مش هتصدق شكلها.. سيدة في عمر 60 تفوز بلقب ملكة جمال بوينس آيرس
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
فازت الأرجنتينية أليخاندرا رودريغز، بلقب ملكة الجمال في بوينس آيرس بالأرجنتين وتنوي على أن تتنافس على لقب ملكة جمال الأرجنتين.
سيدة ستينية تفوز بلقب ملكة الجمال في بوينس آيرس
وقالت أليخاندرا رودريغز، بأنه قبل ان تتقدم للمسابقة فكرت كيف ستبدأ في القيام بذلك في هذا العمر؛ حيث أنها عانت من التحيز تجاه العمر.
وتابعت أليخاندرا، بأنه في عام 2024 تم إصادر قانون يلغي فيه الحد الأقصى لسن متسابقات ملكات الجمال، ولا يشترط فيه نوع جسم معين وجميع الأطوال، شرط ان تكون تخطت سن 18 عام.
وتبلغ أليخاندرا ، ال60 عام، وتعمل محامية وصحفية، وقامت بالتقدم في مسابقة ملكة الجمال، وتنوي أن تتنافس على لقب ملكة جمال الأرجنتين.
وأقر القائمين على المسابقة، بأن فوز إليخاندرا دليل على إلتزام المسابقة بالشمول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملكة ملكة الجمال ملكات الجمال الأرجنتين
إقرأ أيضاً:
نصب واحتيال.. فضيحة عملة مشفرة تلاحق رئيس الأرجنتين
تعرض رئيس الأرجنتين خافيير ميلي، لفضيحة عملة مشفرة بعد أن تقدم عدة محامون وسياسيون من المعارضة بشكاوى بتهمة الاحتيال ضده أمام محكمة جنائية، وفقاً لما ذكرته عدة تقارير إعلامية.
ويتهم ميلي بالترويج لعملة مشفرة تسمى "$ليبرا" عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي انهارت قيمتها بعد ساعات فقط من الإعلان عنها.
وتم تكليف القاضية ماريا روميلدا سيرفيني بالتحقيق في الشكاوى المقدمة.
The biggest scam in crypto history just happened. Over $5 Billion lost in a matter of hours.
It involved some of the biggest names in crypto and the PRESIDENT of Argentina.
This is the full insane story of $LIBRA: pic.twitter.com/b3CbigNG4f
ونشر ميلي رسالة على منصة "إكس" مساء الجمعة، أشاد فيها بمشروع "خاص" يهدف إلى "تحفيز نمو الاقتصاد الأرجنتيني".
وجاء في المنشور: "العالم يريد الاستثمار في الأرجنتين. $ليبرا". ثم حذف ميلي المنشور بعد ساعات.
وفي وقت لاحق، قال ميلي: "لم أكن على علم بتفاصيل المشروع، وبعد أن علمت به، قررت عدم الترويج له أكثر".
ويشدد منتقدو ميلي على أنه شارك في عملية احتيال تعرف بـ"سحب السجادة" ، وهي خدعة شائعة في قطاع العملات المشفرة.
وتتضمن هذه العملية جذب أكبر عدد ممكن من المستثمرين باستخدام عملة مشفرة جديدة.
وعندما ترتفع قيمة العملة بشكل كبير، يقوم المستثمرون الرئيسيون ببيع حصصهم أو سحب الأموال من العملة، مما يؤدي إلى انهيار قيمتها.
ويتهم حزب "الوحدة الشعبية" اليساري الرئيس ميلي بأنه "جزء من جمعية غير قانونية" ارتكبت "احتيالاً ضخماً" أثر على "أكثر من 40 ألف شخص بخسائر تجاوزت 4 مليار دولار".
وأعلن الحزب عن بدء إجراءات لعزل الرئيس، حيث يحتاج معارضو ميلي إلى أغلبية ثلثي الأعضاء في مجلس النواب، ثم في مجلس الشيوخ.
ويرى المراقبون السياسيون حالياً أن عملية العزل غير واقعية، على الرغم من أن حزب ميلي يملك عدداً قليلاً من النواب، إلا أنه يستطيع الاعتماد على دعم الأحزاب المحافظة.
وأطلقت الحكومة الأرجنتينية "تحقيقاً عاجلاً" خلال عطلة نهاية الأسبوع، بينما طلب ميلي نفسه من مكتب مكافحة الفساد تحديد ما إذا كان هناك "سلوك غير لائق من أحد أعضاء الحكومة الوطنية، بما في ذلك الرئيس نفسه".