«حماس» تتلقى ردا رسميا إسرائيليا حول مقترح الحركة لوقف النار بغزة
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قال نائب رئيس حركة حماس في قطاع غزة الدكتور خليل الحية، إنّ الحركة تلقت ردًا رسميًا من جانب إسرائيل على موقفها بخصوص محادثات وقف إطلاق النار، وصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.
وأوضح «الحية» أن الحركة ستدرس المقترح، وحال الانتهاء منه ستسلم ردها.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فلسطين اخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
مصدر للحرة: لبنان يدرس مسّودة مقترح أميركي لوقف إطلاق النار
أفاد مصدر سياسي لقناة "الحرة"، الجمعة، بأن مسّودة مقترح وقف إطلاق النار التي تحدثت تقارير أن رئيس البرلمان نبيه بري تسلمها من السفيرة الأميركية في بيروت ليزا جونسون هي قيد الدرس من قبل لبنان.
وأضاف المصدر أن البحث يجري حاليا حول الضمانات لتطبيق القرار الدولي رقم 1701 وأي جهة ستضمن تطبيق القرار من كلا الطرفين سواء لبنان أو إسرائيل.
وأشار المصدر السياسي في اتصال مع الحرة إلى أن النقاش يدور حول الآليات التي ستستخدم لتنفيذ القرار الدولي رقم 1701 من دون إصدار قرار دولي جديد أو إدخال تعديلات على القرار الدولي الذي أنهى حرب عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله.
وختم المصدر بالقول أن بإمكان الحكومة اللبنانية طلب مساعدات تقنية من دول أجنبية مثل تركيب أبراج ومعدات مراقبة على الحدود اللبنانية الإسرائيلية ودعم تدريبي ولوجستي أيضا لتعزيز عمليات ضبط الأمن على الحدود.
وكانت وكالة رويترز نقلت عن مصدرين سياسيين لبنانيين كبيرين القول إن السفيرة الأميركية في لبنان قدمت، الخميس، مسودة اقتراح هدنة لنبيه بري، دون الخوض في تفاصيل. وأضافت الوكالة أن جماعة حزب الله وافقت على اضطلاع بري بالتفاوض.
الحرب في لبنان .. تصعيد إسرائيلي رغم جهود التهدئة الأميركية تصعيد غير مسبوق شهدته الضاحية الجنوبية لبيروت خلال اليومين الماضيين، حيث أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ أكثر من ثلاثين غارة على مواقع لحزب الله في المنطقة.ويمثل هذا الجهد الدبلوماسي محاولة أخيرة من جانب الإدارة الأميركية قبل انتهاء ولايتها للتوصل لوقف إطلاق النار في لبنان، في الوقت الذي تبدو فيه الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب في غزة متعثرة تماما.
ومن النقاط الشائكة الرئيسية في محادثات وقف إطلاق النار مطلب إسرائيل بالاحتفاظ بحرية التصرف إذا خرقت جماعة حزب الله أي اتفاق، وهو المطلب الذي يرفضه لبنان.
وشنت إسرائيل هجومها البري والجوي على حزب الله في نهاية سبتمبر بعد نحو عام تبادلا فيه الأعمال القتالية عبر الحدود عقب اندلاع حرب غزة. وتقول إنها تريد ضمان عودة عشرات الآلاف الذين أجبروا على ترك منازلهم في شمال إسرائيل.
وأجبرت حملة إسرائيل أكثر من مليون على الفرار من منازلهم في لبنان مما تسبب في أزمة إنسانية.