نشر الجيش الإسرائيلي مقطع فيديو قال إنه للحظة استهداف سيارة مصعب خلف، القيادي في الجماعة الإسلامية اللبنانية المتحالفة مع حزب الله والتي تنشط على الحدود الجنوبية للبنان مع إسرائيل.

اعلان

زعم الجيش الإسرائيلي أن مصعب خلف كان وراء الهجمات على القوات الإسرائيلية في مزارع شبعا.

ونعت الجماعة الاسلامية في بيان، "شهيديها مصعب سعيد خلف وبلال محمد خلف" وهما من بلدة ببنين العكارية، وينتميان إلى الجناح العسكري "قوات الفجر"، التابع للجماعة الإسلامية.


وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن الهجوم وقع على طريق قرب قرية ميدون الشرقية.

غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئبصاروخ أرض – جو.. حزب الله يسقط طائرة مسيرة إسرائيلية من طراز هرمز 450

ومنذ أن بدأت الجولة الأخيرة من القتال قبل ما يقرب من سبعة أشهر، قُتل ستة من أعضاء الجماعة الإسلامية.

وأدت غارة جوية إسرائيلية الشهر الماضي على قرية حدودية إلى مقتل سبعة أعضاء في الذراع الطبية للجماعة الإسلامية.

من جانبه نشر حزب الله مقطع فيديو لهجوم على قافلة عسكرية إسرائيلية أسفر عن مقتل شخص.

وأطلق حزب الله صواريخ مضادة للدبابات وقذائف مدفعية على قافلة عسكرية في المنطقة المتنازع عليها على الحدود.

وقال حزب الله إن مقاتليه نصبوا كمينا للقافلة قبل وقت قصير من منتصف ليل الخميس، ودمروا مركبتين.

ويتبادل حزب الله وإسرائيل إطلاق النار بشكل شبه يومي على طول الحدود منذ بدء الحرب في غزة قبل نحو سبعة أشهر.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية في معالجتها حادثي الطعن في سيدني إصابة بن غفير في حادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرملة في مؤشر على اجتياح وشيك.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على طول الحدود الجنوبية لقطاع غزة الشرق الأوسط إسرائيل لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة| تحت وقع القصف المستمر للقطاع إسرائيل تنشر دباباتها جنوبه ومصر تحذر من اشتعال المنطقة يعرض الآن Next الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست تدخلا بشؤوننا يعرض الآن Next اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين بنسبة 40% هذا العام بسبب الحرب يعرض الآن Next حرارة الطقس تزيد من معاناة الفلسطينيين النازحين في غزة يعرض الآن Next دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسبانيا اعلانالاكثر قراءة دمار غزة يفوق بكثير دمار المدن الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية حرب غزة: حماس تتحدث عن شروط إلقاء السلاح ومطالبة أممية بتحقيق شفاف في مقابر غزة الجماعية مباشر. استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على مساعدات أمنية كبيرة لإسرائيل شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل هز تايوان خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رفح أشد مما لاقاه في سائر القطاع

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة الشرق الأوسط فلسطين قطاع غزة حركة حماس الحرب في أوكرانيا باريس طوفان الأقصى أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل غزة الشرق الأوسط فلسطين باريس قطاع غزة إسرائيل غزة الشرق الأوسط فلسطين باريس قطاع غزة الشرق الأوسط إسرائيل لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة الشرق الأوسط فلسطين قطاع غزة حركة حماس الحرب في أوكرانيا باريس طوفان الأقصى أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حزب الله

إقرأ أيضاً:

أخّر “طوفان الأقصى” نصف ساعة.. الضيف تفّوق استخبارياً على إسرائيل

 

الثورة / وكالات

أظهر تحقيق كشفت عنه وسائل إعلام عبرية التفوق الاستخباري لمحمد الضيف، القائد الراحل لـ”كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس” الذي قالت إنه أخّر انطلاق هجوم “طوفان الأقصى” لمدة نصف ساعة لحين التأكد من عدم جاهزيّة الجيش الإسرائيلي.
ووفق القناة 12 العبرية، فإن الضيف “خطط لتنفيذ هجوم 7 أكتوبر عند الساعة السادسة صباحا، إلا أنه أجّل العملية بعدما لاحظ غيابا واضحا للقوات الإسرائيلية في المنطقة، مثل الطائرات المسيرة والدبابات، مما أثار شكوكه في أن يكون الأمر مجرد خدعة عسكرية إسرائيلية”.
وأضافت القناة في تقرير نشر أمس الأول الخميس: “وبعد مرور نصف ساعة، وبعد أن تأكد من خلو المنطقة من القوات الإسرائيلية، أصدر محمد الضيف الأمر المباشر لعناصر النخبة (لدى حماس) بتنفيذ الهجوم”.
ووفق القناة العبرية، تستند التحقيقات إلى “معلومات أدلى بها أسرى من عناصر النخبة التابعين لحماس، الذين أكدوا أن محمد الضيف كان على اتصال مباشر معهم خلال التخطيط للهجوم، وأن العملية لم تكن لتُنفذ في ذلك التاريخ دون موافقته المباشرة”.
وقالت إن نتائج التحقيقات “عرضت على الرقابة العسكرية الإسرائيلية منذ شهرين ونصف، ولم يُسمح بنشرها إلا مساء الأربعاء”.
بدورها، أشارت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أمس الجمعة، إلى أن “الضيف فكر بعد الساعة الخامسة من فجر يوم 7 أكتوبر 2023م في تجميد الهجوم المخطط له”.
وقالت إن “الضيف المهووس بأمن المعلومات كان يسأل عمّا يدور ويحدث على الجانب الإسرائيلي” للتأكد من عدم جاهزيته للهجوم.
ووصفت الصحيفة هذه اللحظة من أكثر اللحظات دراماتيكية التي تم الكشف عنها في إطار التحقيقات التي يجريها الجيش الإسرائيلي في الأسباب التي أدت إلى الفشل الذريع في التصدي لهجوم 7 أكتوبر.
وعن مصدر تلك المعلومات، لفتت إلى أن مصادر بارزة في “حماس” أبلغت ذلك لشخصية بارزة في الدول التي توسطت في صفقة الرهائن ونقلتها بدورها إلى الجانب الإسرائيلي.
ووجهت الصحيفة انتقادات إلى أجهزة الأمن الإسرائيلية لإخفاقها في كشف الهجوم ووصفت ما جرى بـ “الإهمال”.
وأضافت أن “الأداة السرية”، وهي الوسيلة التكنولوجية التي تستخدمها الاستخبارات للوصول إلى أسرار حماس، لم تعمل بشكل سليم، ولم تقدم أي تحذير بشأن الهجوم”.
من جهة ثانية، قالت هيئة البث الإسرائيلية، أمس الجمعة: “كشف سلاح الجو في أحدث إصدارات مجلته أن محمد الضيف قُتل في غارة جوية باستخدام ثماني قنابل أُطلقت من طائرات من طراز F-35”.
وأضافت: “أن هذه كانت المحاولة التاسعة لاغتياله، إلا أنها كانت الناجحة”.
آخر محاولة لاغتياله أعلنتها إسرائيل كانت في 13 يوليو/ تموز 2024، حين شنت طائرات حربية غارة استهدفت خيام نازحين في منطقة مواصي خان يونس جنوب غزة، التي صنفها الجيش الإسرائيلي بأنها “منطقة آمنة”، ما أسفر عن استشهاد 90 فلسطينيا، معظمهم أطفال ونساء، وإصابة أكثر من 300 آخرين.
وبدأ الضيف نشاطه العسكري أيام الانتفاضة الفلسطينية الأولى، حيث انضم إلى حماس في 1989م، وكان من أبرز رجالها الميدانيين، فاعتقلته إسرائيل في ذلك العام ليقضي في سجونها سنة ونصفا دون محاكمة بتهمة “العمل في الجهاز العسكري لحماس”.
وأوائل تسعينيات القرن الماضي، انتقل الضيف إلى الضفة الغربية مع عدد من قادة “القسام” في قطاع غزة، ومكث فيها مدة من الزمن، وأشرف على تأسيس فرع لـ”كتائب القسام” هناك.
وفي عام 2002م، تولى قيادة “كتائب القسام” بعد اغتيال قائدها صلاح شحادة.
يُذكر أنه في 7 أكتوبر 2023م، هاجمت حماس 22 مستوطنة و11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.
ووصف مسؤولون سياسيون وعسكريون وأمنيون إسرائيليون هجوم “حماس” (طوفان الأقصى) بأنه مثّل “إخفاقا” سياسيا وأمنيا وعسكريا واستخباريا.

مقالات مشابهة

  • بيان الأفضلية بين أداء الصلاة في أول وقتها منفردًا وأدائها في آخر وقتها جماعة
  • عاجل.. كوريا الشمالية تهدد أمريكا وإسرائيل تؤكد هوية جثة شيري بيباس وحزب الله يستعد لتشييع نصر الله
  • أخّر “طوفان الأقصى” نصف ساعة.. الضيف تفّوق استخبارياً على إسرائيل
  • قيادي في حماس: سلمنا جثمان المحتجزة الإسرائيلية شيري بيباس
  • بعد خمسة أشهر على مقتله.. جنازة شعبية لحسن نصر الله في بيروت الأحد
  • استمرار المساعي الديبلوماسية لتحرير التلال الخمس: باريس محبطة وحزب الله متحفظ
  • باسيل وحزب الله... تباينات لا تلغي التقارب
  • حركتا أمل وحزب الله: بقاء إسرائيل في جنوب لبنان مرفوض
  • العلاقات بين إسرائيل وتركيا تتأرجح.. بسبب إيران وحزب الله؟
  • بيان مشترك لـأمل وحزب الله: نرفض بقاء الإحتلال فوق أي جزء من الأراضي اللبنانية الجنوبية