وائل القباني: وسام أبو علي كان مظلوم أمام مازيمبي
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قال وائل القباني نجم كرة القدم المصرية السابق، أن وسام أبو علي مهاجم النادي الأهلي ، كان جيد أمام مازيمبي الكونغولي ضمن مباريات إياب نصف النهائي من بطولة دوري أبطال إفريقيا.
وقال وائل القباني في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج 90+ الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم سعيد عبر قناة “النهار”:" لاعبي النادي الأهلي اليوم دخلوا أجواء المباراة بعد فرصة مازيمبي الخطيرة عندما تألق أكرم توفيق ومنع دخول الهدف".
وأضاف:" وسام أبو علي كان مظلوم أمام مازيمبي بسبب وسط الملعب، كان هناك بطء كبير".
وتابع:" عمرو السولية رغم البداية الجيدة إلا أن خلال المباراة كان بعيد عن مستواه مع بيرسي تاو".
ويذكر أن الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي استطاع الفوز أمام نظيره مازيمبي، ضمن مباريات نصف النهائي بثلاثية دون رد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وائل القباني وسام أبو علي مهاجم النادي الأهلي مازيمبي الكونغولي
إقرأ أيضاً:
"حريات الصحفيين" تثمّن العفو عن 54 من أبناء سيناء وترحب ببراءة القباني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمّنت لجنة الحريات بنقابة الصحفيين قرار رئيس الجمهورية بالعفو عن أربعة وخمسين من المحكوم عليهم من أبناء سيناء، بينهم زميلان صحفيان شملهما العفو هما الزميلان عبد القادر مبارك، وحسين القيم.
ورحبت لجنة الحريات بحكم محكمة جنايات القاهرة الدائرة الثانية إرهاب، الصادر اليوم بتبرئة الزميل حسن القباني من اتهامه بالانضمام إلى جماعة إرهابية، ونشر وإذاعة أخبار وبيانات كاذبة، وغيرها من الاتهامات.
ووجهت اللجنة الشكر لكل المحامين الحقوقيين، الذين تطوعوا للدفاع عن الزميل حسن القباني، وبذلوا قصارى جهدهم في الدفاع عن الحريات العامة ومسجوني الرأي، وتثمّن مواقفهم الداعمة لكل الزملاء المحبوسين كشركاء للجنة، والنقابة في الدفاع عن حرية الصحافة والصحفيين، كما توجهت بالشكر للشئون القانونية بالنقابة على دورها في القضية.
واللجنة إذ تهنئ القباني، والزميلين عبد القادر مبارك، وحسين القيم، وكل المفرج عنهم اليوم من أبناء سيناء، فإنها تجدد دعوتها ودعوة نقيب الصحفيين خالد البلشي للإفراج عن أكثر من 24 صحفيًا محبوسًا، وتبييض السجون من محبوسي الرأي، وإغلاق هذا الملف المؤلم.
وأكدت أن أي خطوة يتم اتخاذها على طريق إنهاء معاناة الصحفيين المحبوسين، وإطلاق سراح سجناء الرأي، هي رسالة أمل للجميع، خاصة أن 15 زميلًا صحفيًا من بين المحبوسين احتياطيًا تجاوزت فترات حبسهم عامين كاملين، وبعضهم امتدّت فترات حبسه لأكثر من 5 سنوات.
وطالبت اللجنة بالإسراع في تنفيذ توصيات المؤتمر العام السادس لنقابة الصحفيين بإطلاق سراح الصحفيين المحبوسين، وإصدار قانون حرية تداول المعلومات، وإلغاء العقوبات السالبة للحرية في قضايا النشر كمقدمة لتحسين أوضاع الصحفيين على كل المستويات.