محلل سياسي: على حماس إدراك أن مصلحة الشعب الفلسطيني في الهدنة (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
كشف عبد المهدي مطاوع، المحلل السياسي، عن حقيقة التقارير الإسرائيلية التي أشارت إلى أن هناك فصائل فلسطينية استخدمت سلاحًا مهربًا من مخازن تابعة للجيش الإسرائيلي.
تسريب السلاح للفلسطينيينوقال "مطاوع" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية" مساء اليوم الجمعة، "التقارير الإسرائيلية دائما تتحدث عن هذا الأمر، هذه الأسلحة دائما تذهب في اتجاهين داخل إسرائيل سواء المافيا الإسرائيلية تستفيد من هذه الأسلحة التي يتم تسريبها عبر تجار السلاح.
وأضاف "هذه الأسلحة عبارة عن بنادق ومسدسات تشتريه فصائل أو حركات مقاومة ولكن الأمر ليس له علاقة أن كل مصادر السلاح من إسرائيل يتم تسريبه للفلسطينيين".
مناشدة لحماسوتابع "مصر منذ بداية الحرب بذلت جهود كبيرة من أجل فرض الهدنة ولكن سوء تقدير من بعض الفصائل الفلسطينية لم تكتمل الهدنة، وعلى حماس أن تعي أن مصالح الشعب الفلسطيني في أن تقبل المبادرة المصرية حتى لا تعطي أي مجال لإسرائيل لاستكمال مخططاتها لاجتياح رفح وتحويل قطاع غزة لمكان لا يصلح للسكن".
واستطرد "وعلى حماس أن تدرك أن هذه الفرصة الأخيرة ولا يمكن الاستمرار في هذا الوقت وأن مشاكل الفلسطينيين تتعمق وعليه أن ينتقل إلى مستوى هذا الحدث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني المبادرة المصرية قطاع غزة الفلسطينيين الفصائل الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: واقعة إفطار الفار آخر مسمار في نعش مكتب النائب العام
انتقد الكاتب والمحلل السياسي أسامة الشحومي، ظهور المليشياوي محمد بحرون الفار، أمس في مشهد مستفز على طاولة إفطار تجمعه مع عماد الطرابلسي وزير الداخلية بحكومة الدبيبة ورئيس جهاز الأمن الداخلي، وبدعوة من إبراهيم الدبيبة.
وكان الفار صدر بحقه أمر قبض رسمي بتاريخ 4 سبتمبر 2024 من النائب العام، على خلفية قضية مقتل عبدالرحمن ميلاد البيدجا .
وقال الشحومي عبر حسابه على فيسبوك، إن الواقعة دقت آخر مسمار في نعش مكتب النائب العام، مضيفا: ”أوامر القبض حبر على ورق، والعدالة مُهانة، والدولة تُدار من خلف الستار بواسطة الميليشيات”.
وأوضح أن ليبيا تسير بخطى ثابتة نحو سيناريو هايتي، متابعا: ”الدولة التي حاولت الأمم المتحدة تدمج فيها العصابات داخل مؤسسات الأمن، فكانت النتيجة أن العصابات استولت بالكامل على مفاصل الدولة، وسقطت البلاد في الفوضى”.
الشحومي ختم كلامه قائلا: ”القاتل مطلوب للعدالة… وقاعد يحتفل مع المسؤولين”.
الوسومليبيا