الرئيس النيجيري يصل الرياض لحضور المنتدى الاقتصادي العالمي
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
وصل الرئيس النيجيري بولا تينوبو، اليوم الجمعة إلى الرياض للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي الخاص لعام 2024 بشأن التعاون العالمي والنمو والطاقة من أجل التنمية.
وهذه هي المحطة الثانية من زيارته الرسمية للبلدين، بعد ارتباطاته السابقة في هولندا، بحسب ما أورده موقع "نيشن أونلاين" النيجيري.
وسيجمع المنتدى رفيع المستوى، الذي يبدأ اليوم، أكثر من 1000 قائد من رجال الأعمال والحكومة والأوساط الأكاديمية من أكثر من 90 دولة.
والهدف من ذلك هو البناء على النجاح الذي حققته قمة النمو الافتتاحية العام الماضي التي عقدت في جنيف بسويسرا.
وسيركز اجتماع الرياض على معالجة التحديات العالمية الملحة عبر ثلاثة مواضيع أساسية: تنشيط التعاون العالمي، وتعزيز النمو الشامل، وتحفيز العمل بشأن الطاقة من أجل التنمية.
ويعد هذا الحدث بمثابة منصة لسد الفجوة المتزايدة بين الشمال والجنوب والتي تفاقمت بسبب السياسات الاقتصادية الناشئة، وتحول الطاقة، والصدمات الجيوسياسية.
وفقًا لأجوري نجيلالي، المتحدث باسم الرئيس تينوبو، فإن الزعيم النيجيري والوفد المرافق له سيستغلون الفرصة للمشاركة في مناقشات لتعزيز "أجندة الأمل المتجددة" لنيجيريا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنتدى الاقتصادي العالمي الرئيس النيجيري الرئيس النيجيري بولا تينوبو
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: الكنديون يقلصون إنفاقهم وسط عدم اليقين الاقتصادي بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف استطلاع للرأي أجرته شركة إيبسوس عن اتجاه الكنديين لتقليص إنفاقهم الشخصي في ظل حالة من عدم اليقين الاقتصادي الناجم عن الرسوم الجمركية الأمريكية. وأوضح الاستطلاع أن العديد من الكنديين يتخذون خطوات احترازية لتخفيف نفقاتهم الشخصية في مواجهة التحديات الاقتصادية المتزايدة، بما في ذلك زيادة الرسوم المفروضة على السلع المتبادلة بين الولايات المتحدة وكندا.
ورغم ذلك، أظهر الاستطلاع تحسنًا في توقعات الكنديين حول شؤونهم المالية الشخصية، حيث ارتفع مؤشر "إم إن بي" لديون المستهلكين تسع نقاط، ليصل إلى مستويات تعكس تراجع المخاوف بشأن القدرة على إدارة الديون، إلا أن الزيادة في الرسوم الجمركية والمخاوف من تأثيرات السياسة التجارية الأمريكية على الاقتصاد الكندي دفعت الكثيرين لتبني سياسات تقشفية.
وأشار التقرير إلى أن الكنديين أصبحوا أكثر توترًا بشأن الاستقرار المالي في المستقبل، وهو ما يعكس الحاجة إلى إدارة النفقات بحذر في ظل استمرار التوترات التجارية بين البلدين.