«إقامة دبي» تحتفي بمرور عام على تدشين منصة الأطفال
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظّمت الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، احتفاليةً خاصة بمرور عام على إطلاق المنصّة الخاصة للأطفال والأولى من نوعها على مُستوى العالم، وتضمن توفير تجربة فريدة وآمنة للصغار أثناء رحلاتهم، حيث تُتيح لهُم فرصة ختم جوازاتهم بأنفسهم، حيث بلغ عدد الأطفال الذين استخدموا المنصّات مُنذ تدشينها في 19 أبريل 2023 حتى اليوم 565 ألفاً و661 طفلاً.
وشهدت الفعالية مُشاركة العديد من الجهات الحكومية بدعوةٍ من «سلامة وسالم» الشخصيات الكرتونية المتميزة والمحببة لدى الأطفال، وغيرها.
وأشاد الفريق محمد أحمد المري، مدير عام الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، بالجهود المبذولة لتعزيز تجربة المسافرين، مؤكداً التزام دبي بتوفير بيئةٍ آمنةٍ وممتعة للجميع، خاصة الأطفال الذين يمثلون الجيل القادم ورعاية مستقبلهم، معرباً عن فخره بمرور عام على تدشين المنصة التي تعتبر من العلامات الفارقة التي تميز مطارات دبي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إقامة دبي دبي الإمارات الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب
إقرأ أيضاً:
عبد الرحمن العويس: الأطفال ثروة الوطن الحقيقية
دبي-وام
أكد عبد الرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع وزير دولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، أن «يوم الطفل الإماراتي» يأتي ترسيخاً لنهج دولة الإمارات وتوجيهات قيادتها الحكيمة في جعل بناء الإنسان رسالة وهدفاً وغاية تتوجه إليها جميع استراتيجيات التنمية الوطنية، ويعد مناسبة للاحتفاء برؤية مستدامة ومسيرة متواصلة في مجال تمكين أجيال الإمارات.
وقال في تصريح اليوم بمناسبة «يوم الطفل الإماراتي» الذي يصادف 15 مارس من كل عام، إن شعار يوم الطفل الإماراتي «الحق في الهوية والثقافة الوطنية» ينسجم مع توجهات «عام المجتمع» في بناء مجتمع متماسك يحافظ على هويته وتراثه عبر الأجيال، مشيراً إلى أن حق الطفل في الثقافة هو حجر الأساس في تعزيز الروابط الأسرية والمجتمعية، وتمكين الأطفال من التفاعل مع تراثهم الثقافي والفخر بهويتهم الوطنية.
وأضاف أن هذا الاحتفال يأتي في إطار الحرص على دعم الأطفال باعتبارهم ثروة الوطن الحقيقية للمستقبل، وذلك من خلال التركيز على دور الأسرة الأساسي في تنمية الطفل ورفاهيته ونقل المعرفة الثقافية عبر الأجيال وإعداد نواة بناة وقادة الغد.
ولفت العويس، إلى أن الإمارات أرست منظومة متكاملة، تعليمية وثقافية وبرامج مجتمعية داعمة، وأطراً قانونية شاملة لضمان بيئة صحية مستدامة للأطفال عماد المستقبل، يواصلون فيها مسيرة الدولة نحو الريادة العالمية.