بالفيديو.. أمين الفتوى للزوج الذى يهين زوجته: هل تقبل إهانتها لك
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
قال الدكتور على فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن العلاقة بين الزوجين لابد أن تكون على أفضل ما يكون، لأنهما أكثر اثنين يعيشان مع بعضهما، لافتا إلى أن العلاقة الزوجية سر إلهى، وعلى هذا فكل منهما لابد أن يحسن للآخر.
وتابع أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الأحد: «الزوجة نفس إنسانية لها كرامة، مثل الزوج تماما، وبالتالى لابد أن يحترم كل منهما الآخر، فبقول للزوج هل تقبل أن تتطاول عليك مثلما تفعل، ليه تحب إنك تهين زوجتك وهى حتى لو ردت عليك شتم هتزعل».
واستكمل: «الزوج اللى بيشتم زوجته في خطر عظيم يوم القيامة، وهتكون خصيمته يوم القيامة وهتأخد من حسناته وهيضاف ليه سيئات».
أخبار متعلقة
شيخ الأزهر يكشف المقصد الشرعي من ضرب الزوجة الناشز: «ليس إهانة»
يُحدِث شرخًا.. الإفتاء تحذر الزوجين من «الضرب أو الاهانة» عند الاختلاف
أول رد لزوج «عروس كفر الدوار»: «عندي استعداد أهين أي حد..وأمنية مفاجأتها سودة» (فيديو)
وفاء عامر: أوافق على الطلاق في حالات البخل أو الإدمان أو إهانة الرجل لزوجته
المفتي: الرسول لم يضرب نساءه قط.. وينبغي ألا يهين الزوجان أحدهما (فيديو)
https://www.youtube.com/watch?v=uOxyqA84VNA
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء: الربح من التطبيقات التي تعتمد على التفاعل الوهمي حرام
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الاشتراك في تطبيقات على الهاتف المحمول تأخذ مبلغا كضمان وتعرض ربحًا يوميًا بناءً على المشاهدات والتفاعلات، لا يجوز شرعًا.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، بحلقة برنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن الربح الناتج من مثل هذه التطبيقات يعتبر غير حلال، لأن المستخدمين يدفعون أموالًا في البداية دون معرفة مصير هذه الأموال، حيث يتم جمع ملايين الجنيهات بهذه الطريقة، وتظل الأموال غير واضحة المعالم، ما يفتح الباب للغش والنصب.
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية إلى أن التفاعل على التطبيقات، مثل إعطاء «لايكات» بشكل وهمي على منتجات أو محتوى لا يحقق نفعًا حقيقيًا للمستخدمين أو المجتمع يعد نوعًا من الغش والمخادعة، حيث يتم إيهام الناس أن هذه المنتجات أو الخدمات تحظى بشعبية أو نجاح، وهو ما يعتبر زورا.
وأضاف أن مثل هذه التطبيقات تؤدي إلى تدمير المجتمعات الاقتصادية والاجتماعية، مؤكدًا أن الشباب الذين يتركون أعمالهم في المصانع أو التجارة ويتجهون إلى مثل هذه التطبيقات، يساهمون في تقويض الاقتصاد المحلي.