صبا مبارك تكشف سبب استعانتها بطبيب نفسي لفيلم أنف وثلاث عيون
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
كشفت الفنانة صبا مبارك تفاصيل استعانتها بطبيب نفسي من أجل دورها في فيلم أنف وثلاث عيون قائلة: تحمست للفيلم بسبب تناول الرواية بشكل مختلف.
وأضافت الفنانة صبا مبارك خلال لقائها ببرنامج «سبوت لايت» تقديم الإعلامية شيرين سليمان المذاع على قناة صدى البلد: استعنت بدكتور نفسي عشان فيلم أنف وثلاث عيون، علشان أكون فاهمة الألفاظ اللي بقولها.
وقالت الفنانة صبا مبارك: حاولت فهم الألفاظ والمصلحات النفسية كطبيبة، ولما أقول الجمل تكون مؤثرة في المريض بنسبة كبيرة.
اقرأ أيضاًعمل نفتخر به.. حسن الرداد يكشف تفاصيل مسلسل «محارب»
يسرا اللوزي تكشف سبب بكائها في آخر حلقة بمسلسل صلة رحم.. فيديو
علي الطيب يكشف سبب اعتذاره عن مسلسل «صلة رحم»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صبا مبارك الفنانة صبا مبارك الإعلامية شيرين سليمان فيلم أنف وثلاث عيون أبطال فيلم أنف وثلاث عيون إيرادات فيلم أنف وثلاث عيون صبا مبارک
إقرأ أيضاً:
اعتزلت وتحجبت برغبتي.. شمس البارودي تروي تفاصيل ابتعادها عن الفن
نشرت الفنانة المعتزلة شمس البارودي تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تكشف فيه عن سر اعتزالها وارتداء الحجاب.
وقالت شمس البارودي فى منشورها : "وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا"، أؤكد أني يوم اعتزلت وتحجبت برغبتي، لم يكن لزوجي أي رأي في قراري، وهو من كرم أخلاقه وحبه لي أيّدني وفرح، رغم خضته في البداية، فقد كنا قد أحضرنا معًا ملابس أحدث فيلم سينتجه ويخرجه لي، على أن نبدأ فيه بعد عودتي من أول عمرة أقوم بها في حياتي، وكانت بصحبة أبي.
وأضافت شمس البارودي : أنا، لمن يعرفني عن قرب، أقرأ بنهم منذ الصغر؛ لما عودنا عليه أبي بالمواظبة على زيارة معرض الكتاب الدولي كل عام، مع ميزانية مفتوحة لشراء الكتب.
وأشارت شمس البارودي: ثم تدرجت لقراءة مجلة "حواء" التي كانت تواظب على قراءتها أمي، ثم بدأ حبي لقراءة كتب الفلسفة، وقد كانت مادة تُدرّس لنا في المدارس، فاستهواني أن أقرأ لفلاسفة أمثال ديكارت وبرجسون، ثم دستويفسكي، لأنتقل بعد ذلك لقراءة كتب العقاد وطه حسين، وأستمتع ببلاغة وأسلوب قمتين من قمم الأدب، وأوصلني لهذا الحب للقراءة، الزيارات الدائمة لمعرض الكتاب، وحرص أبي عليها لنا، ليخلق فينا حب العلم والثقافة.
وأوضحت شمس البارودي: تحوّلت قراءتي إلى كتب العقيدة، وأصبحت أبحث بشغف عن كل ما يُعلّمني ديني، بعد عودتي من أول عمرة في حياتي مع أبي، كما ذكرت، والقرآن الكريم هو الدم الذي يسري في عروقي، ألتهمه بنهم أشد من أي شيء قرأته قبله، ثم بدأت أبحث عمّا يزيد شوقي وتعلّقي بكتاب الله.
وختمت شمس البارودي حديثها: التزامي واعتزالي كان في عمر 36 عامًا، وبعد عامين أنجبت "عمر"، وبعده بثلاث سنوات "عبدالله"، لم يُعيقني هذا عن شغفي بالقرآن، وطبعًا، ما أقوله الآن أو أُسرده يُسجّل عليّ في صفحات عملي، فليعلم الجميع أني أتحرّى الصدق في كل ما أقوله، ولذلك وجب التنويه.. التزامي وتمسّكي به طوال تلك السنوات نابع من أعماق قلبي.