الثورة / وكالات

أصيبت مستوطِنة بجروحٍ وُصفت بـ”الخطيرة”، في عملية طعنٍ نُفّذت في مدينة الرملة، في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، وذلك وفقاً لما نقلته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.
وأسفرت العملية، التي نُفذت أمس الجمعة، عن ارتقاء المنفذ برصاص شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وهو فلسطيني من منطقة اللد المحتلة عام 1948، بحسب الإعلام الإسرائيلي.


وزير الأمن القومي في كيان الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، الذي حضر لمعاينة مكان عملية الطعن، انقلبت سيارته نتيجة حادثٍ حصل في أثناء خروجه من مكان العملية، ما أدى إلى إصابته بكسور في الأضلاع وبـ “جروحٍ متوسطة”، وفق وسائل الإعلام الإسرائيلية.
وأصيب في حاث السيارة في الرملة ابنة بن غفير وحارسه الشخصي، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الإسرائيلي السابق: نتنياهو يقودنا نحو أزمة دستورية خطيرة

قال وزير الدفاع الإسرائيلي السابق بيني جانتس، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يواصل حملته ضد القضاء، مما يهدد بإغراق إسرائيل في أزمة دستورية خطيرة.

 وأكد جانتس أن التحركات السياسية الأخيرة تحت قيادة نتنياهو تشكل تهديدًا للأنظمة القانونية والدستورية، مشيرًا إلى أن النظام القضائي يمثل العمود الفقري للديمقراطية الإسرائيلية.

وشدد جانتس على أنه لا يجوز تعيين رئيس جهاز الشاباك إلا بعد صدور قرار من المحكمة العليا. 

مقالات مشابهة

  • أونروا: 50 ألف نازح فلسطيني منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيم جنين
  • استقالة الوزير الإسرائيلي المتطرف سموتريتش من منصبه بسبب انتهاك الاتفاقات بين نتنياهو وبن غفير
  • وزير الدفاع الإسرائيلي السابق: نتنياهو يقودنا نحو أزمة دستورية خطيرة
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة عناتا شمال شرق القدس المحتلة
  • حماس تدين مصادقة العدو الإسرائيلي على مشروع استيطاني جديد
  • الجيش الإسرائيلي يوسع نطاق العملية البرية في رفح
  • الاحتلال الإسرائيلي يبدأ عملية برية في رفح لتوسيع المنطقة الأمنية
  • استشهاد طـ.ـفلين فلسطينيين في رفح جراء القصف الإسرائيلي
  • الاحتلال الإسرائيلي يستولي على 52 ألف دونم في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر
  • إصابة خطيرة لرئيس بلدية في حزب الشعب الجمهوري