رقم قياسي جديد.. الأهلي في نهائي دوري أبطال أفريقيا للمرة الـ17 في تاريخه
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تأهل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي إلى نهائي دوري أبطال أفريقيا للمرة الخامسة على التوالي ورقم 17 في تاريخ المارد الأحمر.
وصعد الأهلي للنهائي الأفريقي بعد الفوز على مازيمبي الكونغولي بهدفين دون رد في اللقاء الذي جمعهما مساء اليوم الجمعة على استاد القاهرة الدولي في إياب نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا بعدما تعادل سلبيا في الذهاب.
وضمن الشياطين الحمر التواجد في النهائي للموسم الخامس على التوالي في حملة الدفاع عن اللقب الذي توج به العام الماضي للمرة 11 في تاريخه.
كما تعتبر هذه المرة 17 التي يتأهل فيها الأهلي إلى نهائي دوري أبطال أفريقيا حقق اللقب 11 مرة وخسر 5.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأهلي ومازيمبي الكونغولي دوري أبطال أفريقيا وسام أبو علي محمد عبد المنعم نهائی دوری أبطال أفریقیا
إقرأ أيضاً:
كاواساكي «الفريق الخامس».. اليابان إلى نهائي «أبطال آسيا» للمرة الـ14
معتز الشامي (أبوظبي)
تأهل كاواساكي الياباني إلى نهائي دوري أبطال آسيا، بعد فوزه على النصر السعودي 3-2، ليواجه الأهلي السعودي، السبت، على اللقب باستاد مدينة الملك عبدالله الرياضية.
وأصبح كاواساكي خامس فريق ياباني يبلغ نهائي أبطال آسيا، بعد أوراوا ريد دايموندز، وجامبا أوساكا، وكاشيما أنتلرز، ويوكوهاما مارينوس، لكن تاريخياً تواجدت الأندية اليابانية في نهائي الأبطال 13 مرة من قبل، وحققت اللقب 8 مرات، والوصافة 5 مرات.
بينما يلتقي كاواساكي والأهلي للمرة الأولى في أبطال آسيا للنخبة، وأيضاً الأولى للأهلي في مواجهة فريق ياباني في البطولة، وفي المقابل فإن هذه المواجهة هي الثانية لكاواساكي ضد فريق سعودي بعد تفوّقه في نصف النهائي أمام النصر 3-2.
ولم يخسر كاواساكي في مبارياته الأربع السابقة ضد فرق غرب آسيا في دوري أبطال آسيا للنخبة، تعادل سلبياً مرتين ضد ساباهان وفاز على السد في ربع النهائي هذا الموسم 3-2 وتفوّق على النصر 3-2 في نصف النهائي.
ولم يسجّل كاواساكي في تاريخه أهدافاً في نسخة بدوري أبطال آسيا أكثر من النسخة الحالية «27 هدفاً»، بالتساوي مع نسخة 2021، وأحرز كاواساكي فارقاً إيجابياً «+9.3» هدف أكثر من المتوقع «27 هدفاً من 17.7 هدف متوقع»، وفقط الهلال «+10.2» يملك فارقاً إيجابياً أكثر منه.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا