تنتهي بعد غد.. معلومات عن مبادرة سيارات المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أعلنت وزيرة الهجرة، السفيرة سها جندي مد مبادرة "سيارات المصريين بالخارج"، حتى 29 أبريل الجاري، لإتاحة مدة أكبر للتسجيل.
ويتبقى يومان على انتهاء الموعد الأخير للتسجيل في مبادرة سيارات المصريين بالخارج.
في التقرير التالي نرصد شروط الحصول على سيارات المصريين بالخارج، وفقا للقانون.
ونص قانون مبادرة سيارات المصريين بالخارج على أنه يجوز للمصري الذي له إقامة قانونية سارية في الخارج ولم يسبق له الاستفادة من مبادرة سيارات المصريين بالخارج الواردة بالقانون رقم 161 لسنة 2022 وتعديلاته بشأن منح بعض التيسيرات للمصريين في الخارج لاستيراد السيارات، الاستفادة من أحكامه في حالة استيفاء جميع الشروط المقررة بالقانون المُشار إليه، والتي تتمثل في الآتي:
لا يقل عمر المتقدم للاستفادة عن 16 سنة.
يجب أن تكون سنة صنع السيارة المراد استيرادها حديثة (2020 أو أحدث).
يجب سداد 30% من قيمة الضريبة الجمركية فقط، على أن يتم استردادها بعد 5 سنوات.
يشترط وجود إقامة قانونية سارية للاستفادة من مبادرة المصريين بالخارج للسيارات.
يشترط استيفاء كافة إجراءات التسجيل الأولي عبر تطبيق استيراد سيارات المصريين بالخارج.
يجب تقديم كشف حساب بنكي عن 6 أشهر سابقة على تاريخ التحويل.
خطوات التسجيلتحميل تطبيق سيارات المصريين بالخارج
إنشاء حساب بالبريد الإلكتروني.
استكمل بيانات الحساب والتي تتضمن: “الاسم- تاريخ الميلاد- الرقم القومي- بلد الإقامة- رقم مستند الإقامة ونوعه- وسيلة التواصل- بيانات الحساب البنكي بالخارج".
اختيار السيارة المراد استيرادها من أيقونة حاسبة الرسوم.
استكمال طلبك بالموافقة على الشروط والاحكام.
اتبع تعليمات التحويل البنكي.
تابع الطلب بعد التحويل للحصول على الموافقة الاستيرادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزيرة الهجرة مبادرة سيارات المصريين بالخارج سيارات المصريين بالخارج شروط الحصول على سيارات المصريين بالخارج التيسيرات للمصريين في الخارج العملة الأجنبية مبادرة سیارات المصریین بالخارج
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي للمرأة.. قصص كفاح لا تنتهي
في الثامن من مارس من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، ليس فقط كحدث رمزي، ولكن كتذكير مستمر بحقائق نضال النساء عبر التاريخ من أجل حقوقهن، من شوارع نيويورك في القرن التاسع عشر إلى ميادين العالم اليوم، ظلت المرأة تناضل لتحقيق المساواة مع الرجال، والمشاركة الفعالة في المجتمع.
البداية من نيويوركفي عام 1856، خرجت آلاف النساء العاملات في نيويورك في مظاهرات غاضبة احتجاجًا على ظروف العمل القاسية التي فرضت عليهن، الشرطة حاولت تفريق المسيرة بالقوة، لكن الحدث فتح الباب لأول مرة أمام قضايا النساء العاملات لتصبح جزءًا من النقاش العام.
لكن هذه لم تكن النهاية، ففي 8 مارس 1908، تكررت الاحتجاجات، ولكن هذه المرة كان المشهد أكثر تعبيرًا، حيث حملت النساء قطعًا من الخبز الجاف وباقات من الورود، في إشارة إلى مطالبهن بالحصول على حقوقهن الأساسية، من أجور عادلة، وتخفيض ساعات العمل، ومنحهن حق الاقتراع، ومن هنا جاء شعار “الخبز والورود” ليصبح رمزًا لحركة النساء في العالم.
كيف تحول الاحتجاج إلى مناسبة عالمية؟لم يمر وقت طويل حتى بدأ اليوم العالمي للمرأة يأخذ شكله كاحتفال سنوي. ففي عام 1910، اجتمعت الناشطات النسويات في مؤتمر كوبنهاجن، حيث طرحت الناشطة الألمانية كلارا زيتكن فكرة تخصيص يوم عالمي للاحتفال بالمرأة وقضاياها، وبعد سنوات من النضال، اعترفت الأمم المتحدة رسميًا في عام 1977 بالثامن من مارس يومًا عالميًا للمرأة يتم الاحتفال بها فيه وتذكيراً لدورها الهام في المجتمع ودعمه، دعت فيه الدول إلى الاحتفال به والتذكير بدور النساء في بناء المجتمعات والمساواة مع الرجال والحصول على كافة حقوقهن كاملة.
في 8 مارس من كل عام، تخرج النساء حول العالم ليس فقط للاحتفال، ولكن لتذكير الجميع بأن العدالة والمساواة ليست مجرد شعارات، بل حقوق يجب أن تتحقق على أرض الواقع.