمة الجيش، وانهيار المرتزقة).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي

الأثنين ٢٠٢٥/٣/١٧

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • في محاضرته الرمضانية السابعة عشرة.. قائد الثورة : غزوة بدر الكبرى يوم فارق بين الحق والباطل
  • محافظ جنوب سيناء: 5 مشروعات كبرى لتنمية السياحة وتطوير البنية التحتية ضمن رؤية 2030
  • (نص + فيديو) المحاضرة الرمضانية الرابعة عشرة للسيد القائد 1446هـ
  • انخفاض ملموس في درجات الحرارة على معظم مناطق المملكة
  • رئيس الوزراء: مصر أصبحت مركزًا إقليميًا لصناعة التعهيد وتكنولوجيا المعلومات
  • سعد وسعيد
  • محمد بن راشد: يد العطاء الإماراتية ممدودة لكافة الشعوب
  • رئيس جامعة بنها: حريصون على دعم مبادرات تمكين المرأة بمختلف المجالات
  • مسؤول مغربي: المملكة أصبحت نموذجًا يحتذى به في محاربة الإرهاب
  • منتدى RELEX الرياض يسلط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في رؤية السعودية 2030 ونمو تجارة التجزئة