لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لديه ما يكفي من الجنود
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
#سواليف
طالب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير #لابيد رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو بالاستقالة من أجل “الحفاظ على أمن إسرائيل،”، لافتا إلى أن “الجيش الإسرائيلي لم يعد لديه ما يكفي من #الجنود
جاء ذلك في تعليق لابيد على ما نشرته القناة 12 الإسرائيلية حول أن #الحكومة طلبت من المحكمة العليا تأجيل الحكم بشأن الالتماسات المتعلقة بتجنيد #اليهود المتشددين “الحريديم” حتى 20 مايو المقبل.
وفي حسابه على منصة “إكس”، كتب لابيد: “إلى متى ستستمر هذه الحكومة الفاسدة في تشويه سمعة دولة إسرائيل بالأعذار؟ الجيش الإسرائيلي لم يعد لديه ما يكفي من الجنود، ويجب تجنيد الجميع، فلا ينشروا الشعارات القائلة معاً سننتصر إذا لم نجند معا”
مقالات ذات صلة نيويورك تايمز تكشف تفاصيل تمدد حركة الاحتجاج في أبرز الجامعات الأمريكية 2024/04/26وأضاف: “ومن أجل أمن #إسرائيل يجب على نتنياهو أن يستقيل وعلى هذه الحكومة أن تخرج من حياتنا”.
עד מתי הממשלה המופקרת הזו תמשיך למרוח בתירוצים את מדינת ישראל? לצה"ל אין מספיק חיילים, וכולם צריכים להתגייס. שלא יפזרו סיסמאות של יחד ננצח אם לא ביחד נתגייס.
למען בטחון ישראל נתניהו צריך להתפטר והממשלה הזו צריכה לצאת מחיינו. https://t.co/7IuALpBDzd
وكان لابيد قد وصف استقالة رئيس شعبة المخابرات العسكرية الإسرائيلية “أمان”، اللواء أهارون هاليفا من منصبه بأنه “أمر مشرف ومبرر”.
في حين قال الإعلام العبري إن استقالة هاليفا قد يكون لها “تأثير الدومينو” وقد تأتي بسلسلة أخرى من الاستقالات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لابيد نتنياهو الجنود الحكومة اليهود إسرائيل
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: مفاوضات إنهاء الحرب خارج قاموس الحكومة الإسرائيلية المتطرفة
قال الدكتور بشير عبد الفتاح، الكاتب والباحث السياسي، إنّ مفاوضات إنهاء الحرب خارج قاموس الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، مشيرًا إلى أنّ الحديث عن الأمل بالتوصل إلى صفقة وقرب وقف إطلاق النار قديم جديد بات ممجوجا إلى حد كبير.
وأضاف عبد الفتاح، في تصريحات مع الإعلامي رعد عبد المجيد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّه على مدار 400 يوم، يتم تمرير هذه الادعاءات والمزاعم، وأن المنطقة قاب قوسين أو أدنى من وقف إطلاق النار وأن المبعوثين الأمريكيين سيُحدثون تقدما، ومع ذلك لا يحدث أي شيء من هذا القبيل.
وتابع: «يجب ألا نقف بجدية أو نأخذ بمحمل الجدهذه التصريحات، لأنها ليست بالأمر المستحدث، أما بالنسبة إلى استمرار العدوان والقتل وجرائم الحرب التي يمارسها جيش الاحتلال الإسرائيلي، فإن هذا الواقع، فقد دأب الاحتلال على الإمعان في ارتكاب أبشع الجرائم بحق الفلسطينيين واللبنانيين في مسعى لاستعادة الردع المفقود الذي فقده جيش الاحتلال بعد 7 أكتوبر 2023 علاوة على ممارسة سياسة الأرض المحروقة لرفع كلفة الدعم الشعبي للمقاومة، سواء في فلسطين أو لبنان، ورغبة نتنياهو في فرض أمر واقع جديد من خلال القوة في غزة وجنوب لبنان تتقبله الإدارة الأمريكية الجديدة وتقره بمجرد تسلمها مهام منصبها في 20 يناير المقبل».