محافظ الهيئة العامة للتطوير الدفاعي يرفع التهنئة للقيادة الرشيدة على ما تحقق من إنجازات رؤية 2030
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
المناطق_واس
رفع معالي محافظ الهيئة العامة للتطوير الدفاعي الدكتور فالح بن عبدالله السليمان التهنئة نيابة عن منسوبي الهيئة العامة للتطوير الدفاعي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على ما تحقق من إنجازات لمستهدفات رؤية المملكة 2030 .
وقال معاليه: “منذ انطلاق رؤية الخير والنماء، رؤية السعودية 2030 ونحن نلمس تحولًا مباركًا يتسق مع آمال وطموحات قيادتنا الرشيدة وشعب هذا الوطن المبارك، ويتأكد هذا مع صدور التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030، وما يحويه من منجزات وتطلعات تعكس رؤية قيادتنا الرشيدة وطموحها لهذا الوطن ورفعته، وذلك من خلال جعل المملكة أنموذجًا ناجحًا ورائدًا عالميًا جعلت المملكة في مصاف الدول المتقدمة في فترة وجيزة نتيجة التحول والتطوير في مختلف مجالات وقطاعات الدولة، الأمر الذي تحقق معه مزيد من الرفاه للوطن والمواطن والمقيم”.
أخبار قد تهمك مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري بالحدود الشمالية يستعرض تمكين المرأة في رؤية 2030 15 مارس 2024 - 12:58 صباحًا أمير الجوف: رؤية 2030 تسابق جدولها الزمني باحترافية وثبات لتحقيق أهدافها بكل دقة 1 ديسمبر 2023 - 11:43 مساءًوأوضح أن الرؤية تسير بخطى ثابتة ونظرة ثاقبة، وبإستراتيجية محترفة حققت معها قفزات نوعية لقطاع الدفاع والأمن بأوجهه المختلفة مما كان له نصيب وافر من العناية والاهتمام تمثل في التطوير والاستثمار والتوطين وصولًا إلى نظام وطني مستدام لتطوير القدرات الدفاعية الوطنية.
وأكد معاليه مضي الهيئة في تنفيذ الإستراتيجية الوطنية للتطوير الدفاعي؛ لتحقيق أهدافها في ضوء رؤية المملكة 2030, داعياً المولى عز وجل أن يديم على بلادنا الغالية عزها ورخاءها وأمنها وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: رؤية 2030 للتطویر الدفاعی
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن عياف: رؤية 2030 تمتاز بأبعاد متعددة تمس حياة الإنسان
أكد صاحب السمو الأمير د. فيصل بن عبد العزيز بن عياف أن المملكة بدأت منذ عام 2016 بتبني رؤية وطنية طموحة شاملة تستهدف عام 2030، تمتاز بأبعاد متعددة مرتبطة تمس حياة الإنسان بمختلف مناحيها.
جاء ذلك خلال كلمة المملكة التي ألقاها في الجلسة الوزارية بالمنتدى الحضري العالمي الثاني عشر (WUF12) المنعقد في مدينة القاهرة بجمهورية مصر العربية.27 هدفًا للرؤيةوأوضح الأمير د. فيصل بن عبد العزيز بن عياف أن هذه الرؤية اشتملت على 27 هدفًا، من بينها رفع مستوى جودة الحياة في المدن السعودية، كذلك جوانب اقتصادية وبيئية واجتماعية تحتضنها وتؤثر فيها المدن بشكل كبير.
أخبار متعلقة بيع فرخين في الليلة 16 بمزاد نادي الصقور.. اعرف ثمنهمافي زيارة رسمية.. وزير الحرس الوطني يصل جمهورية كورياوأشار إلى أن المملكة تمتلك تجربة غنية في تحسين وتنمية المدن، ورفع مستوى جودة الحياة لساكنيها من خلال عدد من المبادرات والمشاريع، إذ تعمل 17 أمانة لتحويل الرؤية الوطنية إلى مبادرات واقعية يلمسها السكان والزوار على حد سواء ويشعرون بتأثيرها.
وقال: "المملكة تعد موطنًا لعدد من المشاريع النوعية، التاريخية في حجمها وتأثيرها، من بينها مشروع حديقة الملك سلمان، ومشروع المسار الرياضي، ومشروع الدرعية، كذلك تأتي المبادرات البيئية، وعلى رأسها مبادرة "السعودية الخضراء" وغيرها من المبادرات.
"البلدية والإسكان" تستعرض تجربتها في المنتدى الحضري العالمي https://t.co/BVfa1wsZLD #صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم pic.twitter.com/aHqiemBVp3— صحيفة اليوم (@alyaum) June 30, 2022نجاح جهود المملكةوتطرق رئيس الوفد السعودي خلال الكلمة، إلى الجهود التي تبذلها المملكة في عدد من المجالات التي أسفرت عن تحقيق عدد من النجاحات، ففي مجال الإسكان رُفعت نسبة تملك الأسر السعودية للمساكن إلى أكثر من 63% بنهاية عام 2023، وفي مجال الابتكار والتكنولوجيا الحضرية، أحدثت وزارة البلديات والإسكان أثرًا كبيرًا من خلال تطوير منظومة رقمية مستدامة.
وأشار إلى أن تلك الجهود توجت أخيرًا بتحقيق نتيجة تاريخية في مؤشر الخدمات الرقمية ضمن تقرير مؤشر الأمم المتحدة لتطور الحكومة الإلكترونية لعام 2024، وذلك بحصول المملكة على المركز الرابع عالميًا والثاني على مجموعة دول العشرين، والأول على مستوى المنطقة.تعزيز العلاقات مع العالمولفت الأمير د. فيصل بن عبد العزيز بن عياف إلى أن المملكة حققت المرتبة السادسة عالميًا في المؤشر العام، إضافة إلى تحقيق مدينة الرياض المركز الثالث عالميًا في مؤشر الخدمات الرقمية المحلية.
وفي ختام كلمته، أشار سموه إلى جهود المملكة الرامية لتعزيز العلاقات مع العديد من العواصم العالمية، للتعاون في المجالات المختلفة وتبادل الخبرات والتجارب بما يسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، ويتيح الفرصة أمام الجميع لتحقيق المنفعة المتبادلة نحو ارتقاء وتقدم المجتمعات.