3.1 مليار درهم تداولات القطاع العقاري بالشارقة خلال مارس الماضي
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلة «مياه وكهرباء الإمارات» تعلن الائتلاف الفائز بتطوير مشروع محطة العجبان للطاقة الشمسية اتفاقية بين «دبي الجنوب» والمركز الميكانيكي للخليج العربيبلغ حجم التداول العقاري في مختلف مناطق ومدن إمارة الشارقة، خلال شهر مارس الماضي، 3.1 مليار درهم، فيما وصل عدد المعاملات الكلي إلى 2,606 معاملات، بينما بلغ الحجم الإجمالي للمساحة المتداولة في معاملات البيع 8.
وأوضح التقرير، أن مجموع المعاملات المنفذة خلال مارس 2024، وصل إلى 2,606 معاملات، حيث بلغ عدد معاملات البيع 837 معاملة بنسبة 32.1% من عدد المعاملات الكلي، وبلغ عدد معاملات الرهن 333 معاملة بنسبة 12.8% من إجمالي المعاملات وبقيمة إجمالية بلغت 1.1 مليون درهم، فيما بلغت بقية معاملات التصرفات الأخرى 1.436 معاملة ونسبتها 55.1% من العدد الكلي للمعاملات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: القطاع العقاري عقارات الشارقة الإمارات الشارقة تداولات العقارات التداولات العقارية
إقرأ أيضاً:
تجليات الحنين في بيت الشعر بالشارقة
الشارقة (الاتحاد)
في إطار فعاليات منتدى الثلاثاء، أقام بيت الشعر بدائرة الثقافة في الشارقة أمسية مساء الثلاثاء 19 نوفمبر الجاري، شارك فيها كل من الشاعر السوري توفيق أحمد، والشاعرة اليمنية الدكتورة نجود القاضي، والشاعر المصري طارق الجنايني، وقدمها الإعلامي اللبناني وسام شيا، وحضرها الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، إضافة إلى جمع كبير من الجمهور.
بدأت القراءات مع الشاعر توفيق أحمد الذي غزل في نسيج نصه عواطف الفقد والحنين إلى الماضي، وذلك في قصيدته «كيف كنا» التي تستدعي الذكريات، ثم قرأ قصيدة أخرى، بعنوان «لعينيك»، عبرت عن مشاعر الحب وما يلاقيه الأحبة من لوعة وعتاب وما يتطلعون إليه من أحلام السعادة في خضم أحزانه.
وبعد ذلك، قرأت الشاعرة د. نجود القاضي نصاً بعنوان «غد خارج النص»، كان بمثابة أمنيات من الكلمات التي تبحث عن السلام والمحبة للإنسانية، ثم قرأت قصيدة بعنوان «المواسم»، استدعت فيها مواجع الاغتراب ورؤى الوطن الذي يحمله الشاعر معه في حله وترحاله.
واختتم القراءات الشاعر طارق الجنايني، الذي قرأ نصاً مشتعلاً بالأسئلة والبحث عن مكامن الروح الشاعرة، ثم قرأ نصاً تغنى فيه بمكارم الرسول صلى الله عليه وسلم، ورسم في طياته نهراً من الكلمات الصادقة التي حاول من خلالها شرح عاطفته القوية واحتمائه بهدي النبي الكريم.
وفي ختام الأمسية، كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء ومقدم الأمسية.